مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

51 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

    انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • الوفد الروسي يصل إلى مكان انعقاد المباحثات الروسية الأمريكية بالدرعية في العاصمة السعودية

    الوفد الروسي يصل إلى مكان انعقاد المباحثات الروسية الأمريكية بالدرعية في العاصمة السعودية

  • العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا

    العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا

  • كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"

    كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"

صالح رجل السعودية وخصمها اللدود

اعتلى الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الحكم شمال البلاد عام 1978 بدعم سعودي، وظل طوال عقدين على ود معها في سيرة حياته السياسة حتى في الحرب على جنوب اليمن ذي الميول الماركسية

صالح رجل السعودية وخصمها اللدود

 لكنه تحول مؤخرا إلى خصم لدود للرياض، التي وفرت له خروجا آمنا من السلطة، وضمنت له ولحزبه دورا سياسيا باعتباره رجلها الوفي.

ولدى اعتلائه سدة السلطة عقب اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي، ومن بعده الرئيس أحمد الغشمي، أعلن صالح بجلاء أنه جاء ليثأر للغشمي، وذهب نحو التحالف مع "جماعة الإخوان المسلمين"، وتشكيل "الجبهة الإسلامية" في المناطق الوسطى، لقتال "الجبهة الوطنية" المدعومة من الجنوب. واستمرت الرياض بدعم نظام حكمه ماليا وعسكريا.

وقد نكل الرئيس صالح، طوال فترة حكمه، بالمنتمين إلى تيار اليسار، بشقيه الماركسي والناصري؛ فقتل العشرات واعتقل المئات وغيب آخرين، لم يعرف مصيرهم إلى يومنا هذا. كذلك، فإن صالح قدم نفسه باعتباره حائط الصد الرأسمالي أمام الدولة الشيوعية في الجنوب، وسمح بإرسال ألوف المقاتلين إلى أفغانستان لمحاربة القوات السوفياتية، واستفاد من هؤلاء لاحقا عند شنه الحرب على الجنوب. 

صالح، وفي عام 1986، وأثناء الصراع المسلح في صفوف الحزب الاشتراكي، الذي كان يحكم جنوب اليمن، وقف إلى جانب جناح الرئيس علي ناصر محمد، واحتضنه بعد ذلك، وقوات الجيش، التي فرت معه إلى الشمال. واستمر في عدائه للجنوب حتى نهاية العام 1989، حين زار عدن، ووقع مع الرئيس الجنوبي علي سالم البيض اتفاقية إعلان الوحدة، التي نال الضوء الأخضر من الملك الراحل فهد بن عبد العزيز لتوقيعها.

بيد أنه، وقبل نهاية عام 1990، وبعد أشهر معدودات على قيام دولة الوحدة، بدأ الانقلاب على السعودية بمساندته الرئيس العراقي السابق صدام حسين في غزو الكويت؛ وقيل حينها إن الجندي في سلاح المدرعات تذكر ماضيه البعثي، حين كان البعثيون يسيطرون على غالبية وحدات الجيش اليمني في السبعينيات. حينئذ أعلنت دول الخليج العداء لنظام حكمه، وطردت السعودية وحدها أكثر من مليون يمني كانوا يعملون على أراضيها.

ومع حلول عام 1994، تصاعدت الأزمة بين طرفي الوحدة اليمنية، وانتهت بالحرب؛ حيث أعلن صالح الحرب على الجنوب واجتاحه؛ فيما أعلن البيض الانفصال بمساندة خليجية خجولة. لكن صالح، الذي أجاد "الرقص على رؤوس الثعابين"، تمكن من هزيمة القوات الجنوبية، والاستفراد بحكم اليمن، كما تمكن من تجاوز الغضب الخليجي، وعاد من جديد، ليكون الحليف الوثيق للمملكة، عندما وقع معها اتفاق ترسيم الحدود، وارتبط بعلاقة وثيقة بالملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز .

وفي عام 2011، وأثناء الثورة الشعبية على حكمه، استنجد صالح بالملك عبد الله، الذي استجاب له، وتم تبني ما عرف بـ"المبادرة الخليجية"، التي ضمنت خروجا آمنا للرجل من الحكم، مع حصانة مطلقة من الملاحقة القضائية، واحتفاظه بدور سياسي عبر "حزب المؤتمر الشعبي". وعدَّته الرياض حليفا موثوقا في مواجهة "تجمع الإصلاح" ذي الميول "الإخوانية"، لكنه انقلب عليها بعد ذلك بثلاثة أعوام، عندما تحالف مع "جماعة الحوثيين" للانتقام من خصميه: "تجمع الإصلاح" وعائلة الأحمر.

وخلافا لما جرى مع رؤساء بلدان "الربيع العربي"، فإن الرئيس اليمني السابق لم يفر من بلده، ولم يحاكم؛ بل تمكن من نفي كل معارضيه، بمن فيهم الرئيس المنتخب عبد ربه منصور هادي، ليتوج بذلك عقودا من المراوغة السياسية بدأت بالتحالف مع السعودية وانتهت بالحرب ضدها..

 

رويدا الشرجبي

 

التعليقات

وزير الخزانة الأمريكية يمهل زيلينسكي ساعة واحدة للنظر في اتفاق الموارد المعدنية

"السعودية وغزة".. إعلام عبري يكشف تفاصيل عن خطة ترامب للانتقال من صفقة القرن إلى "التريليون دولار"

ماسك تعليقا على وصول الوفد الروسي للسعودية: هكذا تبدو القيادة الكفؤة

رئيسة وزراء إيطاليا تبدي انزعاجها من "قمة باريس" بشأن أوكرانيا

كيريل دميتريف: الخروج من السوق الروسية كلف الولايات المتحدة 300 مليار دولار

حسام زكي يعلن احتمال تأجيل قمة القاهرة بشأن غزة ويؤكد ضرورة خروج "حماس" من "المشهد"

نيبينزيا: هناك فرصة لانتهاء المرحلة الساخنة من النزاع الأوكراني

برلماني أوكراني يحذر زيلينسكي: القوات البريطانية الخاصة التي تحميك قد تعتقلك يوما ما

صحيفة: المرتزقة الأجانب في أوكرانيا يخططون للتوجه إلى إسرائيل بعد انتهاء النزاع

قديروف: لا يجب الاسترخاء وانتظار بدء المفاوضات علينا تعزيز تدريب مقاتلينا

"فايننشال تايمز": الولايات المتحدة قد تسحب قواتها من دول البلطيق في سياق محادثات مع روسيا

زاخاروفا: على أوروبا التركيز على المفاوضات دفاعا عن الدنمارك وليس أوكرانيا