مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • 90 دقيقة
  • فيديوهات
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

كم مليارا ستدفع الخرطوم لواشنطن؟

أعلنت الخرطوم أن فريقا من المحامين الأمريكيين الذين استعانت بهم، نجح في تخفيض غرامة أقرتها محكمة أمريكية تنظر في قضية تفجير السفارتين الأمريكيتين في نيروبي ودار السلام عام 1998.

كم مليارا ستدفع الخرطوم لواشنطن؟

وأوضح وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور أمس، أن بلاده استعانت بمكتب محاماة أمريكي نجح في تخفيض الغرامة إلى ملياري دولار، لافتا في الوقت ذاته إلى أن الفرصة لا تزال سانحة أمام الخرطوم لاستئناف الحكم الصادر ضدها.

وأوكلت الحكومة السودانية مؤخرا، شركة "سكوير باتون بوجز" للدفاع عنها، أمام مسؤولي الفرع التنفيذي والكونغرس، بشأن تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، بما في ذلك رفع العقوبات وتمهيد الطريق لزيادة الاستثمار الأجنبي، بحسب موقع "سودان تربيون".

وكانت محكمة الاستئناف الأمريكية لدائرة العاصمة واشنطن أيدت في يوليو/تموز الماضي حكما قضائيا يُحمل حكومة السودان مسؤولية التفجيرات التي ضربت سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا، كما قررت إلزامها بدفع 7.3 مليار دولار تعويضات لأسر ضحايا التفجيرات.

وقبل ذلك قضت محكمة واشنطن بتغريم السودان 10.2 مليار دولار، إلا أن محكمة الاستئناف الاتحادية قررت إلغاء تعويضات عقابية بمبلغ 4.3 مليار دولار، واكتفت بإلزام الخرطوم دفع غرامة ضرر بقيمة 7.3 مليار دولار.

ولا تزال الإجراءات القانونية جارية لمعرفة مدى أهلية أسر الضحايا غير الأمريكيين في التفجيرين للحصول على تعويضات، علما بأن الهجومين اللذين وقعا في 7 أغسطس/آب 1998 تسببا في مقتل أكثر من 200 شخص بينهم 12 أمريكيا.

واتهمت واشنطن حينها 22 شخصا على رأسهم أسامة بن لادن، الذي أقام في السودان فترة من الزمن حتى عام 1996، بالوقوف وراء الهجمات.

وردت حينها على الهجمات إدارة الرئيس الأمريكي بيل كلينتون بقصف أهداف في السودان وأفغانستان بواسطة صواريخ كروز في 20 أغسطس/آب 1998.

ودمرت الصواريخ الأمريكية مصنع الشفاء للأدوية، في حين أعلنت واشنطن أن لديها أدلة كافية تثبت أن المصنع ينتج أسلحة كيميائية، لكن التحقيقات اللاحقة أكدت أن المعلومات الأمريكية لم تكن دقيقة.

وفي عام 2001 رفعت عدة أسر لضحايا دعوى قضائية ضد الحكومتين السودانية والإيرانية بتهمة دعم تنظيم القاعدة المسؤول عن الهجومين، في حين نفى السودان بشدة أي مسؤولة عن  تلك الهجمات، مشيرا إلى أنه حاول تسليم بن لادن إلى الولايات المتحدة. وفي العام ذاته أطلقت الخارجية الأمريكية على السودان صفة دولة راعية للإرهاب.

المصدر: وكالات

محمد الطاهر

التعليقات

سوريا.. "نيويورك تايمز" تطرح أحد أكبر التحديات التي تواجهها حكومة الشرع

بوتين وأردوغان يبحثان جهود السلام في أوكرانيا وجنوب القوقاز والتطورات في فلسطين وسوريا

ارتفاع وتيرة التنسيق العسكري بين دمشق وأنقرة على وقع الحديث عن عمل عسكري وشيك ضد "قسد"

قصفته إسرائيل سابقا.. انهيار أحد أبواب المسجد العمري الكبير في مدينة غزة بفعل الأمطار (فيديو)

السيسي سيلتقي ترامب لبحث تعديل معاهدة السلام مع إسرائيل وطلب تدخل عاجل لحل الخلاف مع إثيوبيا

وثيقة مسربة.. الولايات المتحدة تريد فصل 4 دول عن الاتحاد الأوروبي والسبب صادم

زاهي حواس يرد على وسيم السيسي: لا يوجد وادي ملوك ثان وبردية الفاتيكان اخترعها ساحر مصري

الجيش الروسي يستهدف مواقع للصناعة العسكرية والطاقة في أوكرانيا بصواريخ "كينجال"

أحمد السقا يقتحم أزمة محمد صلاح مع ليفربول ويوجه رسائل نارية (فيديو)

إعلامي شهير يتحدث عن انزعاج إسرائيلي من تنامي القوة العسكرية المصرية