مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

المغرب على خطى "النمور الآسيوية"

دعا المركز المغربي للظرفية، المملكة لاستلهام مسار التنمية من بلدان شرق آسيا واللحاق بركبها الاقتصادي التي وصلت إليه بالاستثمار الأجنبي، وصادرات الصناعة التحويلية، ونقل التكنولوجيا.

المغرب على خطى "النمور الآسيوية"
Youssef Boudlal / Reuters

وحققت دول شرق آسيا المعروفة بـ"النمور الآسيوية" (وهي تايوان، سنغافورة، هونغ كونغ وكوريا الجنوبية)، في السنوات الماضية معدلات نمو بلغت 6 %.

وبحسب البنك الدولي، فإن التوقعات الاقتصادية لهذه الدول في السنوات المقبلة تبقى إيجابية؛ إذ تستفيد من الطلب المحلي القوي والانتعاش الاقتصادي.

وأكد المركز أن دور الدولة يجب أن يكون حاسما في التنمية؛ وذلك بتحديدها للأهداف الاقتصادية العامة التي يجب تحقيقها والقطاعات التي تحتاج إلى التطوير، إضافة إلى إقرارها للإعفاءات الضريبية، وحماية السوق الداخلية، وإنشاء مناطق حرة.

وبحسب التقرير يعاني المغرب من اختناق في النمو الاقتصادي يبدو جليا من خلال معدل خلق الثروة، الذي لم يتجاوز متوسط معدله السنوي 3.5% من الناتج المحلي بين 2008 و2018، أي بانخفاض بلغ 1.5 نقطة مقارنة مع العقد السابق.

ويتفق المحللون، بحسب المركز، على أن التحديات الرئيسية التي تواجه سوق العمل بالمغرب مثقلة بثلاثة عوائق أولها تعزيز جودة التكوين والمهارات من أجل تخفيض الفوارق الاجتماعية والاقتصادية وتحقيق المساواة بين الجنسين، ثانيها تعزيز وتقوية القطاعات الدينامية لكي تكون أكثر تنافسية على المستوى الدولي والحد من توسع القطاع غير المهيكل وتوسيع مجال الحصول على التمويلات ومكافحة الفساد، وثالثها فعالية السياسات العامة في تحسين التنسيق القطاعي والتماسك الأفقي.

وكان الملك محمد السادس قد دعا، في خطاب سابق، إلى إعادة النظر في النموذج التنموي الحالي، قائلا إنه أصبح غير قادر على الاستجابة للمطالب الملحة للمواطنين والحد من الفوارق الطبقية.

المصدر: وكالات

ناديجدا أنيوتينا

 

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

ويتكوف: محادثات برلين حققت "تقدما كبيرا" في مناقشة خطة السلام

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان