مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • رونالدو يشتري فيلتين في السعودية.. المكان والسعر (فيديو)

    رونالدو يشتري فيلتين في السعودية.. المكان والسعر (فيديو)

فرنسا تنظر في إطلاق سراحه وعين إسرائيل عليه.. من هو جورج إبراهيم عبد الله؟

في عالم يتقاطع فيه النضال السياسي مع قضايا الأمن والعدالة، يبرز اسم جورج إبراهيم عبد الله بين أكثر الشخصيات إثارة للجدل في العقود الأخيرة.

فرنسا تنظر في إطلاق سراحه وعين إسرائيل عليه.. من هو جورج إبراهيم عبد الله؟
Gettyimages.ru

فمنذ اعتقاله في فرنسا عام 1984 وحتى قرار المحكمة بالإفراج عنه اليوم 17 يوليو 2025، ظل عبدالله رمزا متعدد الوجوه، فهو في نظر أنصاره مناضل ضد الاستعمار والصهيونية، وفي نظر خصومه متورط في عمليات اغتيال عنيفة استهدفت دبلوماسيين غربيين.

وبعد قرار المحكمة، حذر الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني حنا غريب من "احتمال إقدام إسرائيل على اغتيال جورج عبد الله لدى وصوله إلى لبنان"، مشددا على أن "الدولة مسؤولة عن حمايته".

في هذا التقرير، نسلّط الضوء على محطات حياة جورج عبدالله، ومسيرته التي امتدت من الجبال اللبنانية إلى السجون الفرنسية، مرورا بساحات الصراع في الشرق الأوسط وأوروبا.

شخصية معقدة، ومسار طويل خلف القضبان

جورج إبراهيم عبدالله ولد في 2 أبريل 1951 في بلدة القبيات شمال لبنان، لعائلة موارنة ماركسية. عمل معلما في مرحلة ما قبل الجامعة، ثم انخرط في الأوساط القومية العربية المؤيدة للقضية الفلسطينية. تحالف بداية مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (PFLP)، ولاحقا أسس الجناح المسلح الثوري اللبناني (LARF) عام 1979.

وصفه أنصاره بأنه "مناضل ضد الامبريالية" والعنف المفرط لـ"الصهيونية"، لكن غربا اعتُقل على خلفية تورطه في سلسلة اغتيالات بطلتها أجهزة المخابرات الأمريكية والإسرائيلية في باريس بين عامي 1982 و1984. وأدين في 1987 بالسجن المؤبد نتيجة دوره في اغتيال كلا من الضابط الأمريكي تشارلز راي، والدبلوماسي الإسرائيلي يعقوب بارسيمانطوف، مع محاولة اغتيال قنصل أمريكي آخر .

القبض والمحاكمة

  • اعتُقل عبدالله صدفة في ليون، فرنسا، أكتوبر 1984، بحوزته وثائق سفر مزورة وأسلحة، قبل أن يعثر المحققون على شحنة متفجرات في أحد مخابئه في باريس .

  • في عام 1987، صدرت عليه أحكام بالسجن المؤبد بتهمة التورط في عمليتين اغتيال ومحاولة اغتيال.

السجن وطلبات الإفراج

  • كان مؤهلاً للمراجعة منذ 1999، لكن طلباته للطلاق رُفضت باستمرار لأسباب سياسية وأمنية، كما أن دولًا عدة، منها الولايات المتحدة وإسرائيل، ضغطت لاحقًا لمنعه من الخروج .

  • في نوفمبر 2024، حكمت محكمة فرنسية بالسماح بإطلاق سراحه شرط مغادرته البلاد، لكن نيابة مكافحة الإرهاب استأنفت القرار.

المصدر: RT

التعليقات

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

نائبة أمريكية تتهم زملاءها بالانتفاع من استمرار النزاع في أوكرانيا

إسرائيل سعت لعرقلة رفع العقوبات عن سوريا لاستخدامها كورقة ضغط

موسكو ترفض التعديلات الأوروبية-الأوكرانية على الخطة الأمريكية

زيلينسكي يلمح إلى إمكانية سحب قواته من الجزء الخاضع لسيطرة كييف في دونيتسك

أوربان: اقتراح إرسال قوات ومصادرة الأصول الروسية يضعان أوروبا على حافة الحرب

الربيع العربي قضى على القومية العربية والعلمانية فما هي البدائل؟

سوريا.. عملية أمنية مشتركة تفكك خلية لـ"داعش" في داريا قبيل تنفيذها هجمات

بيان أردني حول مشاركة طائرات أردنية في استهداف مواقع "داعش" في سوريا

"لن يحدث شيء دون حماس": خطة غزة "الأوضح" تشمل قطارات ومدارس ومستشفيات وساحلا فاخرا و"55 مليار دولار"

"حلب ست الكل" تتربع على عرش المحافظات السورية بتبرعات تجاوزت 426 مليون دولار