مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك

    بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك

  • شاهد عيان يروي بعضا من إجرام قوات كييف بحق المدنيين في سيليدوفو قبل أن يحررها الجيش الروسي

    شاهد عيان يروي بعضا من إجرام قوات كييف بحق المدنيين في سيليدوفو قبل أن يحررها الجيش الروسي

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

مصر: اكتشاف لوحتي سيتي الأول وبطليموس الرابع في أسوان (صور)

كشفت البعثة الأثرية المصرية في معبد كوم امبو بأسوان في صعيد مصر عن لوحتين مقبيتين من الأعلى ومصنوعتين من الحجر الرملي.

مصر: اكتشاف لوحتي سيتي الأول وبطليموس الرابع في أسوان (صور)
إحدى اللوحتين المكتشفتين في معبد كوم امبو / Xinhua / Globallookpress

تعود إحدى اللوحتين للملك سيتي الأول ثاني ملوك الأسرة الـ 19، بينما تعود الأخرى للملك بطليموس الرابع.

وصرح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصري، مصطفى وزيري، بأن ارتفاع اللوحة يبلغ 2.30 م، وعرضها 1 م وسمكها 30 سم ووجدت مكسورة ومنقسمة إلى جزئين، ولكنها لا تزال تحتفظ بجميع النقوش والكتابات في حالة جيدة.

أما اللوحة الثانية، فيبلغ ارتفاعها 3.25 م، وعرضها 1.15 م، وسمكها 30 سم، ووجدت مكسورة، لكن فريق الترميم قام بتجميعها وترميمها.

Xinhua / Globallookpress

وعن الاكتشافات الأثرية قال رئيس الإدارة المركزية لمصر العليا، محمد عبد البديع، إن اللوحة الأولى تصور الملك سيتي الأول أمام الإله حورس العظيم والمعبود سوبك، بينما يسطع قرص الشمس المجنح في المشهد رمزا للحماية، وأسفل المشهد هناك 26 سطرا باللغة الهيروغليفية، ذكر فيها اسم الملك حورمحب عدة مرات.

Xinhua / Globallookpress

أما لوحة الملك بطليموس الرابع، فقد أوضح مدير عام أسوان النوبة، عبد المنعم سعيد، أنها تصور الملك يقف مستلما عصا نهايتها على شكل حورس، وخلفه زوجته "أرسنوي الثالثة"، وأمامه ثالوث المعبد "حر ور" و"تاسنت نفر" و"نب تاوي"، ويعلو المشهد كذلك قرص الشمس المجنح، كما وجد أسفله نص من 28 سطرا بالهيروغليفية.

ويحمل سيتي الأول اسما أكثر شيوعا هو "سيتي مري ن بتاح" ويعني "رجل ست، محبوب بتاح"، ويسمى كذلك "من ماعت راع" أو "خالدٌ هو عدل رع"، وينتمي إلى الأسرة الـ 19، ابن رمسيس الأول والملكة سات رع، وهو والد رمسيس الثاني الذي ولد 1303 قبل الميلاد، وقد حكم في الفترة من 1294 ق.م تقريبا، حتى 1302 ق.م تقريبا.

Xinhua / Globallookpress

ووطّد سيتي الأول حكم السلطة المصرية في فلسطين والشام، وقاوم الحيثيين الذين حكموا آسيا الصغرى بنجاح، وأقام المعبد الجنائزي المعروف بمعبد أبيدوس العظيم "الممنوميوم" بصعيد مصر، وخصصه لعبادة عدد من الآلهة، وتوجد به قاعة الأجداد بها أسماء الملوك منذ تأسيس أول الأسر وحتى سيتي الأول، وأنهى بناءه ابنه رمسيس الثاني (الذي ينتمي أيضا للأسرة الـ 19). كذلك بنى سيتي الأول معبد القرنة الجنائزي في طيبة، وبهو الأعمدة المسقوف بالكرنك، وكان قد بدأ في تشييده قبل ذلك ثم تمت زخرفته في عهد سيتي الأول بمناظر طقوسية وصور على الحوائط الخارجية، توضح انتصارات سيتي على البدو والليبيين والأموريين في قادش والحيثيين.

كما أمر سيتي الأول بإقامة مسلة تعرف باسم فلامنيوس، ولكنه توفي قبل اتمام نقشها، وأكملها رمسيس الثاني، وهي موجودة الآن في ميدان الشعب في روما، وقد عثر على مومياء سيتي الأول عام 1886 في خبيئة الدير البحري، ونقلت المومياء إلى المتحف المصري بالقاهرة، أما التابوت فقد نحت من قطعة واحدة من الألبستر وعليه نقوش رائعة، وهو موجود بمتحف لندن.

أما بطليموس الرابع فيلوباتور "محب أبيه"، رابع ملوك الدولة البطلمية في مصر، فقد حكم من عام 222 ق.م-204 ق.م، وقد كان ضعيف الشخصية، لذلك كانت والدته أونين الحاكم الفعلي للبلاد، وأبدت استياءها من سلوك ابنها، ورغبت في تبديله بأخيه الأصغر "ماغاس"، فكانت النتيجة قتل الأم والأخ والعم. وقعت في عهده الحرب السورية الرابعة حينما حاول الملك السوري أنتيوخيس الثالث غزو مصر، وسقطت مصر في عهده كدولة، وتبعت سوريا بعد أن احتلها جيش أنتوخيوس الثالث.

ثار الجنود المصريون على حكم بطليموس الرابع، وقامت مملكة في الصعيد تحت حكم الملك المصري حور ماشيت، ثم الملك نخاميس لمدة 20 عاما بين 205 ق.م- 185 ق.م، كما انفصلت الدلتا تحت حكم الثوار وجنود الجيش المصري بعد معركة رفح، واستمرت الحرب الأهلية سنين طويلة حتى سقطت قيمة العملة واستعان بطليموس بالمرتزقة، وأقنع الكهنة بالتعاون معه، وسجل على حجر رشيد الشهير شكره لهم.

المصدر: وكالات

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"