مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

55 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

فيضان النيل يهدد مواقع أثرية في السودان

قال حاتم النور مدير الهيئة العامة للآثار والمتاحف في السودان، إن الفيضانات التي تشهدها البلاد تهدد موقعين يضمان أهرامات مروي ونوري الملكية وهما من أهم المواقع الأثرية في البلاد.

فيضان النيل يهدد مواقع أثرية في السودان
فيضان النيل يهدد مواقع أثرية في السودان / Reuters

وأضاف حاتم النور إن الحمام الملكي في مروي، وهو حوض يمتلئ سنويا خلال موسم فيضان النيل، معرض للخطر بسبب مستويات المياه غير المسبوقة، مضيفا أن الفرق تعكف منذ الاثنين على حماية الموقع من الغرق.

وصرح بأن المقابر الواقعة على عمق يتراوح بين سبعة وعشرة أمتار أسفل الأهرامات في مدينة نوري، التي تبعد 350 كيلومترا شمالي الخرطوم تضررت بسبب زيادة منسوب المياه الجوفية.

وفي الاتجاه ذاته، صرح مدير الوحدة الأثرية الفرنسية في السودان مارك مايو لوكالة فرانس برس بأن منطقة "البجراوية" الأثرية التي كانت في ما مضى عاصمة للمملكة المروية، مهددة بالفيضان بسبب ارتفاع منسوب مياه نهر النيل إلى مستوى قياسي.

وأفاد عالم الآثار الفرنسي بأن مفتشي الآثار السودانية بنوا سدودا في المكان بواسطة أكياس معبأة بالرمال واستخدموا المضخات لسحب المياه ومنعها من إتلاف هذه التحفة الأثرية.

وبحسب خبير الآثار الفرنسي فإنه "لم يسبق أبدا للفيضانات أن بلغت مدينة البجراوية الملكية التي تبعد 500 متر عن مجرى نهر النيل".

وأكد مايو أن "الوضع حاليا تحت السيطرة" محذرا من أنه "إذا استمر ارتفاع منسوب النيل، فقد لا تعود الإجراءات المتخذة كافية"، وأضاف أن مواقع أثرية أخرى مهددة بالفيضان على طول مجرى النيل.

وتقع مدينة مروي الأثرية على الضفة الشرقية لنهر النيل على بعد نحو 200 كيلومتر شمال شرقي العاصمة الخرطوم.

وكانت مروي عاصمة أسرة كوش التي حكمت في مطلع القرن السادس قبل الميلاد، وتضم أهرامات نوري مقبرة طهارقة، الذي حكم ما أصبح الآن مصر والسودان في القرن السابع قبل الميلاد.

المصدر: وكالات

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

"تايمز": الدول الأوروبية ستعلن عن الاتفاق على مصادرة الأصول الروسية خلال أيام

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة