مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

  • اشتباكات على الحدود السورية اللبنانية

    اشتباكات على الحدود السورية اللبنانية

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

جسم الإنسان يحتوي على "رادار طبيعي"!

توصل علماء سويديون لفهم بعض الآليات التي يعتمد عليها الشخص الضرير للشعور بالعالم المحيط.

جسم الإنسان يحتوي على "رادار طبيعي"!

فكما هو معرف فإن الكثير من الأشخاص يتعرضون لحوادث أليمة تفقدهم حاسة البصر وتجعلهم غير قادرين على رؤية محيطهم، مما يطرح التساؤل حول كيفية تمكن هؤلاء الأشخاص من التأقلم مع الواقع الجديد  والاعتماد على الحواس الأخرى للتحرك وإدراك الواقع حولهم دون الاعتماد على مساعدة الآخرين؟

وحول هذا الموضوع قال العالم السويدي بو شانكمان خلال المؤتمر الأخير لعلم الأصوات الذي عقد في واشنطن: "القدرة عند بعض الناس على تحديد موقعهم في المكان الموجودين فيه هي نتيجة ثانوية لوجود حاسة السمع، تلك القدرة موجودة فعلا عند هؤلاء الأشخاص، لكنها ليست متطورة كما هي الحال عند الخفافيش مثلا، ولو استطعنا فهم الآلية الدقيقة لتلك القدرات عند هؤلاء الناس، لتمكنا من تطويرها ومساعدتهم أكثر في المستقبل".

وأضاف شانكمان: "في الخمسينات من القرن الماضي بدأ العلماء يهتمون بهؤلاء الأشخاص الذين اعتبروا أن قدراتهم في استقبال الأصوات لمحيطة واستدراك الواقع تشبه قدرات الرادارات الإلكترونية، لكن علماء الأعصاب لم يستطيعوا تحديد آلية عمل أدمغتهم.. في دراساتنا الأخيرة اكتشفنا أن أماكن معينة في أدمغتهم  تطورت بشكل يساعد في فهم الضوضاء والأصوات المحيطة واستخدامها لرسم صور تشبه الصور التي يكونها الدماغ عند تلقيه الإشارات من العينين".

وأوضح أن "آلية استخدام الأصوات عند هؤلاء الأشخاص تختلف نوعا ما عن تلك الآلية التي تعتمدها الخفافيش للاستشعار، فالخفافيش تصدر أصواتا معينة وتعتمد على ارتداد الصدى الناجم عن الأشياء المحيطة بها لتكون صورة لها، أما الضرير الذي يعتمد على السمع للرؤية، فيعتمد على الأصوات الناجمة عن محيطه، ولديه القدرة على تمييز ارتفاع وحدة الأصوات وفهم الأشياء التي تنجم عنها".

ويأمل العالم السويدي في أن تساعد نتائج تلك الدراسات الخبراء في المستقبل على تطوير آليات لتمكين المكفوفين من استشعار الواقع المحيط بهم بشكل أفضل.

المصدر: نوفوستي

أسعد ضاهر

التعليقات

إثر اشتباكات عنيفة على حدود سوريا.. الرئيس اللبناني يعطي توجيهاته للجيش بالرد على مصادر النيران

مسؤول سوري يزور قاعدة "حميميم" الروسية وإجراءات لتعزيز الأمن وحصر السلاح بيد الدولة (صور)

تبادل اتهامات بين دمشق وحزب الله بعد هجوم صاروخي استهدف إعلاميين وعناصر من الجيش السوري (فيديوهات)

إيران ردا على ترامب: أي عمل عدواني ضدنا سيواجه بعواقب وخيمة

"أمام الشعب اليمني طريق وحيد".. خامنئي يعلّق على الضربات الأمريكية لليمن