مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

29 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

لافروف: دهشت من دعم ميركل لـ"شعارات ميرتس الانتقامية" وستوب يقف في الصفوف الأولى لمعاداة روسيا

أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن دهشته من دعم المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل لـ"الشعارات الانتقامية" للمستشار الحالي فريدريش ميرتس.

لافروف: دهشت من دعم ميركل لـ"شعارات ميرتس الانتقامية" وستوب يقف في الصفوف الأولى لمعاداة روسيا
Sputnik

وفي معرض تعليقه على التوقعات التي يتم الترويج لها في ألمانيا حول احتمال حدوث صراع مع روسيا، أشار لافروف إلى أن التوقيت في هذه التوقعات يعتمد على "احتياجات كل طرف".

وقال لافروف: "البعض يحتاج إلى الحصول على أموال الميزانية بسرعة. لقد ألغوا القانون الذي كان يحدد الإنفاق العسكري للألمان. وتحدث المستشار الألماني ميرتس عن هذا بفخر. كما تحدث بفخر عن أن لديهم الآن بعد إلغاء هذا القانون فرصة لزيادة الإنفاق على الجيش. وزعم أن ألمانيا ستصبح مرة أخرى أكبر قوة عسكرية في أوروبا. ومن اللافت أن كلمة 'مرة أخرى' قد تكررت بضع مرات. يبدو أنه يقصد ذلك".

وأضاف: "ما أدهشني أيضا هو أن المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل أشادت بأعلى درجات المديح بـ'خطاب' ميرتس هذا، قائلة إنها سمعت مرة أخرى بتأثر بيان 'ألمانيا القوية الجديدة'".

ووفقا للافروف، فإن الدوافع الكامنة وراء تصرفات السياسيين السابقين تظهر بطرق مختلفة بعد مغادرتهم مناصبهم.

وأضاف رئيس الدبلوماسية الروسية: "اتضح أن ينس ستولتنبرغ، الذي غادر منصب الأمين العام لحلف الناتو، كتب كتابا صريحا إلى حد ما. وهذا يعني أنه كان يدرك كل هذا في أعماقه. ولكن، كما يقال، كان المنصب يلزمه بذلك".

وتابع: "أما المستشارة الألمانية السابقة ميركل فكانت على العكس. كانت تقدم نفسها طوال الوقت على أنها مؤيدة لاتفاقات مينسك، وأنه يجب القيام بشيء ما مع روسيا. ولكن بعد تقاعدها، بدأت فجأة في دعم الشعارات الانتقامية لميرتس، عندما قالت إنها في عام 2021 أرادات فعل كل شيء بشكل مختلف، ولكن البولنديين والليتوانيين أعاقوها عن ذلك".

كما أشار وزير الخارجية الروسي إلى أن رئيس فنلندا ألكسندر ستوب يقف في الصفوف الأمامية لمعاداة روسيا، وقال الوزير: "أوروبا، بالطبع، تشاركنا هذا الرأي، وعلى رأسهم المستشار الألماني فريدريش ميرتس. ورئيس فنلندا ألكسندر ستوب، جارنا الفنلندي، الذي برز الآن في الصفوف الأمامية لمعادي روسيا، علق على العملية السيئة السمعة لتنسيق ضمانات الأمن لأوكرانيا، وقال صراحة إنه لن يتم أخذ أي مصالح لروسيا في هذه الضمانات الأمنية في الاعتبار. وأولئك الذين يوقعون على ضمانات الأمن لأوكرانيا يجب أن يفهموا أن هذا يفترض، عند الضرورة، تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا في ساحة المعركة".

وأشار إلى أن "الغربيين لا يتحدثون عن عدم تجزئة الأمن، معتقدين أنهم كانوا أناسا محترمين عندما وقعوا على مبدأ عدم تجزئة الأمن قبل 26 عاما وأعادوا تأكيده قبل 15 عاما. ولفت لافروف: "هم الآن يقولون صراحة إنه عندما تصر روسيا على تنفيذ مبدأ عدم تجزئة الأمن حول أوكرانيا، فهذا يعني أن روسيا لا تريد الاستماع إلى أولئك الذين يدعون إلى إنهاء هذه الحرب. أي أن عدم التجزئة لم يعودوا يحتاجونه. وهناك أمثلة أخرى عديدة".

كما أوضح وزير الخارجية الروسي أن فلاديمير زيلينسكي أعلن لأتباعه بعد عودته من الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أن سياسة مواصلة الحرب لن تتغير.

وقال الوزير: "حسب بياناتنا، عندما عاد زيلينسكي من نيويورك بعد الجمعية العامة للأمم المتحدة، عقد اجتماعا قال فيه إنه لن يكون هناك أي تغيير في سياستهم، وأن الوضع على الجبهة لا يعطي حتى أي أساس للتفكير في إظهار أي 'تراخ'. وقال إنه يجب مواصلة القتال، وضمان الحصول على أسلحة بعيدة المدى جديدة".

وبحسب لافروف، بعد اجتماع ألاسكا، وبعد اللقاء في البيت الأبيض، حيث جاء هؤلاء "الزوار" إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، صرح زيلينسكي بأنه "لا ينبغي لأحد أن يعتقد أنه سيتم منع أوكرانيا من الانضمام إلى أي مكان، قبل كل شيء، إلى حلف الناتو".

وأشار الوزير: "قال (زيلينسكي) إنهم سيفعلون ما يحلو لهم. لا ينبغي لأحد أن يظن أنهم سيوافقون على أي قيود على إمدادات الأسلحة". ثم أضاف، أن على الغرب أن ينسى أمره (لأن البعض يقول إن المال لا يكفي لهذا، بينما يعاني آخرون من نقص في مجالات أخرى). وقال إنه يجب على الجميع الآن دعم أوكرانيا واستخدام جميع مواردهم للدفاع عن "الحضارة"، كما يسمي أفعاله".

ولفت لافروف الانتباه أيضا إلى الكلمات والنبرة التي يستخدمها زيلينسكي في مخاطبته علنا لترامب نفسه. وقال: "لم يكن ذلك مهذبا على الإطلاق، على أقل تقدير".

المصدر: كوميرسانت

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

روسيا تعطي أوروبا درسا في القانون الدولي و"الجودو" مستغلة ثغرة عميقة

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية

لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

مفاجأة حزب الله.. ثغرتان عملياتيتان وجدل كبير في أعلى هرم الجيش الإسرائيلي

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع