مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • مقاتل روسي تظاهر 9 أيام بالموت ليتمكن من الفرار من القوات الأوكرانية

    مقاتل روسي تظاهر 9 أيام بالموت ليتمكن من الفرار من القوات الأوكرانية

  • مصدر أمني: ضبط أجهزة تجسس بين خيام النازحين في غزة

    مصدر أمني: ضبط أجهزة تجسس بين خيام النازحين في غزة

  • بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

    بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

هيئة الأمن الفدرالية FSB ترفع السرية عن وثائق إعدام 1700 أسير في كونيغسبيرغ

رفعت هيئة الأمن الفدرالية الروسية السرية عن وثائق أرشيفية من منطقة كالينينغراد لأحداث ربيع عام 1945، حينما ذبح النازيون في مدينة كونيغسبيرغ أسرى الحرب السوفيت.

هيئة الأمن الفدرالية FSB ترفع السرية عن وثائق إعدام 1700 أسير في كونيغسبيرغ
صورة أرشيفية / imago stock&people / Globallookpress

نقلت ذلك وكالة "نوفوستي"، حيث عرضت بعضا من هذه الوثائق التي من بينها نسخة من رسالة خاصة من رئيس قطاع العمليات في منطقة كونيغسبيرغ، اللواء إيفان شيشلين، إلى نائب مفوض الشعب للشؤون الداخلية في الاتحاد السوفيتي، العقيد أركادي أبولونوف، بتاريخ 21 مايو 1945، بشأن عمال المنظمات المحلية التابعة لحزب هتلر أتو ماشون وبول نت وآرثر أيورتزيغ، الذين تم القبض عليهم في كونيغسبيرغ.

تقول الرسالة إن هؤلاء الثلاثة قادوا عمليات الإعدام الجماعية في كونيغسبيرغ لأسرى الحرب السوفيت والإيطاليين، إضافة إلى المدنيين الذين تم إجلاؤهم قسرا من الاتحاد السوفيتي.

وكتب الجنرال شيشلين: "تحت قيادة هؤلاء الأفراد و(بمشاركتهم) المباشرة، تم إطلاق النار على حوالي 1700 شخص في 19 معسكرا في مدينة كونيغسبيرغ". وذكر أيضا أن ماشون ونت ويروتزيغ قادوا فرقا قتالية كانت جزءا من منظمة سرية كان من المفترض أن تنفذ هجمات تخريبية وإرهابية خلف الخطوط السوفيتية.

ومن بين الوثائق الأرشيفية كذلك نسخة من استجواب أوتو ماشون بتاريخ 14 مايو 1945، حول عمليات الإعدام الجماعية للمواطنين السوفيت في كونيغسبيرغ.

وفيها: "مع اقتراب الجيش الأحمر من كونيغسبيرغ، تم تجميع جماهير من أسرى الحرب السوفيت والسكان المدنيين في المدينة. وكانت ظروف احتجازهم لا تطاق، حيث كانوا يحتجزون في الغالب في الهواء الطلق، وكان طعامهم يزداد سوءا كل يوم، وفي الأيام الأخيرة لم يتلقوا أي طعام على الإطلاق".

وأضاف إن اقتراب الجبهة والجوع وموت الشعب السوفيتي في الأسر يهدد كل يوم بانفجار داخلي في مؤخرة النازيين.

ووفقا لماشون، ففي أوائل فبراير 1945، اتصل به رئيس منظمة NSDAP المحلية، أوغست رودات، ومعه مسؤولي الحزب النازي المنوط بهم الإشراف السياسي على المناطق الحضرية، بول نت وإريك ريبيرغ وفرانز باسنر، و"بعد أن وصفوا الوضع في كونيغسبيرغ، أوضحوا أن القصف المتكرر للمدينة، وانفجار العديد من مستودعات الأسلحة، يمكن أن يدفع بأسلحة صالحة تماما للاستخدام في أيدي أسرى الحرب السوفيت والإيطاليين"، والتي يمكن استخدامها ضد الألمان.

وتابعوا: "إضافة إلى ذلك، يمكن لمعظمهم، بمجرد أن يكونوا تحت تصرف الجيش الأحمر، أن يخبروا القيادة السوفيتية بالكثير عن أنشطتنا، وينضمون أيضا إلى صفوفهم للقتال ضدنا. لذلك، يأمر الحزب بإعدام أسرى الحرب، ومن تبقى في المدينة من السكان المدنيين، الذين تم إجلاؤهم من المناطق المحتلة للاتحاد السوفيتي".

وتذكر ماشون كيف قتل أكثر من 1300 شخص بعد ذلك في 19 منطقة من كونيغسبيرغ، وأوضح أن "عمليات الإعدام جرت منذ بداية فبراير وحتى 5 أبريل".

وقد تم الدفاع عن عاصمة بروسيا الشرقية كونيغسبيرغ بواسطة 130 ألف جندي ألماني في ربيع عام 1945. واعتبر هتلر القلعة منيعة، إلا أن الجيش الأحمر، على الرغم من ذلك، تمكن من الاستيلاء على القلعة في 4 أيام. واستمرت الاستعدادات للهجوم 4 أشهر. في 6 أبريل بدأت القوات السوفيتية هجوما، وشاركت في العملية 3 جيوش قوامها نحو 106 ألف شخص. وفي 9 أبريل سقطت المقاومة أخيرا، وكان للاستيلاء على كونيغسبيرغ أهمية حاسمة في المرحلة الأخيرة من الحرب الوطنية العظمى، وأصبح أحد رموز انتصار الجيش الأحمر. وبعد نهاية الحرب أصبحت المدينة سوفيتية، وفي عام 1946، تم تغيير اسمها من كونيغسبيرغ إلى كالينينغراد.

وخلال الحرب، كانت بروسيا الشرقية مركزا لتجارة الرقيق واستخدام السخرة، وموقعا لمعسكرات الاعتقال النازية للأفراد العسكريين والسكان المدنيين السوفيت الذين تم دفعهم إلى العبودية. وسوف يتم مناقشة هذه القضية، نهاية أكتوبر الحالي، في مدينة سفيتلوغورسك (بمنطقة كالينينغراد) خلال المنتدى العلمي والعملي الدولي "بلا قانون تقادم. الجرائم النازية ضد الإنسانية: التاريخ والحداثة".

المصدر: نوفوستي

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة

بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد