مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

57 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

الحبل السرّي بين غواتيمالا وإسرائيل!

يمكن القول إن غواتيمالا لها تاريخ خاص مع إسرائيل، فهي أول دولة كان لها سفارة في القدس، عملت هناك لنحو 30 عاما، بل وامتدت الروابط إلى ما قبل قيام الدولة العبرية.

الحبل السرّي بين غواتيمالا وإسرائيل!

كانت غواتيمالا من بين أولى الدول التي اعترفت بإسرائيل، وقد أقامت لها سفارة في القدس عام 1955، وفي ثمانينيات القرن الماضي نقلت البعثة الدبلوماسية الغواتيمالية إلى تل أبيب.

هذه الدولة تقع في أمريكا الوسطى ولها حدود مع أربع دول هي المكسيك وبليز وهندوراس والسلفادرو، وتطل على المحيط الهادئ والكاريبي، وتعد أكثر دول المنطقة اكتظاظا بالسكان، بتعداد يقترب من 16 مليون نسمة.

في 16 يوينو/حزيران عام 1947 زار وفد من 11 دبلوماسيا يمثلون لجنة الأمم المتحدة فلسطين لدراسة الوضع هناك، بينهم مسؤول غواتيمالي يدعى خورخي غارسيا غرانادوس. وكانت هذه الزيارة بمثابة الحبل السري الذي ربط هذا الدول اللاتينية بإسرائيل.

وبما أن هذا المسؤول الغواتيمالي كان في منصب سفير بلاده لدى الأمم المتحدة، فقد صوّت أولا داخل اللجنة لصالح قرار تقسيم فلسطين الذي اتخذ بأغلبية 7 أصوات من أحد عشر.

وفي الجمعية العامة، صوت السفير الغواتيمالي أيضا ضمن 33 مندوب دولة لصالح خطة التقسيم في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 1947، بل وأجرى مباحثات مع مندوبي دول أمريكا الجنوبية في الأمم المتحدة كي يصوت الجميع في كتلة واحدة لصالح هذا القرار.

ولاحقا، ألف غرانادوس كتابا بعنوان " كيف ولدت دولة إسرائيل"، ومكافأة له أطلق اسمه على شوارع في مدن القدس، ورمات غان، ونيتانيا.

في عام 1958 تقرر تسمية أحد شوارع القدس في حي كريات يوفيل، باسم غواتيمالا، فيما سميت في ذات الوقت، ساحة في غواتيمالا باسم إسرائيل.

التعاون العسكري بين إسرائيل وغواتيمالا بدأ عام 1971، وبلغ ذروته عام 1977، حين جمّد الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر المساعدات العسكرية لغواتيمالا بسبب انتهاكات حقوق الإنسان.

وتقول تقارير إن إسرائيل زودت غواتيمالا مطلع ثمانينيات القرن الماضي بأسلحة كانت استولت عليها من الفلسطينيين.

ويجدر الذكر أن غواتيمالا كانت مسرحا للعديد من الانقلابات التي دبرت بعضها الاستخبارات المركزية، مثلها مثل جاراتها في هذه المنطقة التي تعرف بـ"حديقة الولايات المتحدة الخلفية".

وقد شهدت هذه البلاد بالخصوص حربا أهلية طاحنة في ثمانينات وأوائل تسعينيات القرن الماضي، قتل خلالها أكثر من 200 ألف شخص معظمهم من السكان الأصليين "المايا".

وقد استعملت الحكومة المدعومة أمريكيا، خلال تلك الأحداث المأساوية ما يعرف بفرق الموت للتخلص ممن تعدهم خصومها.

ويمكن الإشارة في هذا الصدد إلى أن الرئيس الأمريكي بيل كلينتون كان أعلن عام 1999 أن بلاده أخطأت حين دعمت الجيش الغواتيمالي الذي ارتكب مجازر وحشية في حق المدنيين.

المصدر: وكالات

محمد الطاهر

التعليقات

سوريا.. "نيويورك تايمز" تطرح أحد أكبر التحديات التي تواجهها حكومة الشرع

السيسي سيلتقي ترامب لبحث تعديل معاهدة السلام مع إسرائيل وطلب تدخل عاجل لحل الخلاف مع إثيوبيا

ارتفاع وتيرة التنسيق العسكري بين دمشق وأنقرة على وقع الحديث عن عمل عسكري وشيك ضد "قسد"

الجيش الروسي يستهدف مواقع للصناعة العسكرية والطاقة في أوكرانيا بصواريخ "كينجال"

بوتين وأردوغان يبحثان جهود السلام في أوكرانيا وجنوب القوقاز والتطورات في فلسطين وسوريا

زاهي حواس يرد على وسيم السيسي: لا يوجد وادي ملوك ثان وبردية الفاتيكان اخترعها ساحر مصري

أحمد السقا يقتحم أزمة محمد صلاح مع ليفربول ويوجه رسائل نارية (فيديو)

زاخاروفا ترد على التوصيات الأوروبية بتجنب الدبلوماسيين الروس

إعلامي شهير يتحدث عن انزعاج إسرائيلي من تنامي القوة العسكرية المصرية

قصفته إسرائيل سابقا.. انهيار أحد أبواب المسجد العمري الكبير في مدينة غزة بفعل الأمطار (فيديو)

مظلوم عبدي: هدف الثورة السورية هو الحرية وسقوط النظام كان المرحلة الأولى

وثيقة مسربة.. الولايات المتحدة تريد فصل 4 دول عن الاتحاد الأوروبي والسبب صادم