مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الجيش الإسرائيلي: نفذنا أنشطة عسكرية في 6 مناطق رئيسية بقلب قرى جنوب لبنان على مدار 3 أشهر (فيديو)

    الجيش الإسرائيلي: نفذنا أنشطة عسكرية في 6 مناطق رئيسية بقلب قرى جنوب لبنان على مدار 3 أشهر (فيديو)

دراسة تكشف سر الغثيان لدى رؤية شيء مثير للاشمئزاز!

أثبت علماء المملكة المتحدة أن التغيرات في إيقاعات عضلات المعدة الطبيعية يمكن أن تدفعنا حرفيا إلى الابتعاد عن المشاهد المثيرة للاشمئزاز.

دراسة تكشف سر الغثيان لدى رؤية شيء مثير للاشمئزاز!

وفي التجارب، نجح الخبراء في استخدام عقار دومبيريدون، وهو دواء مضاد للغثيان موصوف بشكل شائع، لتثبيت إيقاع الإشارات الكهربائية في عضلات المعدة.

وعرف العلماء بالفعل أن الإشارات الكهربائية تساعد عضلات المعدة على التمدد والتقلص، ما يساعد على تحريك الطعام عبر الجهاز الهضمي.

ولكن إيقاعات الإشارات يمكن أن تصبح غير طبيعية عندما نكون جائعين أو متخمين بالطعام، أو نشعر بالغثيان أو نشعر بألم شديد من الاشمئزاز.

وعندما نشعر بالاشمئزاز الشديد من شيء ما، يمكن أن يتسبب ذلك في إلقاء محتويات معدتنا.

وتطور الاشمئزاز لمساعدتنا على البقاء، وشجعنا على تجنب الأشياء التي قد تنشر المرض، ولكن بالنسبة للبعض قد يصبح الاشمئزاز مرضيا، ويؤثر على الصحة العقلية ونوعية الحياة.

وقالت معدة الدراسة الدكتورة كاميلا نورد، في جامعة كامبريدج: "عرفنا منذ بعض الوقت أنه عندما ترى شيئا مثيرا للاشمئزاز، فإن الإشارات الكهربائية لعضلات معدتك تصبح غير منتظمة. ما يتسبب في بعض الحالات في شعور الناس بالمرض أو تنقلب معدتهم. وبعد ذلك من المحتمل أن تتجنب هذا الشيء. ما أظهرناه هنا هو أنه عندما نقوم بتثبيت الإشارات الكهربائية للمعدة، يصبح الناس أقل تجنبا للصورة المثيرة للاشمئزاز بعد التعامل معها. وأدت التغييرات في إيقاع المعدة إلى تقليل تجنب الاشمئزاز في دراستنا، وبالتالي يجب أن يكون إيقاع المعدة أحد أسباب تجنب الاشمئزاز بشكل عام".

وفي الدراسة، تم اختيار 25 متطوعا تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عاما بشكل عشوائي وتقسيمهم لمجموعتين - واحدة تلقت دومبيريدون والأخرى تلقت علاجا وهميا.

وقبل تناول الأقراص، عُرضت على المتطوعين سلسلة من الصور غير السارة للبراز مع صور محايدة، مثل وشاح أو أزرار، بينما كان الباحثون يتتبعون حركات أعينهم لقياس المكان الذي يتجنبون فيه النظر إلى الصورة.

وبعد نصف ساعة، عُرضت على المتطوعين الصور مرة أخرى بينما تم تتبع حركات أعينهم مرة أخرى.

وقدم الباحثون حافزا للمتطوعين، حيث كان المال وسيلة لتشجيع الناس على النظر إلى الصور المثيرة للاشمئزاز لفترة أطول، وفقا لمعد الدراسة الدكتور إدوين دالمايجر، في جامعة كامبريدج.

وقال دالمايجر: "لا يميل الناس بطبيعة الحال إلى النظر إلى الصور المثيرة للاشمئزاز (وهو ما نقيسه)، لذلك كنا بحاجة إلى شيء يجعلهم ينظرون على أي حال".

وبينما يتلقى الناس المال مقابل ذلك، فإنهم ينظرون إلى الصور المثيرة للاشمئزاز حتى لو كانوا يتجنبونها عادة.

وخلال هذا الوقت، تحت تأثير دومبيريدون، من المحتمل أن تبدأ أجسامهم في ملاحظة أن الصور المثيرة للاشمئزاز ربما ليست سيئة للغاية. وأخيرا، شاهد المتطوعون الصور مرة أخرى في جولة نهائية، لكن هذه المرة من دون حافز مالي. كما طُلب من المتطوعين تقييم مدى اشمئزازهم من الصور في بداية التجربة ونهايتها.

ووجد الباحثون أن تناول عقار دومبيريدون في البداية لم يحدث فرقا كبيرا في الوقت، الذي يقضيه المتطوعون في النظر إلى صورة معينة.

ولكن في الحالة الأخيرة عندما لم يعد يتم تحفيز المتطوعين، قضى المتطوعون الذين تلقوا عقار دومبيريدون وقتا أطول بكثير من مجموعة الدواء الوهمي، في النظر إلى الصور المثيرة للاشمئزاز.

وفي النهاية، نظر الأشخاص في مجموعة الدواء الوهمي إلى الصورة المحايدة بحوالي 5.5 ثانية أكثر، مما فعلوه في الصورة المثيرة للاشمئزاز، ولكن تحت تأثير دومبيريدون، كان الفارق حوالي 2.5 ثانية فقط.

وأوضح دالمايجر: "رأينا انخفاضا في تجنب الاشمئزاز بعد استخدام المال لتشجيع التعرض في حالة دومبيريدون، مقارنة بحالة الدواء الوهمي التي عاد فيها الناس إلى تجنب الاشمئزاز الطبيعي بعد الحافز النقدي".

وفي غضون ذلك، لم يُحدث دومبيريدون فرقا في مدى اشمئزاز المتطوعين من تصنيف الصور.

ولكن الدراسة تقدم دليلا على أن الدواء يقلل من تجنب الإصابة بصدمات مثيرة للاشمئزاز بعد فترة طويلة من التعرض، بشرط أن يكون لديهم الدافع للنظر فيها. ولكن مجرد استخدام الدواء بحد ذاته ليس كافيا - فالتغلب على تجنب الاشمئزاز يتطلب منا التحفيز.

ويمكن أن يوفر لنا هذا أدلة حول كيفية مساعدة الناس في التغلب على الاشمئزاز المرضي سريريا، والذي يحدث في عدد من حالات الصحة العقلية ويمكن أن يكون معطلا.

ونُشرت الدراسة في Current Biology.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

ولد في السعودية وترعرع بدمشق.. تفاصيل جديدة عن حياة أحمد الشرع قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا

تقرير عن موقف "لافت" لأحمد الشرع تجاه زوجين يسكنان في منزل عائلته المصادر بقرار من الأسد

نعيم قاسم: إسرائيل دمرت إمكانات الجيش السوري وتريد التوسع في كل الدول العربية

أ ف ب: مستشار رئيس الإمارات يعرب عن قلقه إزاء الانتماء الإسلامي للفصائل التي أطاحت بنظام الأسد

مسؤول إسرائيلي يدعو للحذر من تصريحات الجولاني بشأن المواجهة مع إسرائيل

تل أبيب تبحث عن رفات أشهر جاسوس إسرائيلي أعدمته دمشق قبل 59 عاما

بوليتيكو: القادة الأوروبيون سيناقشون مع زيلينسكي إرسال قوات إلى أوكرانيا

تركيا تؤكد استعدادها لإسقاط الطائرات الإسرائيلية في حالة "دعم الوحدات الكردية"

سقوط الأسد يكشف النقاب عن أسرار "صناعة الكبتاغون" في سوريا (صور + فيديو)

نائب مصري يوجه رسالة "للناعقين" عن مصر بعد أحداث سوريا (فيديو)

مع بدء المطاردة العالمية.. هل تضيع مليارات عائلة الأسد كما ضاعت ثروات صدام حسين والقذافي؟!

الإعلامي المصري عمرو أديب: المنتصر في الصراع بسوريا هو من سيتولى الحكم (فيديو)

أ ف ب: قرقاش انتقد الضربات الإسرائيلية على سوريا عقب سقوط نظام الأسد

وليد جنبلاط يهنئ أحمد الشرع ويتفقان على لقاء قريب في العاصمة السورية دمشق

واشنطن تعترف بتواصلها المباشر مع "هيئة تحرير الشام" وفصائل سورية مسلحة خلال عملية اسقاط الأسد

"لفتة غير مسبوقة في الدبلوماسية".. بودابست تعلق على موقف كييف من اقتراح أوربان

قائد عسكري في "هيئة تحرير الشام" يكشف تفاصيل خطة الإطاحة ببشار الأسد

أبو الغيط يتحدث عن مرحلة هامة وحساسة في سوريا ويكشف هدف اجتماعات العقبة العربية