مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

7 خبر
  • سوريا الجديدة
  • الوليد بن طلال ينهي أزمة تجديد عقد نجم الهلال السعودي
  • الجيش الإسرائيلي يعلن دخوله مناطق جديدة في جبل الشيخ السوري (فيديو+صور)
  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • الوليد بن طلال ينهي أزمة تجديد عقد نجم الهلال السعودي

    الوليد بن طلال ينهي أزمة تجديد عقد نجم الهلال السعودي

  • غزة تحت القصف.. قتلى وجرحى في أول أيام عيد الفطر

    غزة تحت القصف.. قتلى وجرحى في أول أيام عيد الفطر

  • الجيش الإسرائيلي يعلن رصد صاروخين أُطلقا من اليمن (صور)

    الجيش الإسرائيلي يعلن رصد صاروخين أُطلقا من اليمن (صور)

  • خطبة وصلاة العيد في جامع موسكو الكبير تؤكد احترام ومحبة كافة الأديان في روسيا (صور)

    خطبة وصلاة العيد في جامع موسكو الكبير تؤكد احترام ومحبة كافة الأديان في روسيا (صور)

  • بوتين يهنئ مسلمي روسيا بعيد الفطر المبارك

    بوتين يهنئ مسلمي روسيا بعيد الفطر المبارك

لغز "التعب المزمن" يعرض باحثا في أكسفورد لهجوم عنيف!

تُنشر أعمال وأبحاث العلماء في المجلات العلمية التي يقرأها أقرانهم في الغالب، ولكن هذا لا يحميهم من انتقادات المتصيدين على مواقع التواصل الاجتماعي.

لغز "التعب المزمن" يعرض باحثا في أكسفورد لهجوم عنيف!
لغز "التعب المزمن" يعرض باحث في أكسفورد لهجوم عنيف! / DKart / Gettyimages.ru

وفي حديثه مع رويترز، قال الدكتور، مايكل شارب، أستاذ الطب النفسي في جامعة أكسفورد، إنه تلقى الكثير من التعليقات البغيضة ورسائل البريد الإلكتروني والتغريدات، إلى أن ترك مجال البحث في خفايا "التعب المزمن" تماما.

ويعد الدكتور شارب أحد العلماء القلائل، الذين ركزوا في أبحاثهم على متلازمة التعب المزمن، المعروف أيضا باسم "ME / CFS"، ونشر دراسة تشير إلى علاج هذه الحالة غير المفهومة جيدا، من خلال ممارسة التمارين الرياضية.

ولكن العديد من الذين يعانون من هذا المرض، وكذلك بعض أولئك الذين يدرسونه، اعترضوا على بحثه وخاصة تجربة "PACE"، أحد أكبر المشاريع المتعلقة بـ "ME / CFS" حتى الآن، والتي اقترحت أن ممارسة التمارين الرياضية والحديث المتواصل، يمكن أن يساعد في علاج التعب المزمن.

ورأى النقاد أن عنصر التمرين يقف في وجه المعايير التشخيصية للمرض، باعتباره مشكلة صحية عقلية. ولكن الكثيرين ذهبوا إلى أبعد من التشكيك في البحث، ووصفوا الدكتور شارب وزملاءه بـ "المشعوذين".

ويدعو بعض النشطاء إلى مراجعة وتكرار أبحاث الدكتور شارب، وهي طريقة قيمة لحل النزاعات العلمية.

ويركز الدكتور شارب، وفقا لملفه الشخصي في جامعة أكسفورد، على الرعاية النفسية التكميلية للمرضى، الذين يعانون من حالات طبية معينة. ويقول موضحا: "يهدف بحثي إلى فهم الجوانب النفسية للأمراض الطبية وعلاجاتها، وتطوير تدخلات جديدة لتلك التي تتكامل مع الرعاية الطبية وتقييمها في تجارب سريرية صارمة".

وقام فريق الدكتور شارب بتجنيد 641 مريضا لإجراء التجربة، وهي عينة كبيرة. وخضع المرضى للرعاية الطبية القياسية، بالإضافة إلى علاج "PACE"، حيث حصل جزء من المرضى على علاج حديث أو روتين معين من التمارين الرياضية.

وبعد عام، قام المرضى الذين مارسوا التمارين الرياضية أو العلاج بممارسة التحدث المطلق، بتقييم التعب لديهم وأدائهم البدني، مقارنة بغيرهم.

وادعت الدراسة أن العلاج الحديث (العلاج السلوكي المعرفي) والممارسة الرياضية، أساليب "آمنة" و"معتدلة" الآثار. ولكنها تصطدم بحساسية "ME / CFS"، الذي يستعرض المعايير التشخيصية التالية:

- صعوبة المشاركة في الأنشطة التي قام بها المريض قبل مرضه لمدة 6 أشهر على الأقل.

- الأعراض التي تزداد سوءا بعد المجهود البدني أو العقلي أو العاطفي.

- قلة النوم ومشاكل الوظيفة الإدراكية.

- تغير إيقاع القلب وضغط الدم عند محاولة الوقوف.

ولاحظ أحد علماء الوراثة في جامعة ستانفورد، الدكتور رونالد ديفيس، الذي أصبح باحثا في قسم علوم البيئة والصحة النفسية، منذ أن طور ابنه الحالة المرضية فجأة، أن دراسة "PACE" زعمت أن النشاط البدني حسّن أعراض الحالة المرضية، ولكن معايير الحالة تجعل من الجهد المبذول أسوأ.

وقال الدكتور شارب: "هناك الكثير من العداء على مواقع التواصل الاجتماعي، حول فكرة هذا النوع من العلاج". ما دعا إلى تشويه الآثار المترتبة على بحثه، وتسليحها ضده.

وأضاف موضحا: "أعتقد أن هذا خطأ، نحن نعلم أن هذه الأنواع من علاجات إعادة التأهيل فعالة للتعب لدى الأشخاص المصابين بالسرطان والأمراض العصبية، وهذا لا يعني أن الأفراد الذين يعانون من هذه الظروف، لم يُصابوا بمرض حقيقي. ولكن بعض الناس يجدون أن هذه العلاجات غير مقبولة، ويحاولون التشكيك في كل من البحث والمشاركين، ما يؤدي إلى إرسال الكثير من الرسائل المعادية والمسيئة، بما في ذلك تهديدات العنف تجاهي وزملائي، بالإضافة إلى محاولات تجريدنا من اختصاصاتنا".

وبمعنى آخر، غالبا ما يشعر مرضى السرطان بالتعب، ولكن حقيقة أن التمرين يساعدهم على تخطي التعب، لا يعني أن الأورام تختفي من أجسامهم.

ولعل الأمر الأكثر إشكالية، أن الأطباء يشخصون مرضى "ME / CFS"، على أنهم يعانون من مشكلة نفسية وليس فسيولوجية.

وعلى الرغم من الدعوات لحذف دراسة شارب من مجلة "لانسيت"، ما تزال تجربة "PACE" قائمة.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

حماس: وافقنا على عرض الوسطاء لوقف النار.. سلاحنا خط أحمر ولجنة إدارة غزة في مراحلها النهائية

مدفيديف ينتقد بشدة تصريح غوتيريش حول "شرعية" نظام كييف

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن