مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

وزير الداخلية الليبي الأسبق يتحدث لـ RT عن فاجعة درنة ويشيد بدور روسيا والدول العربية

أكد رئيس المجلس الأعلى لقبائل الأشراف والمرابطين بدولة ليبيا ووزير الداخلية الأسبق صالح رجب المسماري، أن إعصار "دانيال" كارثة لم يسبق لها مثيل، مشيدا بجهود روسيا والدول العربية.

وزير الداخلية الليبي الأسبق يتحدث لـ RT عن فاجعة درنة ويشيد بدور روسيا والدول العربية
Legion-Media

وأشار وزير الداخلية الليبي الأسبق إلى أن مدينة درنة الساحلية يسكنها ما يزيد عن 100 ألف شخص، ويتوسطها واد عميق في نهايته من الجنوب سدان، ولكن جراء الإهمال الذي حدث نتيجة الاحتراب منذ عام 2011 إلى الآن، حدث إهمال لصيانة هذين السدين وهو ما أثر على معداتهما وبواباتهما، ومع اشتداد الإعصار وارتفاع المياه، ابتلع الإعصار وسط المدينة واقتلع ما على جانبي الوادي من منازل.

وتابع أن "أزمة مدينة درنة وحدت الليبيين، فكما أن القوات المسلحة بذلت جهدا كبيرا في الإغاثة والإنقاذ فقد توالت الإمدادات من الجهة الغربية من الوطن وأرسلت كل المواد المطلوب من أغطية ومعدات وإسعافات وغيرها".

وأوضح أن "الشعب الليبي يقدر كل الدول العربية وغير العربية التي أرسلت مساعدات 

كما أشاد بتعزية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بضحايا الكارثة الإنسانية وهذا الشعور التضامني مع ليبيا. ونوه إلى أن "كل هذا العدد الكبير من المتوافدين على مدينة درنة للإغاثة يحتاج إلى تنسيق في العمليات وتعاون مستمرين، وهو دور  لجنة الأزمة والطوارئ التي يشرف عليها المشير خليفة حفتر بنفسه". مشيرا إلى الحاجة لهذا التنسيق بغية فتح الطرق للوصول إلى المناطق المنكوبة ولتناغم عمل الوحدات الإغاثية والإنقاذ والوحدات المزودة بكلاب كشف الأثر.

وأكد على أهمية عدم قصر الإغاثة بأنواعها على درنة وحدها وتوجيه بعضها إلى مدن أخرى منكوبة مثل المرج وتاكنس ومدور الزيتون ومراوة والقبة وشحات وسوسة وغيرها، فجميعها مناطق تحتاج إلى إغاثة وبعض الجثث قذفها السيل إلى البحر على مسافة تتجاوز 15 كيلومترا.

وأضاف أن "رب ضارة نافعة! فرغم الهلاك الذي حل على الليبيين في هذه المناطق إلا أن هذه الفاجعة لملمت جراح الليبيين وأحيت مشاعر الإخاء والفزعة والإخاء، وأن الكارثة أعطت الليبيين درسا في أهمية الوحدة بأن يكونوا خبراء في الخير لا المعارك والاحتراب والتشظي".

كما وجه رسالة لكل الليبيين بالبناء على ما حدث ولملمة الجراح وتجاوز المشاكل المختلفة بين الليبيين والذهاب إلى الغد بناء على ثوابت وطنية وبعيدا عن الفوضى والانقسامات.

ناصر حاتم - القاهرة

المصدر: RT

التعليقات

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"