مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • سوريا الجديدة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

الفرح ينقلب حزنا لدى أقرباء إدريس وموسى أوكبير في المغرب

فوجئت قرية ملوية الهادئة، الواقعة في جبال الأطلس المتوسط بالمغرب، بعد الإعلان عن الاشتباه بتورط الأخوين إدريس وموسى اوكبير في الاعتداءين اللذين هزا إسبانيا يوم الخميس الماضي.

الفرح ينقلب حزنا لدى أقرباء إدريس وموسى أوكبير في المغرب
زوار على باب منزل عائلة اوكبير في ريبول حيث تحقق الشرطة في الاعتداءين اللذين أوقعا 14 قتيلا ونحو 120 جريحا في برشلونة / AFP

وأثار الإعلان عن الاشتباه بتورط الشابين في عمليتي الدهس في برشلونة وشاطىء منتجع كامبريلس، اللتين راح ضحيتهما 14 شخصا، فيما أصيب 120 آخرون، صدمة هائلة لدى أقربائهما، الذين يؤكدون أنهم لم يلاحظوا أي تطرف عليهما.

وقتلت الشرطة موسى (17 عاما) ليل الخميس الجمعة، مع مهاجمين آخرين. بعد أن نفذ عملية دهس بسيارة "اودي ايه3" على شاطئ منتجع كامبريلس في إسبانيا. أما شقيقه إدريس (27 عاما) فقد أوقف الخميس في ريبول، المدينة التي تضم نحو 10 آلاف نسمة، والقريبة من جبال البيرينيه، مع 3 أشخاص آخرين، وهم مشتبهون بتنفيذ عملية دهس في برشلونة.

وعلى بعد أمتار من منزل عائلة أوكبير المتواضع، المبني من الحجارة والطين، نصبت خيمة لاستقبال المدعوين لحفل زفاف كان مقررا منذ فترة طويلة، لكن الأمسية تحولت إلى سهرة حزينة، حيث قال عبد الرحيم الذي يبلغ من العمر حوالى 40 عاما، وهو أحد أعمام الأخوين أوكبير إن "الحزن والألم حلا محل الفرح".

أما سعيد أوكبير، والد الأخوين الذي كان يحيط به أفراد من العائلة والجيران والأصدقاء، فقال لوكالة "فرانس برس" والدموع تملأ عينيه: "نحن تحت تأثير الصدمة ومنهارون تماما". وأضاف أن "الشرطة الإسبانية اتصلت بوالدته الموجودة في إسبانيا لإخبارها بأن موسى مات".

وقال أحد سكان ملوية "نحن أناس بسطاء ومسالمون، لا نعرف التطرف ولا الإرهاب". وقد سافر سعيد أوكبير ليجرب حظه على الضفة الأخرى من المتوسط في تسعينات القرن الماضي، إلى منطقة جيرونا في كاتالونيا.
وكان عمر ابنه إدريس، الذي أمضى طفولته في اغباله البلدة الريفية التي تضم 12 ألف نسمة وتبعد نحو 8 كيلومترات عن مسقط رأسه، حينذاك 10 سنوات.

وولد ابنه موسى الذي كان يفترض أن يحتفل بعيد ميلاده الثامن عشر في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، في ريبول. وتعيش العائلة منذ ذلك الحين بين ملوية واغباله وإسبانيا.

ويقول الوالد: "لم يبد عليهما أي شيء يدل على تطرفهما. كانا يعيشان مثل كل الشبان من عمرهما ويرتديان ملابس مثلهم".

وأضاف أن "موسى كان فتى لطيفا لا يؤذي أحدا. كان يتابع دروسه بشكل طبيعي ويفترض أن يحصل على البكالوريا العام المقبل". وتابع: "بدأ في الفترة الأخيرة يصلي (...) لكن الأمر لم يتجاوز ذلك". إلا أنه أكد في الوقت نفسه أن ابنه "كان يافعا لم ينضج بعد وقد يكون خضع لتأثير ما".


المصدر: أ ف ب

رُبى آغا

التعليقات

ضابط استخبارات أمريكي سابق يتحدث عن سببين لقرار ترامب بدء الحوار مع موسكو

زاخاروفا تتلقى عريضة اعتذار من الإيطاليين عن تصريحات ماتاريلا بشأن روسيا (فيديوهات)

عقيد أوكراني متقاعد يتساءل عن سبب اختفاء "أفضل صديق لكييف"

وزيرة الخارجية الألمانية: ألم مقتل الرهائن الإسرائيليين يكاد لا يحتمل

لا اتفاق بين بوتين وترامب قبل إرساء الأخير نظاما ديكتاتوريا

"فوجئت بعدم ترحيب مصر والأردن".. ترامب يتراجع خطوة للوراء بشأن فرض خطته بقطاع غزة