مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

29 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

مشكلة خفية وشائعة تحد من فوائد ممارسة الرياضة بانتظام

كشف فريق من الباحثين عن مشكلة شائعة قد تقوّض فوائد التمارين الرياضية (رغم الالتزام بها بانتظام) وتحدّ من المكاسب الصحية المنتظرة منها.

مشكلة خفية وشائعة تحد من فوائد ممارسة الرياضة بانتظام
صورة تعبيرية / Justin Case / Gettyimages.ru

ووجدت دراسة جديدة أن فوائد ممارسة الرياضة قد تتراجع بشكل ملحوظ لدى الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ملوّثة، رغم أنهم يلتزمون بنشاط بدني منتظم. فبينما تعد التمارين وسيلة فعّالة لتحسين الصحة النفسية وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، إلا أن جودة الهواء المحيط قد تلعب دورا حاسما في تحديد مقدار هذه الفائدة.

وأجرى باحثون من جامعة كوليدج لندن تحليلا لبيانات أكثر من 1.5 مليون بالغ من المملكة المتحدة وتايوان والصين والدنمارك والولايات المتحدة، تم تتبعهم لأكثر من عقد. وقيّموا مستويات النشاط البدني للمشاركين، إلى جانب درجة تعرضهم للجسيمات الدقيقة المعروفة بـ PM2.5، القادرة على اختراق الرئتين والوصول إلى مجرى الدم.

ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين مارسوا ما لا يقل عن ساعتين ونصف من التمارين الأسبوعية المعتدلة إلى الشديدة انخفض لديهم خطر الوفاة بنسبة 30% مقارنة بغير النشطين. إلا أن هذه النسبة تراجعت إلى ما بين 12 و15% لدى أولئك الذين يعيشون في مناطق ترتفع فيها مستويات التلوث إلى أكثر من 25 ميكروغراما من الجسيمات الدقيقة لكل متر مكعب.

وتبيّن أن الفوائد الصحية للرياضة تضعف أكثر في المناطق الأكثر تلوثا، حيث أشارت الدراسة إلى أنه عند تجاوز مستويات PM2.5 حاجز 35 ميكروغراما لكل متر مكعب، تصبح فوائد الرياضة في خفض مخاطر الإصابة بالسرطان "غير قوية".

ويعيش نحو 46% من سكان العالم في مناطق يتجاوز فيها التلوث مستوى 25 ميكروغراما، بينما يعيش 36% في مناطق يرتفع فيها المتوسط السنوي للجسيمات الدقيقة فوق 35 ميكروغراما لكل متر مكعب.

وقال البروفيسور بو وين كو، الباحث الرئيسي من جامعة تشونغ شينغ الوطنية في تايوان، إن الدراسة تظهر بوضوح أن الرياضة لا تزال مفيدة حتى في البيئات الملوّثة، لكن تحسين جودة الهواء يمكن أن "يعزّز المكاسب الصحية بشكل كبير".

وأوصى الفريق بالتحقق من مستويات جودة الهواء واختيار مسارات أقل تلوثا، والحد من ممارسة النشاط البدني في الأيام التي ترتفع فيها نسب الجسيمات الدقيقة.

ومن جانبه، قال البروفيسور أندرو ستيبتو من جامعة كوليدج لندن، إن "الهواء السام يمكن أن يعيق فوائد ممارسة الرياضة، لكنه لا يلغيها"، مؤكدا أن النتائج تمثل دليلا إضافيا على المخاطر الصحية الكبيرة الناجمة عن تلوث الجسيمات الدقيقة.

نشرت الدراسة في مجلة BMC Medicine.

المصدر: إندبندنت

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

المندوب الأمريكي لدى "الناتو": على أوكرانيا الاستعداد لاستمرار الحرب خلال 2026

استخباراتي أمريكي يحذر من حرب شوارع في فنزويلا في حال غزوها

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك

مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد

ترامب: الضربة المكثفة ضد "داعش" في سوريا كانت ناجحة ودقيقة