مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

    بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

"يوم الغفران 2".. حماس استنسخت خطة الجيش المصري للهجوم على إسرائيل

شنت حركة حماس في غزة هجوما مفاجئا واسع النطاق على إسرائيل في صباح يوم السبت الموافق 7 أكتوبر. ودوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء جنوب إسرائيل.

"يوم الغفران 2".. حماس استنسخت خطة الجيش المصري للهجوم على إسرائيل

ووفقا لصحيفة الدستور المصرية في إسرائيل بدأوا يصفون اليوم بأنه "يوم الغفران 2"، في إشارة إلى أن الهجوم يشبه ما قام به الجيش المصري قبل 50 عامًا يوم 6 أكتوبر 1973، والتي تطلق عليه إسرائيل "حرب يوم الغفران".

وقالت الصحيفة: "شنت الحركة هجومًا غير مسبوق لم تشهد إسرائيل مثله منذ وصول الحركة إلى السلطة في القطاع عام 2007، وذلك لأنه يجمع بين إطلاق الصواريخ والهجمات على طول حدود غزة".

وبدأ الهجوم بعد الساعة السادسة صباحًا بإطلاق الصواريخ. وقال الجيش الإسرائيلي إن "منظمة حماس بدأت بإطلاق صواريخ كثيفة من قطاع غزة على الأراضي الإسرائيلية، وتسلل عناصر الحركة إلى الأراضي الإسرائيلية في عدد من المواقع المختلفة". وأسفر هجوم حماس عن مقتل حوالي 250 إسرائيليا وإصابة المئات من الإسرائيليين، كما وردت أنباء عن أسر حوالي 35 إسرائيليا.

ووفق تقرير لوسائل إعلام مصرية فقد اختارت حركة حماس يوم السبت الساعة السادسة صباحا، يوم عيد العرش، مثلما اختار الجيش المصري يوم 6 أكتوبر 1973 والذي كان يوافق يوم السبت أيضًا، فيما كان يحتفل الإسرائيليون بـ"يوم الغفران" وهو يوم يصوم فيه اليهود حوالي 22 ساعة وتكون الشوارع شبه خالية من المارة.

أما عن خطة الهجوم، فهي تشبه كثيرًا خطة هجوم الجيش المصري الذي استخدم خراطيم المياه لهدم خط بارليف، بينما استخدمت قوات حماس الدراجات النارية، وأحد الجرارات لهدم جزء من السياج الأمني الذي يفصل إسرائيل عن قطاع غزة.

وبينما قام الجيش المصري بنشر للقوات مرتين قبل حرب 1973، كنوع من التمويه، قامت قوات حركة حماس ببعض التظاهرات والأعمال التي جرت على السياج على حدود قطاع غزة في الأسابيع الأخيرة والتي تم تفسيرها في إسرائيل أنها كانت ربما غطاء لوضع عبوات ناسفة من أجل إحداث ثغرات في السياج والجدار، لتسهل دخول قوات حماس التي داهمت المستوطنات المحيطة هذا الصباح، فالخدعة التي قامت بها حماس، والتي قامت أثارت الأزمة على السياج الحدودي خلال الأسابيع الاخيرة، خدرت الجيش وخلقت صورة استخباراتية مضللة.

فيما يزعم ضابط إسرائيلي أن حماس أظهرت "شجاعة على المستوى الاستراتيجي، مع إدراك أن إسرائيل لم تعد قوية كما كانت في الماضي في أعقاب الأزمة الداخلية وسيكون ردها محدودا"، بحسب تقدير للمحلل السياسي "يوسي يهوشع" في صحيفة يديعوت أحرونوت.

ولكن خلافا لحرب أكتوبر عام 1973، فإن قوات حماس لا تملك طائرات حربية أو قوة تقليدية، وإسرائيل اليوم أيضا في وضع أقوى بكثير مما كانت عليه قبل 50 عاما

المصدر صحيفة الدستور

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة

"اتفاقية مينسك لم تكن محاولة".. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترامب بشأن أوكرانيا