مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل

من المتوقع أن يلتقي المشير عاصم منير قائد الجيش الباكستاني والحاكم الفعلي، قريبا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي سيسعى للضغط عليه لإرسال قوات إلى غزة.

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل
غزة / AP

وتُمثل هذه الخطوة اختبارا هاما لمنير الرجل الأقوى في البلاد والذي يحاول إعادة بناء العلاقات مع واشنطن ويرغب في إرضاء الرئيس، علما أن اللقاء هو الثالث بينهما خلال ستة أشهر.

من المتوقع أن يتوجه قائد الجيش الباكستاني، المشير عاصم منير، الذي يُعتبر على نطاق واسع الرجل الأقوى في البلاد، متجاوزا رئيس الوزراء بكثير، إلى واشنطن في الأسابيع المقبلة للقاء الرئيس ترامب.

أما من وجهة نظر إسرائيل، فيُعدّ هذا الأمر مخاطرة كبيرة، إذ يُمثل إرسال قوات من أحد أقوى الجيوش وأكثرها عدائية لتل أبيب.

ويواجه أقوى رجل في الجيش الباكستاني منذ عقود أحد أصعب اختباراته حتى الآن، بعد أن حشد نفوذا غير مسبوق.

ووفقا لتقرير نشرته "رويترز"، تمارس الولايات المتحدة ضغوطا على باكستان للمساهمة بقوات في القوة الدولية لتحقيق الاستقرار في قطاع غزة، وهي خطوة قد تثير معارضة شديدة داخل باكستان نفسها، وتدخل دولة مسلمة ذات جيش قوي ولا تربطها علاقات بإسرائيل إلى الحدود المحيطة بغزة.

وأفاد مصدران لوكالة "رويترز" بأن الموضوع الرئيسي المتوقع هو إنشاء قوة حفظ الاستقرار في غزة.

وتتضمن خطة ترامب لغزة إنشاء قوة من دول إسلامية وعربية وغيرها للإشراف على مرحلة انتقالية في القطاع، نحو إعادة التأهيل الاقتصادي وإعادة الإعمار، بعد أكثر من عامين من حرب طاحنة خلفت القطاع ركاما من الدمار والخراب.

ومع ذلك، تتوخى دول عديدة الحذر وتمتنع حاليا عن الانضمام إلى هذه المهمة، ويعود ذلك جزئيا إلى خشيتها من الإنجرار إلى مواجهة عسكرية مع حماس ومواجهة الغضب الشعبي المؤيد للفلسطينيين والمعارض لإسرائيل.

وأقام منير مؤخرا علاقة وثيقة مع ترامب في محاولة لإصلاح سنوات من انعدام الثقة بين واشنطن وإسلام آباد، وفي يونيو الماضي، دعي إلى مأدبة غداء في البيت الأبيض، وهي خطوة غير معتادة من رئيس أمريكي أن يستضيف قائد الجيش الباكستاني بمفرده، دون حضور ممثلين مدنيين، مثل رئيس الوزراء.

وقال مايكل كوجلمان، كبير الباحثين في شؤون جنوب آسيا في المجلس الأطلسي في واشنطن، لوكالة "رويترز" إن رفض باكستان المشاركة في قوة تحقيق الاستقرار قد يثير غضب ترامب، وهو أمر لا تريده باكستان، خاصة بالنظر إلى رغبتها في الحفاظ على علاقات جيدة مع الولايات المتحدة لتأمين الاستثمار والمساعدة الأمنية.

وباكستان هي الدولة الإسلامية الوحيدة في العالم التي تمتلك أسلحة نووية، ويعتبر جيشها ذا خبرة واسعة بعد سلسلة من الصراعات والحروب.

كما خاض الجيش معارك ضد حركات التمرد الداخلية في المناطق النائية على مر السنين، ويشارك حاليا في قتال عنيف ضد الجماعات الإسلامية التي تنشط انطلاقا من أفغانستان.

وصرح وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار الشهر الماضي، بأن باكستان قد تنظر في "المساهمة بقوات في مهمة حفظ السلام"، لكنه أكد أن نزع سلاح حماس ليس من مهام إسلام آباد.

وعلى الصعيد الداخلي ازداد نفوذ منير، ففي مطلع هذا الشهر عُيّن رئيسا لقوات الدفاع وهو منصب يخوله قيادة القوات الجوية والبحرية، ومُدّدت ولايته حتى عام 2030.

وإضافة إلى ذلك، تمنحه تعديلات دستورية أُقرت مؤخرا حصانة مدى الحياة من الملاحقة الجنائية، ويحتفظ برتبة مشير إلى الممات.

وقال كوجلمان إن قلة في باكستان تتمتع بمثل هذه الحرية في التصرف، وأن القرارات عمليا ستكون من صلاحيات منير وحده.

ورغم أن الجيش الباكستاني يسيطر تقليديا على شؤون البلاد، إلا أن نفوذ منير يتجاوز المعتاد بكثير، ومن بين أمور أخرى، قاد مؤخرا حملة لسجن رئيس الوزراء السابق عمران خان الذي يحظى بشعبية واسعة.

ولكن الخطر الأكبر يكمن في الساحة الداخلية، ففي الأسابيع الأخيرة التقى منير بقادة عسكريين ومدنيين من دول مثل إندونيسيا وماليزيا والسعودية وتركيا والأردن ومصر وقطر ويعتقد أن هذه المشاورات تتعلق بقوة حفظ الاستقرار في غزة.

وتشعر باكستان بقلق بالغ إزاء احتمال إرسال قوات باكستانية إلى غزة ضمن خطة مدعومة من الولايات المتحدة، وقد تُشعل هذه الخطوة من جديد احتجاجات الأحزاب الإسلامية المعارضة للولايات المتحدة وإسرائيل، والتي من شأنها أن تحشد عشرات الآلاف في الشوارع.

جدير بالذكر أنتم حظر حزب إسلامي متطرف مناهض لإسرائيل في أكتوبر الماضي، واعتقل قادته وأكثر من 1500 من أنصاره، لكن المسؤولين يقرون بأن أيديولوجيته لا تزال حاضرة وبقوة.

وحزب رئيس الوزراء السابق عمران خان، المسجون حاليا والذي فاز أنصاره بأكبر عدد من المقاعد في انتخابات 2024، يكن العداء لمنير أيضا.

وتحذر مصادر عديدة من أنه في حال تصاعد الوضع بعد نشر القوات في غزة، ستنشأ مشاكل عاجلة قد تؤدي إلى إعادة إشعال احتجاجات من أحزاب إسلامية باكستانية تعارض بشدة الولايات المتحدة وإسرائيل. 

ووفقا للمصادر، قد يزعم الرأي العام أن منير يعمل لصالح إسرائيل وسيكون من السذاجة تجاهل مثل هذا الاحتمال.

المصدر: وكالات + وسائل إعلام

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

اليمن.. القوات الجنوبية تطلق "الحسم" في حضرموت لقطع شريان الإرهاب الحيوي

سوريا.. اكتشاف مقبرة جماعية داخل مبنى أمن الدولة سابقا بمدينة معرة النعمان في ريف إدلب (صور)

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية

الرئيس الفنلندي يحدد "المعادلة الصعبة" لحل الأزمة الأوكرانية