مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

45 خبر
  • خارج الملعب
  • بوتين في كازاخستان
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • بوتين في كازاخستان

    بوتين في كازاخستان

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

اكتشاف نوع من الروائح يجلب لنا الكوابيس

أشارت دراسة أجريت في اليابان إلى أن الروائح المألوفة، مثل الزهور أو الشمع، تثير مشاعر سلبية بشكل يؤدي إلى رؤية الكوابيس.

اكتشاف نوع من الروائح يجلب لنا الكوابيس
صورة تعبيرية / Gettyimages.ru

وأجريت الاختبارات على 14 مشاركا ناموا في المختبر فيما قام العلماء بضخ روائح الورود في الغرفة. وعندما استيقظ الجميع بعد نوم لليلة كاملة، طُلب منهم التقييم ووصف مدى سلبية حلمهم.

وأفاد أولئك الذين قالوا إن رائحة الورود كانت مألوفة جدا بالنسبة لهم، بأن لديهم أحلاما سيئة عندما تمكنوا من استنشاق الروائح أثناء نومهم.

وقد يكون هذا بسبب أن أجزاء الدماغ التي تعالج الرائحة مرتبطة بالجزء الذي يعالج المشاعر السلبية، بما في ذلك الخوف، وفقا للعلماء.

وتبث "أشرطة" الأحلام في مرحلة النوم العميق التي تحدث عدة مرات في الليلة والتي تعرف باسم نوم حركة العين السريعة، وتحدث هذه المرحلة بالذات على مدى فترات، تبدأ من 10 دقائق وتستمر لمدة ساعة.

وقام العلماء خلال الدراسة التي نشرت في مجلة Sleep Medicine، وأجريت في مختبر للنوم بجامعة هيروشيما، بضخ روائح الورود أثناء الفترة الثانية من نوم حركة العين السريعة، عبر فتحة تهوية في غرفة النوم لمدة 10 ثوان تقريبا.

وأيقظ العلماء المشاركين بعد دقيقة واحدة من إيقاف ضخ الرائحة، وهو ما يكفي من الوقت لحدوث حلم، وطلبوا منهم ملء استبيان حول ما حلموا به وتقييم مدى إيجابيته أو سلبيته.

ووقع تكرار التجربة في المرحلة التالية من نوم حركة العين السريعة لدى المشاركين الذين لم يحلموا، وأظهرت النتائج عموما، أن أولئك الذين صنفوا رائحة الورود مألوفة، كانت لديهم ترددات أعلى من المشاعر السلبية أثناء نوم حركة العين السريعة، ما سبب رؤية الكوابيس.

وقال العلماء إن الرائحة المألوفة تعتبر أقوى، وبالتالي يتعرف عليها المخ حتى أثناء النوم، وأشاروا إلى وجود صلة وثيقة بين جزء الدماغ الذي يتحكم في الروائح والجزء الذي يتحكم في العواطف وهو ما قد يكون السبب في أن الروائح المعروفة تسبب مشاعر سيئة.

وتعد البصلة الشمية هي الجزء الأول من الدماغ الذي يتلقى معلومات عن الرائحة من الأنف، وترسل المعلومات إلى أجزاء مختلفة من الدماغ لتعالج ما هية الرائحة.

ومع ذلك، أثناء النوم، لا تكون جميع هذه الأجزاء "قيد التشغيل" وقادرة على معالجة الرائحة، وفقا لما تظهره الأبحاث.

في المقابل، تكون اللوزة، التي تعالج المشاعر السلبية بشكل أساسي، مثل الخوف، "قيد التشغيل" أثناء النوم. ويتم توصيلها إلى البصلة الشمية.

وبالتالي، فإن الرائحة المألوفة قد تحفز العاطفة السلبية القوية لأن اللوزة فقط هي "المستيقظة" والقادرة على استلامها.

وعلاوة على ذلك، فإن البصلة الشمية لها روابط مباشرة بقرن آمون (الحصين)، والذي يلعب دورا هاما في الذاكرة.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

مع تفعيل "وقف إطلاق النار.. "الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عاجلا لسكان جنوب لبنان (فيديو)

نتنياهو يكشف 3 أسباب لقبول إسرائيل وقف إطلاق النار في لبنان

"الجهاد الإسلامي" توجه رسالة إلى "حزب الله" اللبناني بعد وقف النار مع إسرائيل

بوليتيكو: كوليبا يشكك بقدرة ترامب على التوصل إلى سلام في أوكرانيا ويأمل بأن يرتكب بوتين خطأ

"واشنطن بوست": مساعدات واشنطن لكييف تسببت في خلافات بين بايدن وبلينكن

مسؤول كبير في "حماس": الحركة مستعدة للتوصل إلى اتفاق بعد "وقف النار" بين إسرائيل ولبنان