مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان

    انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان

  • "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

    "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

السعودية: نحن ضحايا التطرف لا مموليه!

اتهم تقرير لمؤسسة بحثية بريطانية السعودية ودولا خليجية أخرى بدعم التطرف الإسلامي في بريطانيا، فيما نفت السفارة السعودية ما ورد في التقرير ووصفته بأنه كاذب كليا.

السعودية: نحن ضحايا التطرف لا مموليه!
لندن / AFP

وتحدث التقرير الذي أصدرته مؤسسة هنري جاكسون للأبحاث عن وجود "صلة واضحة ومتزايدة" بين منظمات إسلامية تتلقى دعما من الخارج ومنظمات وتنظيمات تروج للكراهية وللعنف.

ودعت المؤسسة في تقرير عن "التمويل الأجنبي للتطرف الإسلامي في المملكة المتحدة" إلى إجراء تحقيق عام حول الدور الذي تلعبه السعودية ودول خليجية أخرى.

وردت السفارة السعودية في لندن على التقرير، نافية ما ورد فيه من اتهامات، مشددة على أن المملكة كانت هدفا لهجمات إرهابية نفذها تنظيما "القاعدة" و"داعش".

وقال بيان بالخصوص للسفارة السعودية إن أي اتهامات للملكة بأنها ساعدت في تطرف "عدد صغير من الأفراد لا أساس لها وتفتقر لأدلة ذات مصداقية"، وشدد البيان "لم ولن نتغاضى عن أعمال أو أيديولوجية التطرف العنيف ولن يهدأ لنا بال حتى يتم تدمير هؤلاء المنحرفين ومنظماتهم".

التقرير البريطاني الذي صدر أمسن ذكر أن عددا من دول الخليج بما فيها إيران تمول مساجد ومؤسسات تعليمية إسلامية، تستضيف رجال دين ينشرون خطاب الكراهية، مشيرا بشكل خاص إلى أن السعودية تقف على رأس الدول الداعمة لنشر الفكر "الوهابي"، وأن بعض المؤسسات القائمة في بريطانيا تدار مباشرة من السعودية.

ويتزامن صدور التقرير مع اشتداد الأزمة بين قطر ودول أخرى في مقدمتها السعودية، حيث يتبادل الطرفان بشكل حاد الاتهامات بدعم التطرف والإرهاب.

كما يأتي هذا التقرير في وقت تتعرض فيه الحكومة البريطانية لضغوطات بهدف الكشف عن المنظمات الإسلامية العاملة في بريطانيا.

وكان رئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون قد طلب إعداد تقرير يرصد نفوذ جهات "جهادية"، إلا أنه لم ينجز حتى الآن، وتحوم شكوك حول احتمال نشره على الملأ في حال كتابته، وذلك لحساسية المسألة وإمكانية أن تؤثر هذه الخطوة على العلاقات السياسية والاقتصادية التقليدية مع السعودية ودول خليجية أخرى.

المصدر: BBC + وكالات

محمد الطاهر

التعليقات

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

تقرير عبري يفضح ما تخبئه إسرائيل للسوريين وحقيقة موقفها من تولي الشرع قيادة سوريا بعد سقوط الأسد

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض عشرات الصواريخ وأكثر من 100 مسيرة من اليمن (فيديو)

مجلس النواب الأمريكي يوافق على معاقبة المحكمة الجنائية الدولية بسبب إسرائيل