مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

31 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

زياد النخالة: خضوع الأنظمة العربية لمشروع إسرائيل اصطفاف إلى جانب العدو في مواجهة الشعب الفلسطيني

قال الأمين العام لـ"حركة الجهاد الإسلامي" زياد النخالة، إن الحضور الإسرائيلي أصبح بارزا في كثير من الأجهزة الأمنية العربية بعد "اتفاقيات السلام" و"موجة التطبيع".

زياد النخالة: خضوع الأنظمة العربية لمشروع إسرائيل اصطفاف إلى جانب العدو في مواجهة الشعب الفلسطيني
الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة / Globallookpress

وأضاف زياد النخالة في الذكرى الـ36 لانطلاقة الحركة "إن ما تقوم به الأنظمة العربية من خضوع وتسليم للمشروع الصهيوني بدعاوى الواقعية، هو اصطفاف إلى جانب العدو في مواجهة شعبنا ومقاوميه الشجعان.. ويجب ألا نتردد في تسمية الأشياء بأسمائها".

وتابع قائلا: "فليحولوا بلدانهم ملاهي وملاعب كما يشاؤون فهذه مشكلة شعوبهم.. ولكن من حقنا أن نصرخ في وجوههم وهم لا يرون دمنا وشهداءنا على مدار الوقت".

وصرح بأن "هؤلاء الذين يتراكضون للتطبيع مع المشروع الصهيوني، يجب أن يعلموا وهم يعلمون، أن ذلك هو إقرار منهم بأن فلسطين ليست لنا وأن القدس بمسجدها ليست لنا".

وأردف بالقول "نؤكد اليوم أكثر من أي وقت مضى أننا لسنا ضد التطبيع فقط، ولكننا ضد كل هذا المسار الذي بدأ باتفاقية كامب ديفيد وما ترتب عليها، مرورا بوادي عربة، واتفاقية أوسلو، وقرارات القمة العربية التي قدمت ما سمي بمبادرة السلام العربية".

وذكر النخالة أن المعركة مستمرة وأن الشعب يريد حريته، وأنه على قوى المقاومة أن تكون على مستوى التحدي، وعلى مستوى طموح الشعب وليس على مستوى لقاء الأمناء العامين لملء فراغ الوقت، وإصدار فرمانات تتناقض جوهريا مع طموحات الشعب الفلسطيني.

وشدد الأمين العام على أن الوحدة الواجبة تقوم على مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وعدم القبول به وذلك من خلال برنامج وطني متماسك لا يعرف المساومة أو المجاملة، ولا يعرف التناقض لا في داخله ولا مع شعارات حامليه ولا مع ممارساتهم الخاصة والعامة.

وصرح بأنه يجب ترك اليأس والأوهام خلفهم والتمسك بالأمل واليقين بأن النصر حليف الشعوب التي تقاوم، وليس حليف الشعوب المستسلمة وقياداتها الواهمة.

وأكد أنهم لن يتركوا أرضهم ومقدساتهم وسيواجهون الاحتلال ولن يتركهم يقتلونهم دون أن يقاتلوا، أو يقهروهم ليعيشوا بذل مطأطئي الرؤوس تحت أي مبرر أو واقعية جبانة، مضيفا في السياق "الصراع لم يتلاش ولن ينتهي على هذه الجغرافيا المقدسة، فلنقاتل لننتصر، ولن ينتصر من لم يقاتل".

ويقول النخالة: "سنبقى ندفع الثمن من أوطاننا ودماء شعوبنا إذا تجاهلنا هذه الحقائق، أو أغمضنا أعيننا عنها. وأنا أقول ذلك، من أجل أن نعرف وندرك طبيعة معركتنا وحجمها، وحجم واجباتنا ومسؤولياتنا".

كما أكد أن الأمة تمتلك من العقيدة ومن التاريخ والجغرافيا، ما يكفي ليجعلها قادرة على الصمود والمنافسة، وأن المقاتلين وحدهم فقط يستطيعون إيقاف هذه المهزلة، وإيقاف ما يجري، مشددا على أن الشعب المظلوم ما زال يقاتل ولم يستسلم حتى لو فعل بعض الضعفاء منا ذلك.

المصدر: RT

التعليقات

القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

"على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن لم يرتكبوا جرائم حرب ضد شعب سوريا مستمر

سوريا.. "القيادة العامة" تكشف ما دار في اجتماع الشرع مع وفد الخارجية الأمريكي

الكرملين: الصواريخ التي تستهدف أراضينا يوجهها متخصصون أمريكيون