مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

79 خبر
  • سوريا الجديدة
  • إسرائيل تتوغل في سوريا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تتوغل في سوريا

    إسرائيل تتوغل في سوريا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

    سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

    تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

السعودية تخطو نحو تحقيق حلمها العسكري!

نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية اليوم الخميس تقريرا سلطت الضوء فيه على مساعي الحكومة السعودية لتوطين الصناعات الدفاعية داخل البلاد، وإطلاق صناعة الطائرات محليا.

السعودية تخطو نحو تحقيق حلمها العسكري!
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان / Reuters

وذكرت الصحيفة أن الشركة السعودية للتنمية والاستثمار التقني، والتي تعرف أيضا بـ"تقنية" وهي شركة سعودية حكومية مملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، أنفقت مؤخرا نحو 44 مليون دولار على شراء معدات متطورة لتصنيع قطع غيار الطائرات وتجميعها.

واستشهدت الصحيفة في المقال بقصة المهندس منير بقش، الذي كان يحلم عندما كان طفلا صغيرا باليوم الذي تصنع فيه الطائرات في السعودية، وفي الوقت الراهن يقود وحدة الملاحة الجوية في شركة "تقنية" للطيران السعودية.

وأشارت إلى أن منير، الذي عمل لأكثر من عقدين في الولايات المتحدة مهندسا في شركات مثل بوينغ، صار هو وزملاؤه الآن عنصرا في خطة تهدف لتأسيس صناعة الدفاع السعودية، وهي بين أكبر المشترين للأسلحة في العالم.

ويأتي ذلك في إطار خطة اقتصادية باسم "رؤية 2030"، والتي أطلقها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في 2016، والتي تهدف لتنويع الاقتصاد السعودي وتقليص الاعتماد على عائدات النفط.

كذلك تهدف الخطة الاقتصادية إلى إنفاق نصف الميزانية العسكرية بحلول 2030 محليا، وذلك عبر تأسيس صناعات عسكرية ودفاعية في المملكة.

وتنفق السعودية حاليا حسب ولي عهدها محمد بن سلمان، ما بين 50 و70 مليار دولار سنويا على الجيش، يذهب نحو 99% منها إلى الخارج، لذلك فإن لدى السعودسة فرصة كبيرة لخلق صناعات محلية وتأمين فرص عمل جديدة.

وقالت "فايننشال تايمز" إن كبرى شركات الدفاع في العالم تدرك أنه سيتوجب عليها توطيد بعض الصناعات في المملكة، في حال أرادت الاستمرار في بيع منتجاتها لهذه البلد، أحد أكثر الدول إنفاقا على الدفاع في العالم.

وإذا أردت شركات الدفاع العالمية مساعدة السعودية على تصميم وبناء أسلحة كالصواريخ، فإنها تحتاج إلى موافقة من حكوماتهم على تخفيف القيود المفروضة على تصدير التكنولوجيا.

وأضافت الصحيفة أن المملكة تعمل في الوقت نفسه على تطوير تكنولوجيا خاصة بها، مشيرة إلى أن لدى مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، الذراع الحكومي للبحث والتطوير، 40 مهندسا يعملون في مجال الصواريخ قصيرة المدى والقنابل الموجهة بالليزر، حسب ما صرح به مسؤول إعلام محلي الأسبوع الماضي.

المصدر: "فايننشال تايمز"  

فريد غايرلي

التعليقات

"حماس" ترد على تصريحات كاتس حول إبقاء محور فيلادلفيا "منطقة عازلة"

الجيش الإسرائيلي: القسام نفذت واحدة من أكبر وأعقد خطط الخداع بالتاريخ العسكري في هجوم 7 أكتوبر

زيلينسكي: لن نعيد حتى 10 سنتات للولايات المتحدة إذا تم تصنيفها كديون

زاخاروفا ترد على تصريحات القائم بأعمال مستشار النمسا بشأن الضغط على روسيا

هل توافق روسيا على استخدام الغرب لأصولها المجمدة لإعادة إعمار أوكرانيا؟