مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

45 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • حاول مع رونالدو أو ميسي.. مشجع يحصل على قميص لاعب بطريقة ذكية (فيديو)

    حاول مع رونالدو أو ميسي.. مشجع يحصل على قميص لاعب بطريقة ذكية (فيديو)

  • الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف كورسك

عام واحد منذ بدء الإبلاغ عن "كوفيد-19".. إليكم ما نفعله وما نجهله عنه!

مع بداية عام 2020، انتشرت تقارير وأنباء عن تفشي غامض للالتهاب الرئوي في مدينة ووهان الصينية، والذي اتضح فيما بعد أنه بداية جائحة "كوفيد-19".

عام واحد منذ بدء الإبلاغ عن "كوفيد-19".. إليكم ما نفعله وما نجهله عنه!
صورة تعبيرية / Vaidas Bucys / EyeEm / Gettyimages.ru

وفي ذاك الوقت، لم يكن يُعرف سوى القليل جدا عن المرض والفيروس المسبب له، ولكن الكثير من العلماء إلى جانب كونور بامفورد، الباحث في علم الفيروسات بجامعة كوينز بلفاست، حذروا من القلق بشأن فيروسات كورونا المستجدة، مستشهدين بالسارس ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية وغيرها من الأمثلة المهمة.

ومنذ ذلك الحين، نواصل تعلم الكثير عن SARS-CoV-2 و"كوفيد-19"، وإيجاد طرق جديدة للسيطرة على الوباء، ما يجعلنا بلا شك أكثر أمانا في العقود التالية. وإليكم ما تعلمناه منذ يناير الماضي وما زلنا بحاجة إلى تعلمه. 

في البداية، وُصف المرض الذي نسميه الآن "كوفيد-19"، في نطاق التهاب الرئة، أو الالتهاب الرئوي، لدى كبار السن. ولكننا نعلم الآن أن عدوى SARS-CoV-2 يمكن أن تؤدي إلى مجموعة واسعة من الأعراض لدى الأشخاص من جميع الأعمار، تتراوح من عدم وجود أعراض على الإطلاق إلى الالتهاب الجهازي والموت.

ثم هناك الأعراض المزمنة التي يعاني منها الكثيرون، ما يسمى بـ "كوفيد طويل الأمد". وبدأنا أيضا في تفكيك المراحل المختلفة للمرض، والأضرار التي تلحق بالأعضاء (مثل القلب والدماغ)، ودور العدوى المشتركة مع البكتيريا والفطريات.

وفي يناير 2020، كانت هناك أدلة محدودة على انتقال العدوى من إنسان إلى إنسان. واعتُقد أنه مشابه لفيروس SARS-CoV-1، الذي يسبب السارس، حيث تنتشر العدوى في وقت متأخر نسبيا من المرض، عندما تكون الأعراض في ذروتها.

ومع ذلك، أظهرت الدراسات المبكرة أن الانتشار بين الأشخاص كان فعالا للغاية بالنسبة لـ SARS-CoV-2، وأنه يمكن أن يحدث بسرعة وقبل أن تبدأ أسوأ الأعراض.

وهذا جعل من الصعب التحكم بدون اختبارات حساسة ومحددة، باستخدام اختبار PCR الشهير الآن. وقد يساعد التباعد الاجتماعي والنظافة والأقنعة في الحد من الانتشار، إلى جانب العزل والحجر الصحي.

وفي البداية، لم تكن هناك علاجات أو لقاحات ضد "كوفيد-19"، باستثناء الدعم في المستشفى، مثل توفير الأكسجين عندما يواجه المرضى صعوبة في التنفس، أو المضادات الحيوية عندما يصابون بعدوى بكتيرية ثانوية.

وفي الأشهر التي أعقبت شهر يناير، اختبر الباحثون بسرعة علاجات جديدة ضد "كوفيد-19"، وحددوا الديكساميثازون، وطوروا العديد من اللقاحات الآمنة والفعالة للغاية ضد المرض.

وعلى الرغم من أننا نتعلم يوميا عن "كوفيد-19"، ما تزال هناك العديد من الأسئلة العلمية المهمة التي ستشكل مستقبل SARS-CoV-2، والإنسانية لعقود. الأول، هو كيف سيتطور SARS-CoV-2 ويتكيف ويتغير خلال الأعوام المقبلة، في مواجهة المناعة الطبيعية أو المكتسبة من خلال التطعيم؟، والنقطة الثانية الأقل أكاديمية هي ما إذا كان هذا مهما.

وستظل علاجاتنا وإجراءاتنا الصحية العامة تعمل، ولكن ماذا عن لقاحاتنا؟.

نواصل تتبع تطور SARS-CoV-2 والتنبؤ به وفهمه فيما يتعلق بـ "هروب" اللقاح، وتشير جميع الأدلة المتاحة لدينا إلى أنه ضئيل للغاية في أفضل الأحوال، وأن منصات اللقاح الحالية لدينا قوية بما يكفي لتحمل أي تغييرات إذا لزم الأمر.

ويجب علينا أيضا أن نظل متيقظين لاحتمال أن يثبت فيروس SARS-CoV-2 نفسه في نوع آخر، مثل المنك. ثم هناك سؤال حول كيفية تفاعل SARS-CoV-2 مع الفيروسات الأخرى التي تنتشر في البشر.

ويعد الجهاز التنفسي البشري موطنا للعديد من الفيروسات التي تنتشر معا - غالبا في شخص واحد. وهذه الفيروسات تعزز أو تمنع الإصابة بالفيروسات الأخرى.

ونحن نعلم الآن أنه بفضل التباعد الاجتماعي، قُيّد انتشار معظم فيروسات الجهاز التنفسي لدينا، مثل الإنفلونزا وفيروس RSV، بشدة. 

وينبغي علينا تحديد أصل SARS-CoV-2 لمنع استمرار انتشاره (أو في الواقع فيروسات كورونا الممرضة الأخرى) في البشر. ونحن نعلم أن SARS-CoV-2 ربما ظهر مؤخرا في جنوب شرق آسيا، ولكن الخطوات البيولوجية والبيئية التي اتخذها للوصول إلى البشر ما تزال غامضة.

ويساعد حل هذا اللغز في حماية صحتنا لعقود قادمة، بالطريقة نفسها التي حُققت فيما يتعلق بعدوى إنفلونزا الخنازير والطيور.

وكما قال بامفورد في مقالته قبل عام، فإن هذه الأوبئة "هي تذكير دائم بالحاجة إلى الاستثمار في الأبحاث في بيولوجيا الفيروس الناشئ وتطوره، وفي النهاية تحديد الأدوية الآمنة والفعالة لعلاج - أو لقاحات للوقاية - من الأمراض الخطيرة".

وأثبتت جائحة "كوفيد-19" أن العلم والعلماء يمكنهم تحقيق النتائج وسيحققونها، في ظل الدعم المالي والاجتماعي المناسب. كيف إذن سنطبق دروس "كوفيد-19" على مشاكل خطيرة أخرى، مثل العدوى الناشئة ومقاومة مضادات الميكروبات وتغير المناخ؟.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

مدفيديف: روسيا تدعم قرارات الأمم المتحدة لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

كنايسل تنتقد ازدواجية المعايير لدى الغرب تجاه مذكرات الاعتقال الصادرة عن الجنائية الدولية

مدفيديف حول استخدام الأسلحة النووية: لا يوجد أشخاص مجانين في القيادة الروسية

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زيلينسكي يشتكي من رد فعل "شركاء أوكرانيا الأعزاء" على ضربة "أوريشنيك"