مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • فيديوهات

    فيديوهات

اكتشاف خطر الخفافيش على حياة البشر!

اكتشف العلماء لأول مرة أن الخفافيش تحمل فيروسات الإنفلونزا في عام 2012، ولكنهم اكتشفوا للتو أن البشر يمكنهم التقاطها منها أيضا.

اكتشاف خطر الخفافيش على حياة البشر!
اكتشاف خطر الخفافيش على حياة البشر! / NATIONAL GEOGRAPHIC / Gettyimages.ru

ويمكن للحيوانات، مثل الخنازير والدجاج، أن تصاب بالإنفلونزا بطرق مشابهة للبشر، لوجود مستقبلات مماثلة في المسالك التنفسية. لذا، أصبحت الطيور والخنازير شديدة الخطورة.

ولكن فيروسات إنفلونزا الخفافيش تعلق وتدخل الخلايا بطريقة مختلفة، مقارنة مع الفيروسات الأخرى. 

وقال محمد منير، المحاضر في علم الفيروسات الجزيئية بجامعة "Lancaster"، إن "بحثا جديدا مثيرا للقلق، وجد أن مستقبلات إنفلونزا الخفافيش، تشبه فعليا تلك التي لدى الفئران والخنازير والدجاج".

وحدد علماء جامعة "زيورخ"، الذين نشروا بحثهم في مجلة "الطبيعة"، البوابة (المستقبل) التي تسمح لفيروسات الخفاش بالدخول إلى خلايا مضيفها، لتسبب العدوى. ولسوء الحظ، يوجد هذا المُستقبل أيضا في خلايا مواش معينة.

وتصيب فيروسات الإنفلونزا العديد من أنواع الماشية، عن طريق الارتباط بجزيء يسمى "حمض سياليك"، موجود على خلايا الجهاز التنفسي لهذه الحيوانات. وتوجد مستقبلات مشابهة أيضا في الجهاز التنفسي البشري، خاصة في الرئتين، ومن هنا ينتشر فيروس إنفلونزا الطيور والخنازير إلى البشر.

واكتشف العلماء أن فيروسات إنفلونزا الخفافيش تدخل خلايا مضيفها عبر بروتينات موجودة على سطح الخلية، تسمى "MHC-II"، ما يثير القلق لأن مستقبلات البروتين هذه متشابهة للغاية عبر عدد من الأنواع، بما في ذلك الفئران والخنازير والدجاج.

ودرس العلماء الجينات لمعرفة ما إذا كانت مقاومة أو معرضة للإصابة بعدوى إنفلونزا الخفافيش. وحددوا في البداية 10 جينات مهمة، 5 منها مسؤولة عن صنع البروتينات المرتبطة بـ "MHC-II". ثم استخدموا تقنية تحرير الجينوم لحجب بروتينات "MHC-II" من الخلية، ليكتشفوا أن عدوى إنفلونزا الخفاش فشلت في الدخول إلى الخلايا.

وعُثر على بروتينات "MHC-II" على سطح بعض الخلايا المناعية، وهي تلعب دورا مهما في الربط بين خلايا الجسم ومسببات المرض، مثل البكتيريا والفيروسات.

وأوضح العلماء أنه بسبب الدور الذي تلعبه حيوانات المزرعة في نقل الإنفلونزا إلى البشر، يبدو أن فيروس إنفلونزا الخفاش لديه قدرة إما على إصابة البشر مباشرة، أو عن طريق إصابة حيوانات أخرى أولا.

وتجدر الإشارة إلى أن الخفافيش تنقل كميات من الأمراض الأخرى المميتة، حيث تحمل 65 نوعا من مسببات الأمراض البشرية، بما في ذلك فيروس الإيبولا.

المصدر: ذي صن

التعليقات

الحوثيون يعلنون تنفيذ عملية عسكرية على هدف حيوي في "أم الرشراش" بعدد من الطائرات المسيرة (فيديو)

"بيلد": شولتس تحدث بالألمانية واستعان بمترجم حين تحدث بوتين بالروسية

البرادعي يعلق على ترشيحات ترامب: الوضع أسوأ من أي وقت

"الجيش والشعب والمقاومة".. الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر فيديو جديدا ورسالة لتل أبيب