مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

خبير يحدد أين أخطأت إيران في حساباتها

أعلن الخبير في الشؤون الأمريكية عقيل عباس أن الملف الإيراني أمام سيناريوهين هما الرئيس الأمريكي والصفقة النووية، والآخر رئيس وزراء إسرائيل وإسقاط النظام في إيران.

خبير يحدد أين أخطأت إيران في حساباتها
Ircs / Globallookpress

وقال عباس في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية: "الأهداف الأمريكية، كما يسعى ترامب، تتمثل في الاستفادة من هذا الضغط العسكري الإسرائيلي على إيران لإنجاز الصفقة النووية، وتفتيت النفوذ الإقليمي لإيران وملف الصواريخ الباليستية التي يمكن أن تحمل رأسا نوويا، وتسير الأمور نحو تطبيع العلاقات مع إيران".

وأضاف "بالنسبة للولايات المتحدة، ولكل الرؤساء الأمريكيين منذ العام 1979 وحتى الآن لم يكن هدفهم الإطاحة بنظام الحكم في إيران، لكن نتنياهو يريد الإطاحة بنظام الحكم، وربما يبني ذلك على تجربة إسرائيل مع "حزب الله"، فبعض سلوكيات تل أبيب في مواجهة طهران مستنسخة عن تلك التي مارستها ضد "حزب الله" في الأشهر الأخيرة من المواجهة بين الطرفين، وبالتالي نحن أمام سيناريوهين: ترامب وتوقيع الصفقة النووية، أو هجوم نتنياهو وإسقاط نظام الحكم في إيران".

وحول احتمالية أن يكون للرئيس الأمريكي دونالد ترامب دور في عملية اغتيال العلماء والعسكريين الإيرانيين، بين الخبير "واشنطن كان لديها علم بالضربة الإسرائيلية قبل وقت قصير لكنها لم تؤيدها، لأن ترامب كان في انتظار الرد الإيراني على مقترحاته حول الملف النووي يوم 11 يونيو، وانزعج ترامب من التصرف الإسرائيلي ونتنياهو الذي أدرك أن إيران ستوافق على الصفقة النووية، وهنا يُزال عذره الذي كان يستند إليه في استهداف إيران عسكرياً".

وأضاف: "الجانب الآخر الذي تم الإشارة إليه في تقارير مختلفة هو أن هؤلاء الزعماء العسكريين الإيرانيين لم يلتزموا بالإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدولة الإيرانية قبل فترة، عندما تم اتخاذ قرار بعدم المبيت في بيوتهم أو في مواقع سرية، وعدم الاجتماع في الأماكن التقليدية داخل القواعد العسكرية، وكان تصور هؤلاء كما خيل لمعظمنا، وهو أن إسرائيل لن تفعل شيئاً قبل اجتماع يوم الأحد، إلا أن نتنياهو استثمر كل هذا في الضربة".

وتابع: "هذا الأمر يقوض مصداقية الولايات المتحدة، لأنه كيف لترامب أن يعلم بهذه الضربات قبل وقوعها، ولديه اجتماع مع الطرف الآخر في الوقت ذاته الذي ينسق فيه لضربه".

وبالنسبة لاستهداف الغارات الإسرائيلية لمبنى التلفزيون الإيراني في طهران، علق الخبير عباس: "ذلك يعكس رغبة تل أبيب في إذلال الجانب الإيراني من خلال جعل هؤلاء الصحفيين ضحايا، والسؤال؛ هل هناك اهتمام بهذا الموضوع في الولايات المتحدة؟ عموم الجمهور في أمريكا لا يتابع بدقة أو باهتمام كبير ما يجري في الشرق الأوسط، لكن المختصين والعاملين في مجال السياسة يتابعون ذلك. علينا ننتظر ونرى هل ستظهر آراء جديدة حول هذا القصف؟ أعتقد أنه من المهم جداً إدانته لأن تركه من دون تعليق يؤدي إلى تمدده وتطبيع المجتمع على القيام بمثل هذه الأعمال في المستقبل".

كم من الوقت ستصمد إيران؟

أكد العميد الركن المتقاعد والمؤرخ العسكري صبحي ناظم توفيق أن لدى إيران القدرة على الاستمرار في مقاومة الصراع مع إسرائيل لمدة طويلة ضمن إمكانياتها الحالية.

وقال توفيق في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية: "تمتلك إيران القدرة على المماطلة لعدة أسباب، أولا، كثرة تعداد السكان، إذ يبلغ عددهم 88 مليون نسمة، ثانيا المساحة الهائلة التي تمتلكها إيران، بالإضافة إلى المدن المتباعدة فيها".

وأضاف: "قوة إيران ضعيفة في التحصينات الجوية والبحرية، ولكن من ناحية الصواريخ، فإنها قادرة على المواجهة لوقت طويل على مستويات الدولة والحرس الثوري والجيش والقوات المسلحة بالرغم من أن البلاد تحت ظل العقوبات منذ عقود ورغم استمرارها لسنوات؛ فإنها لم تسفر عن سقوط النظام".

وعن الأقاويل حول احتمالية استخدام إيران لصاروخ "سجيل" وقدراته يقول المحلل العسكري  "أستغرب حقا من التهويل في الكلام وتعظيم هذا الصاروخ. طهران خلال العقدين الأخيرين باتت مهووسة في صناعة الصواريخ، وتمتلك عشرات الأنواع بدءًا من التي يتراوح مداها بضعة عشرات من الكيلومترات وصولا إلى حوالي 2500 كيلومتر على الأقل وهذا المدى يخيف حتى دول الاتحاد الأوروبي".

وأضاف "صاروخ سجيل له رأس حربي محمول يزن 750 كيلوغراما. فلماذا هذا التهويل؟ هذا يأتي ضمن الإعلام وداخل إطار الحرب النفسية".

وفي سياق متصل، بين المؤرخ العسكري أن إيران من الناحية النظرية والتسلح يمكنها توجيه ضربات للقواعد العسكرية في دول الجوار باعتبارها تقع في مدى الصواريخ الإيرانية، ولكن من الناحية العملية، ماذا يجب أن تتوقع إيران إذا أطلقت صاروخاً واحداً فقط وأدى إلى مقتل جندي واحد، أو أصابت دبابة أمريكية؟ لذلك لا ينبغي لطهران أن تقدم على هذه الخطوة، ومن جهة أخرى، نلاحظ أن معظم هذه المصالح تتواجد في دول الخليج العربية، مثل السعودية ودول الخليج الأخرى، ومن المفترض أن إيران في الوقت الحاضر لا ترغب في الحصول على أعداء جدد".

وتابع: "القواعد الأمريكية، إذا لم تنطلق منها مباشرةً طائرات مثلاً أو مقذوفات لضرب إيران فالأخيرة ستبقى صامتة تجاه المصالح الأمريكية".

وبالنسبة للدول الوسيطة الأنسب في الملف الإسرائيلي النووي، أوضح توفيق: "في داخل المنطقة العربية، يبدو أن ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان جاهز  لهذه المهمة باعتباره مقبولا من قبل الأمريكيين والإيرانيين بالإضافة إلى الإسرائيليين عبر الولايات المتحدة الأمريكية، فربما الرئيس دونالد ترامب سينصح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن يكون الأمير محمد بن سلمان وسيطا، بالإضافة إلى أمير دولة قطر".

واستطرد: "أما من خارج المنطقة، فالرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان هما الأفضل في الوقت الحاضر، خاصة وأن سيد الكرملين تربطه علاقة طيبة شخصياً بالرئيس ترامب من جهة، ومن جهة أخرى وقع اتفاقيات التعاون المشترك بين الاتحاد الروسي وجمهورية إيران الإسلامية".

المصدر: RT

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)