مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • فريق ترامب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • فيديوهات

    فيديوهات

هاتف هتلر "الفتاك" قد يكون "مزيفا"

يُقال إن هاتف، أدولف هتلر، "الخط الساخن" والذي بيع في مزاد علني خلال الأسبوع الماضي مقابل 243 ألف دولار، قد يكون "مزيفا".

هاتف هتلر "الفتاك" قد يكون "مزيفا"

ورفض البريطاني، رانولف راينر، الذي باع الهاتف بعد 72 عاما من بقائه في منزله، التهم المتعلقة بالشكوك حول كون هاتف هتلر حقيقيا، ولكنه كشف عن ندمه وحسرته بعد بيع الهاتف.

وقال راينر، إنه اتخذ قرار بيع الهاتف الأحمر، والذي سلمه الجنود الروس إلى والده، العميد، رالف راينر، على الرغم من استياء أبنائه، رالف وغيلز.

ويذكر أن اسم هتلر والصليب المعقوف، كانا منقوشين على الهاتف "الفتاك"، كما كان من المتوقع بيعه بمبلغ ضخم ضمن مزاد في ولاية ماريلاند، ولكن تشكيك الخبراء بأصل الهاتف، أدى لبيعه مقابل 243 ألف دولار إلى مشتر مجهول.

ووجه الجنرال المتقاعد، السيد راينر (82 عاما)، عتابه إلى المنظمات الأمريكية لتشكيكها في حقيقة الهاتف، وقال: "إن أبنائي مستاؤون لبيع الهاتف، وكانوا يرغبون ببقائه في بريطانيا، أو حتى في متحف ما على أقل تقدير. ولكن هاتف هتلر في الخارج الآن، ونحن لا نعرف مالكه الجديد، وهذا عار كبير".

وتجدر الإشارة إلى انتقال الهاتف من الأب، السير رالف راينر، قبل وفاته العام 1977، إلى ابنه، رانولف، الذي حاول البحث عن أدلة تشير إلى حقيقة الهاتف، بما في ذلك الوصول إلى مشغل "لوحة المفاتيح"، والبحث في أرشيف، سيمنز (شركة ألمانية متعددة الجنسيات، تعمل في مجال الهندسة الكهربائية والإلكترونية الحديثة).

ولكن، فرانك جنغيل، من متحف فرانكفورت للاتصالات، ذكر أن طلاء الهاتف غير جيد، وهنالك تقشير واضح، وقد يكون هاتف هتلر مصنوعا من البلاستيك المصبوغ.

وقال جنغيل: "لقد صُنع الهاتف الأصلي من قبل شركة سيمنز و Halske، ولكن هذا الهاتف إنكليزي، وعلى الأغلب تم تجميعه في بريطانيا".

وأوضحت دار المزادات التاريخية "ألكسندر"، أن شركة تابعة لـ"سيمنز" في بريطانيا، صممت الهاتف بالتعاون مع مقر الشركة في ألمانيا قبل اندلاع الحرب، ولكن قال جنغيل: "لماذا قامت الشركة في بريطانيا العظمى بتصميم هاتف هتلر قبل الحرب؟ ولو كان هذا صحيحا، فلا بد أن سيمنز صممت هاتفا جديدا لهتلر".

وذكر المشككون أن الطلاء الأحمر "المقشر" دليل آخر على التزوير.

ولم يكن، جنغيل، المشكك الوحيد في أصل هاتف هتلر، حيث أثار متحف Telephone، وهو منظمة غير ربحية أمريكية، العديد من الأسئلة المحددة والموجهة لدار المزادات على موقع فيسبوك، ولكن لم يكن هنالك أي إجابة تذكر.

وطرحت إحدى شركات الهواتف الهولندية والمدون Arwin Schaddelee، تساؤلا حول نوعية الهاتف قائلة: "إن نقش اسم هتلر غير متناسق، مع وجود تشوه واضح، وهذا بالطبع ليس النوعية المتوقعة لهاتف هتلر "الفوهرر" القائد النازي".

المصدر: ديلي ميل

ديمة حنا

التعليقات

جونسون يكشف شرط إرسال بريطانيا قواتها إلى أوكرانيا

سفير إيران يتحدث عن اللحظات التي سبقت انفجار البيجر بيده ويكشف عن وضعه الصحي

"سنتكوم" تعلن توجيه ضربات جوية لجماعات "مرتبطة بإيران" في سوريا

تايوان تعلن انتهاء التحقيقات حول أجهزة البيجر المنفجرة في لبنان وتكشف النتيجة

مستشار سابق لترامب: أموالنا المخصصة لكييف نفدت ولتدفع أوروبا "الحريصة" من جيبها

نيبينزيا: الولايات المتحدة وإسرائيل مذنبتان بقتل أكثر من 43 ألف من سكان غزة