مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • سوريا- مواجهات في حلب
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • سوريا- مواجهات في حلب

    سوريا- مواجهات في حلب

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

لماذا تجعلنا الروائح نسترجع الذكريات بقوة؟

يمكن لرائحة الخبز اللذيذة التي تخرج من الأبواب المفتوحة لمخبز قريب أن تتصرف مثل بوابة زمنية تأخذك على الفور إلى مكان قمت بزيارته منذ سنوات.

لماذا تجعلنا الروائح نسترجع الذكريات بقوة؟
صورة تعبيرية / Gettyimages.ru

وهذا المثال أو غيره، يكشف بشكل عام، أن الروائح يمكنها إحياء الذكريات التي نسيناها منذ فترة طويلة، وخاصة منها الذكريات العاطفية.

وتكمن العلاقة بينهما، في أن مناطق المخ التي تندمج فيها الروائح والذكريات والعواطف متشابكة إلى حد كبير. وفي الواقع، تعتبر الطريقة التي يتم بها ربط حاسة الشم بالدماغ فريدة من نوعها بالنسبة لبقية الحواس.

وتعرف الرائحة بأنها ذرات كيميائية متطايرة تدخل الأنف لتصل إلى المصابيح الشمية للدماغ، حيث تتم معالجة الإحساس لأول مرة في شكل يمكن للمخ قراءته.

ثم تنقل خلايا الدماغ تلك المعلومات إلى منطقة صغيرة في المخ تدعى اللوزة، حيث تتم معالجة العواطف، ثم إلى الحصين المجاور، حيث يحدث التعلم وتكوين الذاكرة.

والروائح هي الأحاسيس الوحيدة التي تسير على هذا الطريق المباشر إلى مراكز العقل والذاكرة في الدماغ.

وقال جون ماكجان، الأستاذ المشارك في قسم علم النفس في جامعة روتجرز في ولاية نيو جيرسي، إن جميع الحواس الأخرى تسافر أولا إلى منطقة الدماغ المسماة المهاد، والتي تعمل مثل "لوحة التبديل"، حيث تنقل المعلومات حول الأشياء التي نراها أو نسمعها أو نلمسها إلى بقية الدماغ، لكن الروائح تتجاوز المهاد وتصل إلى اللوزة والحصين في "مشبك عصبي أو اثنين".

وينتج عن هذا علاقة حميمية بين العواطف والذكريات والروائح، وهذا هو السبب في أن الذكريات الناتجة عن الروائح، على خلاف الحواس الأخرى، "تعد أكثر عاطفية وأكثر إثارة، وفقا لراشيل هيرز، الأستاذة المساعدة في الطب النفسي والسلوك الإنساني في جامعة براون في رود آيلاند.

وأضافت هيرز أن الرائحة المألوفة والمنسية منذ فترة طويلة، يمكن أن تثير عواطف الأشخاص وجعلهم يبكون، مشيرة إلى أن "الروائح مميزة حقا لأنها يمكن أن تستعيد ذكريات ربما لا يمكن تذكرها أبدا"، في حين أن رؤية الأشخاص والأماكن المألوفة يوميا لن تدفعك إلى تذكر ذكريات محددة للغاية.

وتوضح هيرز أنه إذا استمر الشخص بشم الرائحة، فإنها بعد فترة من الوقت، ستتفكك من ذاكرة معينة وتفقد قدرتها على استعادة الذاكرة.

والأكثر من ذلك، إن الذكريات التي نستعيدها بفضل الرائحة، لديها نفس أوجه القصور مثل الذكريات الأخرى.

وتمتد العلاقة بين الرائحة والذاكرة أيضا إلى المشكلات الصحية المتعلقة بالذاكرة، وقال ماكجان إن الإحساس بانخفاض الشم يمكن أن يمثل أحيانا إنذارا مبكرا للظروف المتعلقة بفقدان الذاكرة، مثل مرض الشلل الرعاش ومرض ألزهايمر، ولكن يمكن أن يكون أيضا نتيجة للشيخوخة.

المصدر: لايف ساينس

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

السفير الأمريكي في إسرائيل: يبدو أن إيران لم تفهم الرسالة من هجومنا على فوردو

فيدان يعلن نتائج المباحثات الرفيعة المستوى في دمشق

الداخلية السورية: "قوات سوريا الديمقراطية" تخضع لهيمنة أجنبية وفشلت في فرض واقع ميداني جديد

ترامب يهاجم بايدن ويؤكد وقف "الخسائر المالية" الأمريكية في أوكرانيا

اليمن.. المجلس الانتقالي يرد على تهديدات "المفتي الدبلوماسي" بالتحالف مع الحوثيين

ضبط شبكة لتهريب الصواريخ المضادة للطائرات بين سوريا والعراق (فيديو+صور)