مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

90 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة

    مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

    أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • تصريحات بوتين في منتدى فالداي

    تصريحات بوتين في منتدى فالداي

الأسد: ذاهبون إلى موسكو لمناقشة أسس الحوار والإرهاب ينعكس على داعميه

قال الرئيس السوري بشار الأسد إن الموقف الروسي هو دعم سوريا في حربها ضد الإرهاب وأن من السابق لأوانه الحكم على إمكانية نجاح خطوة الحوار السوري من خلال اللقاء الذي تدعو إليه موسكو.

الأسد: ذاهبون إلى موسكو لمناقشة أسس الحوار والإرهاب ينعكس على داعميه
بشار الأسد / AFP

وأضاف الأسد في مقابلة مع صحيفة "ليتيرارني نوفيني" التشيكية بما يخص النتائج المتوقعة للقاء موسكو التمهيدي التشاوري بين الحكومة والمعارضة نهاية الشهر الجاري: "إننا ذاهبون إلى روسيا ليس للشروع في الحوار وإنما للاجتماع مع هذه الشخصيات المختلفة لمناقشة الأسس التي سيقوم عليها الحوار عندما يبدأ، مثل: وحدة سورية، ومكافحة المنظمات الإرهابية، ودعم الجيش ومحاربة الإرهاب، وأشياء من هذا القبيل"، مضيفا "إن من السابق لأوانه الحكم على إمكانية نجاح هذه الخطوة أو فشلها.. رغم ذلك، فإننا ندعم هذه المبادرة الروسية".

وأكد الرئيس الأسد أن "الروس مصممون جدا على محاربة الإرهاب"، واصفا ما تقوم به واشنطن في محاربة "داعش" بـ"عمليات تجميلية"، ومتسائلاً: "ما مدى جدية الولايات المتحدة في التأثير على تركيا وقطر والسعودية وهذه الدول ليست حليفة للولايات المتحدة بل هي دمى في يدها".

وأشار الأسد إلى وجود "تغير بطيء وخجول إزاء الوضع في سورية من قبل الغرب، لكنهم لا يعترفون علنا بأنهم كانوا مخطئين" في إشارة منه إلى الدول الغربية لافتا إلى أنهم "لا يجرؤون على فعل ذلك لأنهم مضوا في هذا الطريق أبعد مما ينبغي، فقد شيطنوا سورية، الدولة والرئيس والجيش وكل شيء". وأضاف: "لا يمكن لرئيس البقاء 4 سنوات في ظل مثل هذه الأزمة في موقعه دون دعم الرأي العام السوري والشعب السوري"، ومتسائلاً: "كيف يمكن لرئيس أن يقتل شعبه، وبالتالي أن يكون شعبه ضده، والعالم كله ضده، ورغم ذلك يستمر في المنصب نفسه". ورداً على سؤال حول اتهامه بأنه شريك لـ"داعش"، قال الرئيس الأسد ساخراً: "هذا يعني أني أدعم داعش كي يقتل جنودنا ويستولي على قواعدنا العسكرية وبالوقت نفسه نستفيد من داعش. كيف ذلك؟".

وأكد الرئيس الأسد "نحن كمسلمين معتدلين لا نعتبر هذا الإسلام المتطرف إسلاما"، مشيراً إلى "أن الإسلام الراديكالي تم غرسه في أذهان شعوب المنطقة خلال ما لا يقل عن أربعة عقود بتأثير من الأموال السعودية ونشر التفسير الوهابي للإسلام". وكشف الرئيس الأسد أنه "بدأنا بوضع الخطط للشروع في عملية إعادة الإعمار في بعض المناطق التي تحققت فيها المصالحة وعادت الحياة فيها إلى طبيعتها"، مضيفا: "لا أعتقد أن الشعب السوري سيقبل بمشاركة أي شركة من بلد معاد كان مسؤولا بشكل مباشر أو غير مباشر عن سفك الدم السوري خلال الأزمة".

وأكد الرئيس الأسد أن "الأبواب مفتوحة أكثر من أي وقت مضى للمزيد من المصالحات"، معتبرا أنه "بمرور الوقت ستنضم أعداد أكبر من السوريين إلى المصالحة وستدرك أعداد أكبر من السوريين أنه لا يمكن الاستمرار في ذلك الاتجاه، إلا إذا كنّا نريد تدمير مجتمعنا وأنفسنا وبلدنا بشكل كامل".

أما ما يخص تعليقه على أحداث باريس الأخيرة فقال الأسد: "نحن ضد قتل الأبرياء في أي مكان في العالم ولذلك نشعر بالتعاطف مع أُسر أولئك الضحايا"، مشيراً إلى أن "ما حدث في فرنسا منذ أيام أثبت أن ما قلناه كان صحيحا، وفي الوقت نفسه فإن هذا الحدث كان بمثابة المساءلة للسياسات الأوروبية لأنها هي المسؤولة عما حدث في منطقتنا وفي فرنسا مؤخرا، وربما ما حدث سابقا في بلدان أوروبية أخرى". وأضاف: "تحدثنا عن هذه التداعيات منذ بداية الأزمة في سورية.. وقلنا لهم لا يجوز أن تدعموا الإرهاب وأن توفروا مظلة سياسية له لأن ذلك سينعكس على بلدانكم وعلى شعوبكم. لم يصغوا لنا". وأوضح الرئيس الأسد أن سورية ضحية للإرهاب وقال: "نحن نعاني من التطرّف منذ أكثر من خمسة عقود من الزمن"، مشيراً إلى أن "الإرهاب بشكله الصارخ ظهر في سورية في سبعينيات القرن العشرين.. ومنذ ذلك الحين طالبنا بالتعاون الدولي لمكافحة الإرهاب. في حينها لم يكترث أحد لذلك في الغرب"، لافتا إلى أن "الغرب يعتقد أن مكافحة الإرهاب شبيهة بلعبة من ألعاب الكمبيوتر، وهذا غير صحيح.. ينبغي مكافحة الإرهاب عن طريق الثقافة، والاقتصاد، وفي مختلف المجالات".

ورداً على سؤال حول أفضل طريقة لمكافحة الإرهاب، قال "إن مكافحة الإرهاب لا تحتاج إلى جيش، بل هي بحاجة إلى سياسات جيدة. ينبغي محاربة الجهل من خلال الثقافة. كما ينبغي بناء اقتصاد جيد لمكافحة الفقر، وأن يكون هناك تبادل للمعلومات بين البلدان المعنية بمكافحة الإرهاب".

المصدر: RT + "سانا"

التعليقات

مذبحة وأصبحنا "غزة أوروبا".. مفقودون في أحداث أمستردام وتعليقات لليمين المتطرف

نص كلمته أمام فالداي.. بوتين يحدد 6 أسس للنظام العالمي الجديد ويكشف عن "ابتسامة السبع الماكرة"

نتنياهو يحرك طائرات إنقاذ إلى هولندا لنقل إسرائيليين أصيبوا في مواجهات مع مؤيدين لفلسطين

أمستردام.. جنود إسرائيليون يهتفون لإبادة أطفال غزة والجيش يصدر أوامر بحظر سفرهم إلى هولندا (فيديو)

حملة نسوية تطالب الأمريكيات بالامتناع عن معاشرة الرجال بذريعة فوز ترامب

الاعتراف بفلسطين وفيضانات فالنسيا سبب استفزازات المشجعين الإسرائيليين للجماهير في أمستردام (فيديو)

كيف سينهي ترامب النزاع الأوكراني؟. "وول ستريت جورنال" تعرض "الخطط المقترحة"