مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

60 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • انتخابات مرتقبة في قيادة "حماس" والحية ومشعل أبرز المرشحين لرئاسة الحركة

    انتخابات مرتقبة في قيادة "حماس" والحية ومشعل أبرز المرشحين لرئاسة الحركة

تجربة حديثة تبحث في "أحدث سلاح" في مكافحة الأمراض

يحتدم السباق لإنتاج لقاح "كوفيد-19" وما يزال هناك بعض الخطوات لقطعها حتى يتوفر للجميع، وهذا هو سبب انشغال العلماء في البحث عن طرق لتحسين النظرة المستقبلية لأي شخص يصاب بأي فيروس.

تجربة حديثة تبحث في "أحدث سلاح" في مكافحة الأمراض

ويتمثل أحد مجالات الاهتمام الرئيسية في التركيز على النظام الغذائي ونمط الحياة.

ويقول البروفيسور روب توماس، استشاري الأورام في بيدفوردشير ومستشفيات جامعة كامبريدج، التي سبق لها أن درست دور النظام الغذائي في تقليل مخاطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان: "يعاني غالبية الأشخاص المتأثرين بشكل خطير من "كوفيد" من حالات مشتركة، مثل أمراض القلب والسكري النوع 2 أو زيادة الوزن، والتي عادة ما تكون متأصلة في النظام الغذائي السيئ ونمط الحياة المستقرة. لذا فمن المنطقي أن نتحرى كيف يمكن للتغييرات في نمط الحياة أن تساعد في تحسين مناعتنا وقدرتنا على مقاومة العدوى".

وتشير الأدلة المتزايدة إلى أن فيتامين (د) يمكن أن يساعد في الحماية من "كوفيد"، حيث كشفت الدراسات أن الأشخاص الذين يفتقرون إلى "فيتامين أشعة الشمس"، كانوا أكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة إذا أصيبوا بالفيروس.

ويدرس الباحثون أيضا ما إذا كانت المواد الكيميائية النباتية قد تساعد - عُثر بالفعل على هذه المركبات القوية الموجودة في الفاكهة والخضروات والأعشاب والتوابل، لتقليل خطر الإصابة بالسرطان والأمراض التنكسية الخطيرة الأخرى. وتأتي أكبر تجربة من هذا النوع، دراسة Phyto-V، الجارية الآن في مستشفى بيدفورد، بقيادة البروفيسور توماس.

وتفحص الدراسة المواد الكيميائية النباتية المعروفة بالفعل للمساعدة في منع انتشار السارس (شكل من أشكال الالتهاب الرئوي الفيروسي المرتبط ارتباطا وثيقا بـ "كوفيد-19")، بما في ذلك الهسبريتين (الموجود في الحمضيات)، والكاتشين، والكيرسيتين (في الرمان)، والصبار إيمودين (في الألويا فيرا)، والكوركومينويد (في الكركم) والأبيجينين (في شاي البابونج).

وفي التجارب المعملية والحيوانية التي أجريت أثناء تفشي مرض السارس في عام 2003، تبين أن هذه التجارب تقلل من قدرة الفيروس على التكاثر واختراق الخلايا.

والآن، تقارن تجربة Phyto-V نتائج مرضى "كوفيد-19" الذين أعطوا هذه المواد الكيميائية النباتية كمكمل، مع آخرين أعطوا دواء وهميا.

وسيتناول المرضى المكملات لمدة شهر على الأقل، وستتم مراقبتهم حتى تختفي الأعراض (بالنسبة للأشخاص المصابين بـ "كوفيد طويل الامد" قد يكون هذا زهاء ثلاثة أشهر). وما تزال الدراسة تجند المتطوعين مع توقع النتائج العام المقبل.

وهناك دراسات مماثلة باستخدام المعادن والمواد الكيميائية النباتية الأخرى، جارية في الهند وإسبانيا والشرق الأوسط.

ويقول البروفيسور توماس: "المكملات المصنوعة من المواد الكيميائية النباتية المركزة، آمنة ويمكن تطويرها بسرعة وهي متاحة بسهولة. وتبين أن تناولها بانتظام له فوائد صحية متعددة، لا سيما الحد من الأمراض التنكسية المزمنة، بما في ذلك السرطان والالتهابات المزمنة الزائدة".

وبالإضافة إلى ضعف الجهاز المناعي، يُعتقد الآن أن الالتهاب المزمن هو العامل الأساسي في مجموعة من الأمراض الخطيرة، بما في ذلك السرطان والتهاب المفاصل وأمراض القلب والسكري النوع 2 والخرف.

ويضيف توماس: "أفادت الدراسات المختبرية التي تبحث في مجموعة من الأعشاب والنباتات أيضا، عن خصائص محتملة مباشرة مضادة للفيروسات".

وتبحث التجارب البشرية أيضا فيما إذا كانت المواد الكيميائية النباتية يمكن أن تقلل من فرصة الإصابة بـ "كوفيد-19"، في المقام الأول.

ويمكن القول إن مفتاح البحث هو حقيقة أن اتباع نظام غذائي غني باللحوم والأطعمة السكرية، ولا يحتوي على ما يكفي من المواد الكيميائية النباتية، يرتبط بسوء صحة الأمعاء، ويمكن أن يكون لذلك تأثير على جهاز المناعة بشكل عام.

ومن ناحية أخرى، ثبت أن اتباع نظام غذائي غني بالمواد الكيميائية النباتية - المسؤولة عن إعطاء الفواكه والخضروات والتوابل والأعشاب بنكهاتها وألوانها - يحسن صحة الأمعاء، وبالتالي يحسن المناعة.

ويدرس العلماء في إسبانيا كيف يمكن لبرنامج تمارين القوة والتمارين الهوائية مرتين في الأسبوع، ومدته 50 دقيقة، أن يعزز التعافي من فيروس كورونا. وهذا الدفع مهم لأن الدراسات الحديثة وجدت أن الوباء أدى إلى زيادة الوزن وزيادة أنماط الحياة الخاملة.

ويقول سايمون كلارك، الأستاذ المساعد في علم الأحياء الدقيقة الخلوية بجامعة ريدينغ: "تم الحديث كثيرا عن تعزيز نظام المناعة لديك، ولكن إذا كانت هذه التجربة تستند إلى مكونات ذات خصائص مثبتة مضادة للفيروسات، فقد تكون النتائج مثيرة للغاية. بعد كل شيء، الكثير من المواد الكيميائية التي نستخدمها في الطب جاءت في الأصل من النباتات، لذا فمن الممكن تماما أن تكون هناك اكتشافات جديدة في هذا المجال".

وتتوفر معلومات التجربة الكاملة عبر phyto-v.com.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

سوريا.. "سرايا أنصار السنة" تتبنى تفجير عبوات ناسفة داخل مسجد علي بن أبي طالب في حمص

قيادي سابق بـ"جماعة الجهاد" و"القاعدة" يكشف عن طلب خطير وجهه محمد مرسي للظواهري (فيديو)

سوريا.. قائد "قسد" في دمشق ومتحدث وفد الإدارة الذاتية يكشف تفاصيل الاتفاق المرتقب ومحاوره الأساسية

"سودان تربيون": الجيش السوداني يستعد لصد هجوم من أراضي إثيوبيا على النيل الأزرق

الدفاع الروسية: تنفيذ ضربة مكثفة ضد البنية التحتية للطاقة والصناعة الدفاعية الأوكرانية

"قلب الراجل أتوبيس".. تداول فيديو للإعلامي المصري عمرو أديب يتحدث عن المرأة بعد طلاقه من لميس

البرازيل.. مصرع طيار جراء سقوط طائرة إعلانات فائقة الخفة وكاميرا مراقبة توثق الكارثة (صور + فيديو)

المجلس الانتقالي الجنوبي: القصف الجوي الذي استهدف مواقع قوات النخبة الحضرمية لن يخدم أي مسار تفاهم