مباشر

Stories

53 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • ترقب لرد إسرائيلي على إيران

    ترقب لرد إسرائيلي على إيران

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

أخصائي أورام يدحض أساطير شائعة عن الشامات

يشير الدكتور رسول أخمايف أخصائي الأورام، إلى أن مسألة إزالة الشامات تقلق الكثيرين، خاصة أولئك الذين يعشقون قضاء أيام العطل على الشواطئ وأخذ الحمامات الشمسية.

أخصائي أورام يدحض أساطير شائعة عن الشامات
شامة مقلقة / IMAGO/Zoonar.com/Anastasiia Yani / Globallookpress



يبدد الطبيب مجموعة من الأساطير الشائعة عن الشامات لأنها لم تثبت علميا.

الأسطورة الأولى- إزالة الشامة يرتبط بتطور السرطان. ووفقا له هذه فكرة خاطئة في الأساس. الشامات هي أورام حميدة لا تشكل أي تهديد للصحة، ولكن إذا رغب الشخص لسبب ما إزالة الشامة، فمن الأفضل أن يفعل ذلك بمساعدة طبيب ماهر. لأنه قبل ذلك عليه الخضوع لعدد من الفحوص للتأكد من أنها ورم حميد.

الأسطورة الثانية - سرطان الجلد هو ميلانوما. وفقا له ليس كل ورم جلدي خبيث هو ميلانوما. فمثلا يعاني معظم الأشخاص من سرطان الجلد في الخلايا القاعدية، الذي يتطور ببطء شديد ويكاد لا ينتشر. ويأتي سرطان الخلايا الحرشفية في المرتبة الثانية من ناحية العدوانية، الذي يمكن أن ينتشر إلى العقد الليمفاوية والأعضاء البعيدة. أما الميلانوما فهي أكثر أنواع سرطان الجلد عدوانية ولكنها نادرة وتشخص فقط بنسبة 4 بالمئة. وهذا النوع مرتبط بالأشعة فوق البنفسجية. لذلك ينصح بعدم التعرض للشمس خلال الفترة من الساعة العاشرة صباحا وحتى الرابعة بعد الظهر. ووفقا له ليس بالضرورة أن تتطور الميلانوما من شامة، لأنها قد تظهر على منطقة الجلد الخالية من الشامات.

الأسطورة الثالثة - إصابة الشامة تتطور إلى سرطان الجلد. يشير الطبيب إلى أن الكثيرين يقلقون عند جرح الشامة أثناء الحلاقة مثلا. ولكن وفقا له لا حاجة للقلق لأن هذا عادة لا يشكل أي خطورة على الصحة.

وينصح بضرورة مراجعة الطبيب المختص عند الشك بحالة الشامة أو ظهور نمو جديد على الجلد، لإجراء الفحص اللازم، حيث يمكن إزالته مبكرا.

ويشير إلى أن الأساطير حول الشامات المؤلمة قد تترافق مع التشخيص المتأخر للورم الميلانيني. لأنه كقاعدة عامة، يأتي المرضى الذين يعانون من ورم إلى العيادة بعد فوات الأوان - في المراحل الأخيرة من السرطان. في مثل هذه الحالة، لن يكون التدخل الجراحي فعالا، بل على العكس من ذلك، يمكن أن يسرع انتشار النقائل في جميع أنحاء الجسم.

المصدر: Gazeta.Ru

التعليقات

مسؤول سابق بالحرس الثوري: لدينا مفاجأة كبيرة تفوق بأهميتها السلاح النووي وننتظر ساعة الصفر

"الحرس الثوري": إسرائيل أصغر من محافظة إيرانية صغيرة وبوسعنا القضاء على جميع الصهاينة

خطأ فادح ساهم بتسريب أسرار قاعدة جولاني وقاد صواريخ حزب الله نحوها (فيديو)

بوليتيكو: دول الخليج العربية تقاوم ضغطا أوروبيا للابتعاد عن روسيا

إسرائيل.. الإعلام العبري يتحدث عن خطأ استراتيجي يتعلق بالقوة الصاروخية الهجومية

تل أبيب تكشف لواشنطن قائمة أهدافها النارية في إيران

"لا تنخدعوا بترامب".. خبير يكشف خطط ترامب تجاه روسيا إن فاز