مباشر

Stories

45 خبر
  • فيديوهات
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

    حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

  • انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"

    انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

دواء شائع يساعد تناوله يوميا على منع خطر سرطان الأمعاء

يعد سرطان الأمعاء من أكثر أنواع السرطان شيوعا بين الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما، وقد تظل الخلايا الخبيثة في الأمعاء أو ربما تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم مثل الكبد أو الرئتين.

دواء شائع يساعد تناوله يوميا على منع خطر سرطان الأمعاء
صورة تعبيرية / Tharakorn Arunothai / EyeEm / Gettyimages.ru

وتشمل أعراض المرض تغييرا في عادات الأمعاء، ونزيفا في المستقيم أو ألما مستمرا في البطن. ووفقا لبحث جديد، فإنه يمكن لتناول الأسبرين بشكل يومي، أن يجنب الإصابة بسرطان الأمعاء، حيث أظهرت التجارب على الفئران أن هذه المسكنات الشائعة توقف الأورام عن النمو أو معاودة الظهور.

ويأمل العلماء أن تتكرر النتائج ذاتها في البشر، حيث يعملون الآن على تحديد الجرعة الصحيحة التي تتناسب مع البشر، ويعتقدون أن الدواء يحمل مفتاح علاج المرض ومنع تطوره، مشيدين به باعتباره "عقارا رائعا"، على الرغم من تراجع بعض الأطباء عن التوصيات بتناول الأسبرين يوميا وسط مخاوف من احتمال تسببه في حدوث نزيف في الأمعاء.

وقال المؤلف البارز، البروفيسور أغاي غويل، عالم الأورام في مستشفى مدينة الأمل في دوارتي بكاليفورنيا: "ربما يقول البعض إن الأسبرين هو عقار معجزة بسبب قدرته على منع الأمراض التي تنجم عن التهاب مزمن مثل السرطان وألزهايمر والشلل الرعاش والتهاب المفاصل، لكن السبب في عدم استخدام الأسبرين في الوقت الحالي للوقاية من هذه الأمراض هو أن تناول الكثير من الأدوية المضادة للالتهابات يأكل الغشاء المخاطي في المعدة ويسبب مشكلات في الجهاز الهضمي وغيرها".

وأضاف: "إننا نقترب من اكتشاف الكمية المناسبة من الأسبرين يوميا، اللازمة لعلاج والوقاية من سرطان القولون والمستقيم دون التسبب في آثار جانبية مخيفة".

واستخدم فريق البروفيسور غويل نماذج الفئران والنمذجة الرياضية لموازنة كمية الأسبرين اليومية في الولايات المتحدة وأوروبا حيث يجرون تجارب سريرية على البشر.

ووجد الفريق أن الجرعات باختلاف كميتها عززت "انتحار" الخلايا السرطانية، وكان عدد الخلايا المنقسمة أقل.

واختبر الفريق ثلاث جرعات يومية متفاوتة من الأسبرين في أربعة خطوط لخلايا سرطان القولون والمستقيم، بما في ذلك الأورام مع طفرات في جين يسمى PIK3CA، الذي يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وسرطان الثدي العدواني.

وعندما تعرضت أورام الأمعاء في مئات الفئران لكميات مختلفة من الأسبرين، تسبب ذلك في "موت الخلايا". وعلاوة على ذلك، كلما زادت الجرعة، زاد عدد الخلايا التي ماتت، ما يشير إلى "تأثير الدومينو" (تفاعل تسلسلي يحدث عندما يسبب تغيير صغير تغييرا مماثلا بجواره) في جميع خطوط خلايا القولون والمستقيم بغض النظر عن الخلفية الوراثية للمرض.

والأهم من ذلك، كانت الجرعة المنخفضة فعالة بشكل خاص في قمع الأورام في الفئران التي لديها المزيد من جينات PIK3CA.

وتتراوح الجرعة الموصى بها للأسبرين باعتباره مسكنا للألم، بين 275 ملغ إلى 300 ملغ، كل 6 إلى 8 ساعات، ولا يجب تجاوز 3 جرعات منه يوميا.

في حين يعمل الفريق الآن على تحديد الجرعات الصحيحة التي يمكنها تحقيق النتائج ذاتها على البشر، عن طريق التجارب السريرية وتحليل البيانات واستخدام النمذجة الرياضية، ما يفتح الأبواب أمام فرص علاجية جديدة لعدة أشكال من مرض السرطان.

يذكر أن العديد من الدراسات أثبتت أن تناول جرعة منخفضة من الأسبرين تساعد على منع النوبات القلبية والسكتات الدماغية وحتى بعض أنواع السرطان.

المصدر: إكسبرس

التعليقات

مسؤولان أمريكيان يتحدثان عن حملة عسكرية إسرائيلية أكبر في لبنان ورد حزب الله القادم على اغتيال قادته

الدفاع الروسية: إصابة سفينة محملة بأسلحة قدمها الغرب لأوكرانيا

الغرب يدق ناقوس الخطر بسبب تهديد قاتل.. ما علاقة "قنبلة القيصر" الروسية؟

أول تعليق من حزب الله بعد إعلان الجيش الإسرائيلي استهداف شخصية كبيرة من الحزب في الضاحية الجنوبية

"فورين بوليسي": إسرائيل بتفجيرها أجهزة "بيجر حزب الله" خسرت الورقة الرابحة ولم تعد تمتلكها للمستقبل

"بعد اغتيال قائد نخبة حزب الله".. رئيس الأركان الإسرائيلي يتحدث عن أيام هامة على جبهة الشمال

الجيش الإسرائيلي: قصفنا اجتماعا تحت الأرض قاده عقيل مع قادة "الرضوان" في الضاحية الجنوبية لبيروت