مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

69 خبر
  • وقائع الانتخابات الأمريكية (تغطية مباشرة)
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • وقائع الانتخابات الأمريكية (تغطية مباشرة)

    وقائع الانتخابات الأمريكية (تغطية مباشرة)

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

الرجلان مختلفان مثل الطباشير والجبن.. واشنطن بوست: محمد بن سلمان على وشك أخذ ما يريده من بايدن

أثار مقال رأي بعنوان "محمد بن سلمان على وشك أخذ ما يريده"، كتبه ديفيد أغناطيوس في صحيفة "واشنطن بوست"، تفاعلا كبيرا بمواقع التواصل الاجتماعي.

الرجلان مختلفان مثل الطباشير والجبن.. واشنطن بوست: محمد بن سلمان على وشك أخذ ما يريده من بايدن
ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان / Saudi Royal Palace / AP

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصفحات الإخبارية، مقاطع من المقال الذي تحدث عن زيارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، القادمة للمملكة العربية السعودية ولقاء ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان.

هذا وقال كاتب المقال، ديفيد أغناطيوس، في "واشنطن بوست": "يعرِّف القاموس "السياسة الواقعية" على أنها "سياسة تستند إلى القوة بدلا من المثل أو المبادئ".. نحن على وشك رؤية نسخة من هذا قيد التنفيذ عندما يزور الرئيس بايدن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في المملكة العربية السعودية".

وأضاف: "يعتزم بايدن زيارة الرياض أواخر يونيو، بعد توقف في إسرائيل للقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، وأثناء وجوده في المملكة العربية السعودية، التي تستضيف مجلس التعاون الخليجي هذا العام، من المرجح أن يلتقي الرئيس بقادة دول عربية صديقة أخرى، مثل الإمارات العربية المتحدة والبحرين وقطر، لكن المحور العاطفي سيكون مصافحة بايدن لمحمد بن سلمان، كما يُعرف ولي العهد السعودي".

وتابع: " من المحتمل أن يحكم محمد بن سلمان المملكة العربية السعودية لعقود..للولايات المتحدة مصالح أمنية ومالية في الحفاظ على شراكتها الطويلة مع المملكة..المملكة العربية السعودية حليف في جهد مشترك لاحتواء أعمال إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة".

وأضاف المقال: "أثبت عاملان جديدان أنهما حاسمان بالنسبة لبايدن في البيت الأبيض: الأول هو الحرب في أوكرانيا، وحاجة بايدن إلى مساعدة السعودية في تنظيم سوق النفط، والثاني هو رغبة إسرائيل القوية في أن يقوم بايدن بتطبيع علاقاتها مع محمد بن سلمان والمملكة كجزء من إعادة ترتيب واسعة، اختزالها هو اتفاقيات إبراهام".

ونقل عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله: "نعتقد أن المملكة العربية السعودية لاعب مهم في المنطقة وخارجها..نحن ندعم بشدة توثيق العلاقات بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، في سياق تحقيق الاستقرار في المنطقة، واحتواء إيران، وتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وتحقيق الاستقرار في سوق الطاقة".

وأردف الكاتب في مقاله: "يبدو أن الحلفاء الرئيسيين الآخرين للولايات المتحدة حريصون على أن تجدد واشنطن علاقاتها مع الرياض أيضا..زار كل من رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأمير محمد بن سلمان في المملكة العربية السعودية..لقد شجعا بايدن على فعل الشيء نفسه"، مضيفا: "لقد تجاهل بايدن محمد بن سلمان لعدة أشهر، ورفض العام الماضي إجراء مكالمة هاتفية ودية يريدها الزعيم السعودي - ثم طلب هو ذلك..أعتقد أن أحد أسباب ازدراء بايدن كان شخصيا..الرجلان مختلفان مثل الطباشير والجبن، كما يقول البريطانيون ..كان بايدن مستعدا للمصافحة في قمة مجموعة العشرين في روما في أكتوبر الماضي، لكن محمد بن سلمان لم يحضر، مما جنب بايدن لحظة محرجة".

واستطرد: "ولكن فيما يتعلق بأي مساءلة ذات مغزى من محمد بن سلمان بشأن وفاة جمال خاشقجي أو غيرها من قضايا حقوق الإنسان المهمة، من المرجح أن يعود بايدن خالي الوفاض".

المصدر: RT + "واشنطن بوست"

التعليقات

ملايين الدولارات وممر آمن.. موقع عبري ينشر تفاصيل عرض قدمه نتنياهو لحركة حماس

"رسالة طمأنة".. ترامب يبوح بما سيفعله لإيران بعد فوزه ويتعهد بمنعها من امتلاك "سلاح مدمر"

لافروف يعلق على إدراج غوتيريش فى قاعدة بيانات "صانع السلام" الأوكرانية

ادعى الجيش أنه عثر عليهما في غزة.. إعلام عبري ينشر صورتين جديدتين لقائد الجناح العسكري لحركة "حماس"