طرائف "تويترية" على صور دواعش الرقة
اعتبر نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، الصور التي نشرتها "قسد" وقالت إنها لمقاتلين من داعش، طريفة معتبرين أن أغلب هؤلاء الدواعش مدنيون وعمال، اعتقلوا عشوائيا للاشتباه بأنهم دواعش.
وتداول مغردو موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" صورا، أظهر بعضها مقاتلين من قوات سوريا الديمقراطية "قسد" يقدمون السجائر للمسلحين الموقوفين من داعش.
كما أشار النشطاء إلى أن "قسد" عمدت بهذه الصور، التي شكك البعض بمصداقيتها إلى التغطية على الاتفاق الذي أبرمته بين مسلحي داعش في الرقة من جهة، والتحالف من جهة أخرى، وأسفر عن إخلاء شبه تام للمدينة من داعش.
وبحسب نشطاء فإن "قسد" كانت حريصة على تقديم صورة إعلامية، تشير إلى ضخامة إنجازها في الرقة، والقبض على عناصر داعش.
#داعش_السبئية التي كانت تزايد على فصائل المجاهدين وتفخخ قادتهم وتفجرهم
— أبوبكر الحريري (@abobakr111) 17 октября 2017 г.
ما بال #داعش اليوم تستسلم؟!!
أين المفخخات والأحزمة الناسفة؟!! pic.twitter.com/prSIBZ6SN1
حسين عبدو العجل مدني من حي الدرعية، معروف للقاصي والداني أنه عامل فرن منذ 20 عام، تم نشره على إعلام قسد على أنه أحد مقاتلي الدولة. pic.twitter.com/TQtDfQltkX
— عجوز محنّك (@IntOldMan) 16 октября 2017 г.
هلا والله بالشيخ
— مجاهد الأحرار (@mujahdalahrar) 16 октября 2017 г.
دخن عليها تنجلي#داعش الغدر#قسدpic.twitter.com/JSiQIc0vF2
صورة (عدنان الساير) الذي تعرضه قسد كأحد مقاتلي داعس #الرقة
— حلم #الرقة (@tojw4) 15 октября 2017 г.
وهو لم يحمل بارودة في حياته وتمكن من الخروج قبل أيام بعد مقتل عائلته بقصف جوي pic.twitter.com/UWFKhZGkQ0
قسد أظهرت ذات الشخص مرتين
— قتيبة ياسين (@k7ybnd99) 16 октября 2017 г.
مرة كمدني هارب من داعش
ومرة داعشي سلم نفسه ضمن 250 بعد سيطرتهم على الرقة
هذا يعني أن كل ال250 مدنيين صوروهم كدواعش pic.twitter.com/FeTSUfD2dr
#Raqqa
— Ahmad Alshehab (@Ahmad430Raqqa) 16 октября 2017 г.
Mahmoud Sayed Ali A mentally ill civilian appears among the members of #ISIS.#Civilians_not_terrorist#الرقة#syriapic.twitter.com/UCMA7WuJMw
أبو إبراهيم، رجل مدني مسن من سكان حي الفردوس في مدينة #الرقة، ظهر في الصور التي نُشرت عبر إعلام #قسد الكاذب على أنه من جنود الدولة pic.twitter.com/7o8iOvipI5
— عجوز محنّك (@IntOldMan) 16 октября 2017 г.
المصدر: "تويتر"
نتاليا عبدالله