مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

هل ستهز فضيحة "فولكس فاجن" الاقتصاد الألماني؟

هزت فضيحة الانبعاثات التي ضربت شركة "فولكس فاجن" قطاع الأعمال والمؤسسة السياسية في ألمانيا، ويحذر محللون من أن الأزمة قد تتطور لتصبح أكبر تهديد لأكبر اقتصاد في أوروبا.

هل ستهز فضيحة "فولكس فاجن" الاقتصاد الألماني؟
تحديات يواجهها الاقتصاد الألماني بعد فضيحة "فولكس فاجن" / Mike Blake / Reuters

وتعد "فولكس فاجن" أكبر شركة لصناعة السيارات في ألمانيا وأحد أكبر أرباب العمل في البلاد حيث توظف 270 ألف شخص، إضافة إلى عدد أكبر يعملون لدى الموردين.

ودفع الرئيس التنفيذي لـ "فولكس فاجن" مارتن فينتركورن ثمن فضيحة الغش في اختبارات الانبعاثات لسياراتها التي تعمل بالديزل في الولايات المتحدة عندما استقال يوم الأربعاء، هذا ويعكف خبراء اقتصاديون على تقييم تأثيرها على الاقتصاد الألماني.

وباعت "فولكس فاجن" حوالي 600 ألف سيارة في الولايات المتحدة العام الماضي ما يعادل نحو 6% من إجمالي مبيعاتها العالمية البالغة 9.5 مليون سيارة.

وقالت وكالة حماية البيئة الأمريكية إن الشركة قد تواجه غرامات تصل قيمتها إلى 18 مليار دولار،  وهو أكثر من كل أرباحها التشغيلية للعام الماضي.

ورغم أن هذه الغرامات أقل من السيولة النقدية الحالية لدى "فولكس فاجن" والتي تبلغ 21 مليار يورو (24 مليار دولار)، إلا أن الفضيحة أثارت مخاوف من تخفيضات كبيرة في الوظائف.

وتخشى الحكومة الألمانية من أن شركات أخرى لصناعة السيارات كـ "بي إم دبليو" قد تتضرر من تداعيات فضيحة "فولكس فاجن"، لكن محللين يرون أن التأثيرات ستكون محدودة.  

وأشارت الحكومة الألمانية إلى أن صناعة السيارات ستبقى ركيزة مهمة للاقتصاد على الرغم من الأزمة الحالية التي تحيط "فولكس فاجن"، لكن يحذر محللون من أن هذا الاعتماد قد يصبح تهديدا للاقتصاد الألماني الذي من المتوقع أن ينمو بنسبة 1.8% في هذا العام. وتتخذ ألمانيا إجراءات للتصدي لتداعيات تباطؤ الاقتصاد الصيني.

وبلغ عدد العاملين بقطاع السيارات الألماني في العام الماضي 775 ألف شخص ما يعادل 2% من إجمالي قوة العمل، بالإضافة إلى أن السيارات هي أكثر الصادرات الألمانية نجاحا حيث شكلت حوالي خمس إجمالي الصادرات الألمانية.

وبينما تحدى الاقتصاد الألماني أزمة ديون اليونان وتباطؤ الاقتصاد الصيني، إلا أنه يواجه حاليا أكبر عامل خطر للتراجع في فترة طويلة من إحدى شركاته.

المصدر: "رويترز"


التعليقات

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق