مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

فرنسا تعتقل قياديا سابقا في تنظيم "جيش الإسلام" السوري

ذكرت وسائل إعلام فرنسية أمس الجمعة أن السلطات اعتقلت المتحدث الأسبق باسم فصيل "جيش الإسلام" السوري المسلح، بعد اتهامه بالتورط في ارتكاب جرائم حرب وتعذيب وإخفاء قسري .

فرنسا تعتقل قياديا سابقا في تنظيم "جيش الإسلام" السوري
ZEIN AL-RIFAI / ALEPPO MEDIA CENTRE / AFP / AFP

وحسب الإعلام الفرنسي، فإن إسلام علوش، واسمه الحقيقي مجدي مصطفى نعمة، اعتقل في مدينة مارسيليا بعد شكوى تقدمت بها منظمات وناشطون حقوقيون وعدد من ضحايا الجرائم التي يتهم "جيش الإسلام" بارتكابها.

وجاءت الشكوى المقدمة في حزيران من العام الماضي بعد 3 سنوات من عمليات التوثيق التي قامت بها منظمات المركز السوري للإعلام وحرية التعبير والفدرالية الدولية لحقوق الإنسان ورابطة حقوق الإنسان، لانتهاكات "جيش الإسلام" حيث تم اتهامه بارتكاب جرائم دولية ممنهجة ضد المدنيين الذين عاشوا تحت حكمه من عام 2013 حتى عام 2018.

ووفقا للمعلومات التي قدمتها المنظمات الحقوقية، فإن إسلام علوش، البالغ 31 عاما من العمر، نقيب سابق انشق عن الجيش السوري، ثم أصبح أحد كبار ضباط "جيش الإسلام" ومتحدثا رسميا باسمه، وأحد المقربين من زعيم التنظيم زهران علوش حتى مقتله في غارة عام 2015.

وفي حزيران عام 2017 أعلن علوش استقالته من منصبه في "جيش الإسلام"، والعودة لاستخدام اسمه الحقيقي مجدي مصطفى نعمة.

وكان علوش يقيم في فرنسا على أساس تأشيرة للدراسة في إطار برنامج "إيراسموس" الأوروبي للطلبة.

وتقول المنظمات الحقوقية إن "علوش" كان متورطا في التجنيد القسري للأطفال في صفوف المجموعات المسلحة، وإن العديد من الضحايا يجرمونه ويتهمونه بشكل مباشر بالخطف والتعذيب.

ويشتبه بأن الفصيل قد اختطف واحتجز وعذب المحامية المتخصصة في مجال حقوق الإنسان، رزان زيتونة، ووائل حمادة، أحد مؤسسي لجان التنسيق المحلية واثنين آخرين من زملائهم، والناشطة السياسية سميرة الخليل ومحامي حقوق الإنسان ناظم الحمادي، والذين اختفت آثارهم بعد اختطافهم من مكتبهم المشترك في دوما في ديسمبر عام 2013.

وكان "جيش الإسلام" ينتشر في الغوطة الشرقية بشكل رئيسي، إلى جانب وجود لقواته في القلمون الشرقي والمنطقة الوسطى (حماة وحمص) والمناطق الشمالية والساحلية.

وبعد فقدان "جيش الإسلام" معقله الرئيس في غوطة دمشق الشرقية في نيسان عام 2018، رحل مقاتلوه إلى مناطق "درع الفرات" بريف حلب الشمالي، حيث عملت تركيا على ضمه لفصائل "الجيش الوطني" المدعوم تركيا.

المصدر: "لوباريزيان" + "لوموند"

التعليقات

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي