مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

51 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خليجي 26
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

الانتخابات الألمانية.. ماذا ينتظر العلاقات بين موسكو وبرلين بعد ميركل؟

تترقب موسكو ببالغ الاهتمام نتائج الانتخابات البرلمانية التي تجري اليوم الأحد في ألمانيا التي تعتبر شريكا أوروبيا محوريا لروسيا سواء أقتصاديا أو سياسيا.

الانتخابات الألمانية.. ماذا ينتظر العلاقات بين موسكو وبرلين بعد ميركل؟
THILO SCHMUELGEN / Reuters

ورغم أن قضايا الساسية الخارجية لا تعتبر أولوية لدى الناخبين والأحزاب الألمانية، لا يزال عدد من الملفات الدولية، ومنها العلاقة مع روسيا، يتمتع بمكانة بارزة في برامج وخطابات المتنافسين الأساسيين.

فكيف تنظر الأحزاب المتنافسة إلى العلاقة مع روسيا؟

تحالف اليمين الوسط

من المتوقع أن يتابع الاتحاد الديمقراطي المسيحي بزعامة أرمين لاشيت، وريث ميركل، وحليفه التقليدي الاتحاد الاجتماعي المسيحي، نهج المستشارة المنتهية ولايتها حيال موسكو، والذي يعتمد على الجمع بين الالتزام بالموقف الأوروبي والأطلسي الموحد والحوار "أينما كانت هناك مصالح مشتركة"، بما في ذلك قضية المناخ وتشغيل خط أنابيب الغاز "السيل الشمالي-2".

أرمين لاشيت، زعيم الاتحاد الديمقراطي المسيحي الألماني / Reuters

الحزب الديمقراطي الاشتراكي

الديمقراطيون الاجتماعيون الذين رشحوا أولاف شولتز لمنصب المستشارية، يرون مجالا أوسع للتعاون مع روسيا، يشمل قضايا نزع السلاح وضبط الأسلحة والتنمية المستدامة والطاقة ومحاربة الوباء وحل النزاع في جنوب شرق أوكرانيا، كما أنهم يدعمون أيضا مشروع "السيل الشمالي-2".

أولاف شولتز، مرشح الحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني لمنصب المستشارية / Reuters

وحسب المحلل السياسة الألماني ألكسندر راهر، فإن "الحكومة المستقبلية، إذا ترأسها لاشيت أو شولتز، ستلتزم بقرارات حكومة ميركل"، مع أن الحزب الاشتراكي الديمقراطي سيكون، برأيه، "أكثر براغماتية" تجاه روسيا من منافسه من الاتحاد الديمقراطي المسيحي.

كما أعرب راهر عن ثقته في أن الحكومة الجديدة، سواء برئاسة لاشيت أو شولتز، ستواصل تقديم الدعم السياسي لمشروع "السيل الشمالي-2".

الخضر

يتخذ حزب الخضر الذي ترأسه أنالينا بربوك، وهو الثالث في الترتيب من حيث الشعبية، الموقف الأكثر تشددا من روسيا، وهو ينتقد مشروع "السيل الشمالي-2" بشدة ولا يزال يحاول إيقافه.

الرئيس المشارك لحزب الخضر الألماني أنالينا بيربوك / Reuters

كما يؤيد الخضر تشديد العقوبات - "إذا لزم الأمر"-  ضد روسيا، التي يقول برنامج الحزب إنها "تهدد بشكل متزايد الديمقراطية والاستقرار والسلام في الاتحاد الأوروبي والمنطقة عامة".

مع ذلك، يبدي "الخضر" استعدادا لإجراء حوار مع موسكو حول قضايا حماية المناخ، كما يدعون لاستئناف الحوار بين الناتو وروسيا.

وهناك احتمال كبير أن يصبح الخضر جزءا من الحكومة المستقبلية، فمن الممكن (ولكن ليس مؤكدا) أن يحصلوا على منصب وزير الخارجية، ما سيتيح لهم إمكانية المشاركة بشكل مباشر في صياغة أجندة السياسة الخارجية.

وبينما يتبع الاتحاد الديمقراطي المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي بما يسمى بـ"السياسة الحقيقية"، تقع القيم "الليبرالية المتطرفة" في قلب عقيدة حزب الخضر، والتي لا علاقة لها "بالسياسة الحقيقية" بل تتعارض معها.

حزب اليسار

يدعو حزب اليسار (دي لينكه) لإجراء تغييرات جذرية في سياسة ألمانيا الخارجية وبرنامجها الأمني​​، كما يدعو تقليديا إلى حوار أوثق مع روسيا.

ويطالب الحزب بفرض حظر على صادرات الأسلحة إلى الاتحاد الأوروبي، ويرفض إنشاء اتحاد دفاعي أوروبي والتعاون بين الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، فضلاً عن مشاركة الجيش الألماني في البعثات الدولية وزيادة الإنفاق الدفاعي. ويرى اليسار أنه يجب على برلين الانسحاب على الأقل من الهياكل العسكرية لحلف الناتو.

الرئيس المشارك لحزب "اليسار" يانين فيسلير / Reuters

اليمين

يعد حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي، إلى جانب حزب اليسار، من أكثر الأحزاب الألمانية "موالاة لروسيا". ويرفض "البديل" العقوبات الأوروبية ضد موسكو وتريد تكثيف التعاون الاقتصادي معها، مشيرة إلى ضرورة بدء تشغيل "السيل الشمالي-2" دون أي قيود.

ويرى المشككون في الاتحاد الأوروبي من "البديل" أن "الانفراج مع روسيا هو شرط أساسي لسلام طويل الأمد في أوروبا"، وأنه من مصلحة ألمانيا وأوروبا "إدراج روسيا في الهيكل العام للسياسة الأمنية".

الرئيس المشارك لحزب "البديل من أجل ألمانيا" تينو خروبالا / Reuters

"سنفتقد ميركل"

لا جدال أن العلاقات الألمانية الروسية وصلت إلى نقطة متدنية بنهاية حكم ميركل، كانت تتجه بثبات نحوها على مدار العامين أو الثلاثة أعوام الماضية.

ومن معالم هذا المسار التنازلي مقتل مواطن جورجي من أصول شيشانية في برلين اتهمت ألمانيا موسكو بالوقوف وراءه، وقصة التسميم المزعوم للمدون الروسي أليكسي نافالني، والاتهامات بشن هجمات إلكترونية، والطرد المتبادل للدبلوماسيين، وخلافات حول الوضع في أوكرانيا.

ومع ذلك يبدو أن روسيا، مثل رئيسها ستفتقد ميركل، التي دافعت باستمرار عن الحوار، على الرغم من أي خلافات، كما أنها دعمت مشروع "السيل الشمالي-2" حتى النهاية.

المصدر: RT

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال السورية: قضينا على أحد كبار التابعين لنظام بشار الأسد

سوريا.. مظاهرات في عدة أحياء دمشقية بعد حرق شجرة الميلاد في مدينة السقيلبية (فيديوهات)

تغريدة مستشار الرئيس الإماراتي عن موقف أبو ظبي منذ بداية "الثورة السورية" تثير تفاعلا

وفد إدارة العمليات العسكرية السورية من القنيطرة: ممنوع التواصل مع القوات الإسرائيلية

سوريا.. حملة أمنية لملاحقة واعتقال عناصر نظام الأسد وأهالي اللاذقية يرحبون بقوات الأمن (فيديوهات)

أردوغان: سندعم سوريا وستضطر إسرائيل للانسحاب من أراضيها

نيوزويك تقارن مخزوني روسيا وأمريكا من الأسلحة النووية التكتيكية

إعلام: مسيرة أمريكية اقتربت من حدود روسيا قبل ضربة صاروخية أوكرانية بمعدات غربية