مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

الخارجية الروسية تدين الهجوم الإرهابي الذي شنته كييف على طائرة الأسرى الأوكرانيين

أدانت وزارة الخارجية الروسية اليوم الأربعاء، إسقاط القوات الأوكرانية طائرة "إيل-76" روسية تقل أسرى أوكرانيين، مؤكدة أن هذا عمل إرهابي يظهر الطابع الإجرامي للنازيين الجدد في كييف.

الخارجية الروسية تدين الهجوم الإرهابي الذي شنته كييف على طائرة الأسرى الأوكرانيين

وقالت الوزارة في بيان: "في صباح يوم 24 يناير، ارتكب نظام كييف عملا إرهابيا، أسفر عن إسقاط طائرة نقل عسكرية روسية من طراز إيل-76 بالقرب من قرية يابلونوفو، بمنطقة كوروتشانسكي، في مقاطعة بيلغورود. كانت تقوم برحلة لنقل 65 فردا من القوات المسلحة الأوكرانية لتنفيذ تبادل للأسرى متفق عليه مسبقا. ونتيجة لذلك قتل جميع العسكريين الأوكرانيين بالإضافة إلى أفراد طاقم الطائرة الروسية الستة وثلاثة ضباط كانوا على متنها".

وتم استهداف الطائرة من قبل الجانب الأوكراني بصاروخين مضادين للطائرات في منطقة ليبسي بمقاطعة خاركوف شرق أوكرانيا.

وأضافت الوزارة: "هذه فظائع جديدة ارتكبتها جماعة زيلينسكي الإجرامية، التي أعلنت "النصر" مباشرة بعد تحطم الطائرة بطريقة تنم عن كراهية للبشر، زاعمة أن هذا كان من عمل "القوات المسلحة الأوكرانية الباسلة". ومع ذلك، بمجرد أن أصبح معروفا وجود أفراد عسكريين أوكرانيين على متن الطائرة كانوا في طريقهم إلى موقع التبادل، تغير خطاب الرئاسة الأوكرانية وبدأوا ينكرون تورطهم في الكارثة".

وأكدت الخارجية الروسية، أن "سلطات كييف كانت تعلم بأمر التبادل، وعرفوا كيف وبأي طريق سيتم تسليم أسرى الحرب"، وأضافت: "الهجوم على الطائرة كان عملا متعمدا وواضحا في تعمده. ويشير الهجوم الإرهابي بوضوح إلى عدم قدرة نظام كييف على التفاوض".

وأشارت الوزارة إلى أن "هذه ليست المرة الأولى التي يتعامل فيها المجلس العسكري بقيادة زيلينسكي بوحشية مع أفراده العسكريين الذين تم أسرهم. ففي 29 يوليو 2022، شن أتباع بانديرا بدم بارد هجوما صاروخيا على بلدة يلينوفكا (بجمهورية دونيتسك الشعبية)، حيث كان سجناء من كتيبة آزوف محتجزين في ذلك الوقت ما أسفر عن مقتل أكثر من 50 شخصا وجرح أكثر من 70 آخرين".

وأضافت الوزارة: "ندين بشدة العمل الإرهابي الذي ارتكبه نظام كييف في مقاطعة بيلغورود. وسيتم تحديد هوية جميع الأشخاص المتورطين فيه، بما في ذلك المنظمون والجناة من المسؤولين العسكريين والمدنيين الأوكرانيين، وسيتعرضون لعقوبة لا مفر منها ويستحقونها تماما وفقا للتشريعات الروسية".

وأكدت الخارجية الروسية أن ما حدث يظهر مرة أخرى الطبيعة الإجرامية لديكتاتورية النازيين الجدد في كييف، وأن قادتها غير مبالين بحياة الناس، مؤكدة أنهم ينظرون إلى الشعب على أنه "مواد مستهلكة" ويقتلونهم بناء على طلب أسيادهم الغربيين وبأسلحة يزودونهم بها.

وشددت الوزارة على أن "من الواضح تماما أن نظام زيلينسكي الإجرامي، الذي رعته الولايات المتحدة والدول التابعة لها في حلف شمال الأطلسي، يشكل تهديدا حقيقيا وكبيرا ليس فقط لروسيا، ولكن أيضا لأوكرانيا نفسها ومواطنيها والعالم بأسره.. وبالرغم من معاناته، فهو قادر على ارتكاب أبشع الفظائع".

وأشارت الوزارة إلى أنه يجب على الهياكل الدولية والحكومات الوطنية والمجتمع الدولي إدانة هذا الهجوم الإرهابي والجرائم الأخرى التي يرتكبها نظام كييف، مشددة على أن صمتهم سوف يعني دعما لعادات نظام كييف الهمجية والإرهابية.

المصدر: RT

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا