Stories
-
اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
RT STORIES
هاليفي يعلن استقالته اعترافا بفشل الجيش الإسرائيلي في 7 أكتوبر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المكتب الإعلامي الحكومي بغزة يوجز حرب غزة بالأرقام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلنا: دخول 260 شاحنة مساعدات ووقود إلى معبري كرم أبوسالم والعوجة بينها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قطر تدشن جسرا بريا لإمداد قطاع غزة بالوقود
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أطلال غزة.. تدمير 70% من الطرق و350 ألف طن نفايات تهدد بكارثة إنسانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إسرائيل تعلن عن الحالة الصحية للرهينات المحررات
#اسأل_أكثر #Question_Moreاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة -
خارج الملعب
RT STORIES
رونالدو يعيد النصر إلى سكة الانتصارات في الدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد الطلاق المفاجئ.. أول تعليق لزوجة غوارديولا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول تعليق لأنشيلوتي على أنباء رحيله عن ريال مدريد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"تصرف إنساني".. ميندي يحقق أمنية طفل أهلاوي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"تطور مفاجىء".. زيزو يمنح الزمالك مهلة أخيرة للتجديد أو الرحيل
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
تنصيب ترامب
RT STORIES
"لدي ابن طويل جدا".. ترامب يتباهى بنجله بارون (فيديو+ صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما هو شرط ترامب كي تكون السعودية وجهته الخارجية الأولى؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هيلاري كلينتون تضحك بعد إعلان ترامب عن أحد قراراته (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يلغي 78 قرارا اتخذها بايدن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يعلن حالة الطوارئ على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أبرز أوامر ترامب في اليوم الأول على كرسي الرئاسة الأمريكية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يوقع أمرا بتعليق المساعدات الخارجية الأمريكية لمدة 90 يوما
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يوقع أمرا ينص على انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يوقع أمرا تنفيذيا يقيد منح الجنسية الأمريكية بالولادة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب: أعتزم الاجتماع مع بوتين لكن لا أعلم متى وزيلينسكي مستعد للتوصل إلى صفقة لحل الصراع بأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreتنصيب ترامب -
عملية الجدار الحديدي الإسرائيلية في الضفة
RT STORIES
نتنياهو يعلن عن بدء عملية "الجدار الحديدي" الأمنية في جنين بالضفة الغربية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأمن الفلسطيني: قوات إسرائيلية تقتحم مدينة جنين ومخيمها وتخلف إصابات في صفوف المدنيين والعسكريين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الخارجية الفلسطينية: ننظر بخطورة بالغة إلى رفع العقوبات عن المستوطنين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مداهمات إسرائيلية مكثفة بالضفة الغربية.. عشرات المعتقلين وخراب يطال الممتلكات والمنازل
#اسأل_أكثر #Question_Moreعملية الجدار الحديدي الإسرائيلية في الضفة -
فيديوهات
RT STORIES
انسحاب القوات الإسرائيلية من مدينة بنت جبيل في جنوب لبنان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو.. الذكرى 101 لوفاة فلاديمير لينين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
21 يناير.. عيد قوات الهندسة في روسيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
قائد قوات كييف السابق يكشف عن خلاف عميق مع واشنطن حول الهجوم الأوكراني المضاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أسير أوكراني يلتحق بقوات زيلينسكي للاستسلام للجيش الروسي والنجاة من التجنيد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جنرال أوكراني يقرّ باستحالة صمود قوات كييف في كراسنوأرميسك (بوكروفسك)
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
سوريا تطالب مجلس الأمن الدولي بوقف اعتداءات إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وثيقتان تكشفان تحركا أوروبيا لتعليق العقوبات المفروضة على سوريا
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد
توضيح العلاقة بين التوحد وميكروبيوم الأمعاء أكثر مما في أي وقت مضى!
أصبحت الصلة بين اضطراب طيف التوحد (ASD) و"الدماغ الثاني" للجسم أكثر وضوحا منه في أي وقت مضى.
فقد وجدت ورقة بحثية جديدة، كتبها ما لا يقل عن 43 عالما من مختلف التخصصات، أقوى صلة حتى الآن بين ميكروبات الأمعاء، ومناعة المضيف، والتعبير الجيني في الجهاز العصبي، والأنماط الغذائية.
ولا يؤكد التحليل الجديد الأسباب الكامنة وراء التوحد، ولا يحدد أنواعا فرعية معينة كما حاولت الأبحاث الأخرى، ولكنه يكشف عن ملف تعريف للأمعاء أكثر عمومية يبدو متسقا بين المصابين بالتوحد.
وإذا كان من الممكن توضيح هذه العلامة الحيوية الحاسمة في مزيد من البحث، فيمكن استخدامها يوما ما لتشخيص ASD واستكشاف العلاجات المحتملة.
ويقول عالم الأحياء الدقيقة روب نايت، من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو: "قبل ذلك، كان لدينا دخان يشير إلى أن الميكروبيوم متورط في مرض التوحد، والآن لدينا حريق. يمكننا تطبيق هذا النهج على العديد من المجالات الأخرى، من الاكتئاب إلى مرض باركنسون والسرطان، حيث نعتقد أن الميكروبيوم يلعب دورا، ولكن حيث لا نعرف بعد بالضبط ما هو الدور".
ويعرف العلماء أن الأشخاص المصابين بالتوحد هم أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في الجهاز الهضمي، مثل الإمساك والإسهال والانتفاخ والقيء. والأكثر من ذلك، في السنوات الأخيرة، بدأ الباحثون في إيجاد روابط بين تركيب الميكروبات واضطرابات النمو العصبي، مثل ASD.
ومع ذلك، فإن هذا الارتباط ليس ثابتا دائما، وقد جادل بعض الخبراء بأنه ليس بكتيريا الأمعاء هي التي تسبب اضطراب طيف التوحد، بالضرورة؛ يمكن أن يكون الأطفال المصابون بالتوحد أكثر عرضة لتقييد وجباتهم الغذائية بسبب الأكل "الانتقائي"، والذي بدوره يؤثر على أنواع البكتيريا الموجودة في الجهاز الهضمي.
وتضم الدراسة الجديدة 10 مجموعات بيانات موجودة حول التوحد والميكروبيوم، بالإضافة إلى 15 مجموعة بيانات أخرى تتعلق بالأنماط الغذائية، والتمثيل الغذائي، وملامح الخلايا المناعية، وملفات تعريف التعبير الجيني للدماغ البشري.
ويقول معدو التحليل إن النتائج التي توصلوا إليها تعزز "القوة الإحصائية والبصيرة البيولوجية" في محور الأمعاء والدماغ وراء ASD، وتوفر "ارتباطات أقوى بين ميكروبات الأمعاء، ومناعة المضيف، وتعبير الدماغ والأنماط الغذائية أكثر مما تم الإبلاغ عنه سابقا".
كما أن العلاقة الأساسية بين القناة الهضمية والدماغ هي بحد ذاتها جبهة جديدة نسبيا في العلم. وفي عام 1992، أطلق أحد الباحثين على القناة الهضمية اسم "العضو البشري المهمل"، واستغرق الأمر لغاية القرن الحادي والعشرين حتى يتم تصور مصطلح "الميكروبيوم البشري" بشكل صحيح.
وفي السنوات التي تلت ذلك، ازدهرت الأبحاث حول تريليونات الميكروبات الفردية الموجودة في أحشائنا، ومع ذلك لا يزال الخبراء غير متأكدين حقا مما يجب فعله من نتائجهم. حتى الآن، لم يتضح بعد كيف يبدو الميكروبيوم الصحي، ناهيك عن الميكروبيوم غير العادي.
دراسة جديدة تحذر من خطر إهمال أطقم الأسنان وأثره على الرئتين
وهناك الكثير من المتغيرات التي يجب مراعاتها، خاصة وأن الاتصال بين الأمعاء والدماغ يبدو أنه طريق ذو اتجاهين، ولأن النظام الغذائي يمكن أن يغير بسرعة مزيج بكتيريا الأمعاء.
وفي عام 1998، افترض عالم يُدعى إي أر بولت، أن الميكروبات المعوية غير الطبيعية يمكن أن تشارك في تطوير ASD.
وأظهر أولئك المصابون بالتوحد، على سبيل المثال، أنواعا أكثر من بكتيريا المطثية والمكورات الروماتيزمية في برازهم أكثر من تلك الموجودة في المجموعة الضابطة.
ولكن اعتُبرت هذه الدراسات المبكرة عموما "ذات جودة منخفضة إلى متوسطة، ويرجع ذلك في الغالب إلى صغر أحجام العينات"، و"عدم كفاية أو غياب التفسير لمصادر عينات البراز والتحيزات المحتملة"، وفقا لثلاثة خبراء في التغذية الهولندية.
وحتى اليوم، من الصعب الحصول على دراسات طويلة الأجل مصممة بعناية.
ويحاول التحليل الحالي سد هذه الفجوة من خلال مقارنة البيانات الموجودة على القناة الهضمية وASD. ولكل مجموعة بيانات، صمم فريق البحث خوارزمية لمطابقة أفضل أزواج من الأفراد المصابين بالتوحد والنمط العصبي حسب العمر والجنس، وهما عاملان مربكان شائعان في دراسات التوحد.
وبدلا من تحليل متوسطات الدراسة، تم اعتبار كل زوج من الـ 600 زوجا بمثابة نقطة بيانات واحدة، ما يسمح للباحثين بتحليل اختلافات ميكروبات الأمعاء في وقت واحد عبر أكثر من ألف فرد.
وفي النهاية، وجد الباحثون علامات رئيسية للتوحد في مسارات استقلابية معينة مرتبطة بالنظام الغذائي، والتعبير الجيني، وميكروبات معينة في الأمعاء.
والأكثر من ذلك أن هذه الميكروبات تتطابق مع تلك التي حددتها دراسة حديثة طويلة المدى على عمليات زرع البراز بين 18 طفلا مصابا بالتوحد. وفي متابعة لمدة عامين، أظهر المشاركون تحسنا مستمرا في أعراض الجهاز الهضمي والسلوكية، بناء على المقياس الأكثر شيوعا لتقييم أعراض اضطراب طيف التوحد.
وتشير النتائج معا إلى دور محتمل للميكروبيوم في تحسين أعراض التوحد، على الرغم من أن كيفية ارتباط تلك التغييرات المعوية الكامنة بتغيرات الدماغ الفعلية لا تزال غير واضحة.
ويوضح جيمي مورتون، الذي شارك في الورقة بصفته خبيرا في الإحصاء الحيوي في مؤسسة Simons Foundation، وهي منظمة خيرية تمول الأبحاث الطبية الحيوية: "لقد تمكنا من تنسيق البيانات التي تبدو متباينة من دراسات مختلفة وإيجاد لغة مشتركة توحدها بها. من خلال هذا، تمكنا من تحديد بصمة ميكروبية تميز المصابين بالتوحد عن الأفراد المصابين بالنمط العصبي عبر العديد من الدراسات. ولكن النقطة الأكبر هي أنه من الآن فصاعدا، نحتاج إلى دراسات قوية طويلة الأجل تنظر في أكبر عدد ممكن من مجموعات البيانات وتفهم كيف يتغير عندما يكون هناك تدخل علاجي".
نُشرت الدراسة في مجلة Nature Neuroscience.
المصدر: ساينس ألرت
التعليقات