مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

46 خبر
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق

    الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية

    زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية

  • خاص RT: لجنة مراقبة وقف النار بلبنان تجتمع بغضون 48 ساعة وتلتقي المسؤولين اللبنانيين

    خاص RT: لجنة مراقبة وقف النار بلبنان تجتمع بغضون 48 ساعة وتلتقي المسؤولين اللبنانيين

اختراق جديد يحيي أمل إنماء أدمغة في المختبر!

تمكن فريق بحث من جامعة طوكيو في اليابان من إعادة إنشاء جزء صغير من دماغ الإنسان، بدقة أكبر من أي وقت مضى.

اختراق جديد يحيي أمل إنماء أدمغة في المختبر!
اختراق جديد يبعث الأمل نحو إنماء أدمغة في المختبر! / Mike Kemp / Gettyimages.ru

وربط الباحثون شبكات العصبونات، وهي المسارات التي تنتقل عبرها المعلومات عبر أدمغتنا، بدقة ملحوظة. ويمكن أن تعكس الخطوة الأولى نحو إنماء أدمغة في المختبر صورتنا الخاصة، على الرغم من الحاجة إلى ملايين العصبونات الموصلة لأداء المهام الأساسية.

ودرس الباحثون كيفية عمل الخلايا العصبية، ووجدوا أنه يمكن تدريبها للانضمام إلى بعضها البعض باستخدام "مادة لاصقة اصطناعية من العصبون"، يطلق عليها اسم اللوحات أو الأطباق المجهرية.

وعندما ربط فريق البحث اثنتين من اللوحات العصبية الاصطناعية معا، وجدوا أنها قادرة على نقل الإشارات الكهربائية فيما بينها. وهناك عدد من الأسباب العملية التي تبعث الأمل في تحقيق طموحات الباحثين فيما يتعلق بإنشاء دماغ اصطناعي كامل الوظائف، وهذه النتيجة هي خطوة صغيرة نحو تحقيق الهدف.

واستفاد فريق طوكيو من الأفكار الحديثة حول كيفية عمل الخلايا العصبية لإنشاء الدماغ الصغير، أي أن الأشكال الهندسية يمكن أن تساعد في توجيه الخلايا العصبية.

ووضع الباحثون الخلايا العصبونية على هذه الألواح الدقيقة الاصطناعية، مع مقابض دائرية ومستطيلة في الطرفين. ووُضع جسم الخلية في الوسط.

وتتواصل الخلايا العصبية مع بعضها من خلال نقاط الاشتباك العصبي والهياكل المتخصصة التي تسمح للمادة الكيميائية بالتنقل من عصبون إلى آخر. ووجد فريق البحث أن الخلايا العصبية على الأطباق المصغرة كانت قادرة على تشكيل محاور الاتصالات.

ويمكن للأدمغة المطورة في المختبر أن توفر لنا فهما أكبر لمجموعة من الاضطرابات العصبية، بما في ذلك أمراض ألزهايمر وباركنسون.

وتثير أحدث النتائج بعض الأسئلة الفلسفية والأخلاقية، مثل: هل يمكن للدماغ المطور في المختبر أن يكون قادرا على التفكير، وإذا كان الأمر كذلك، فهل يمكن أن يكون جزءا من شخص كامل؟

ونُشرت النتائج الكاملة للدراسة في مجلة الآلية الجزيئية "Micromachines".

المصدر: ديلي ميل

ديمة حنا

التعليقات

أنشأ بالذكاء الاصطناعي.. عائلات الأسرى الإسرائيليين ينشرون فيديو لنجل نتنياهو في أسر حماس

زوال "أوبك" وانهيار الدولار.. توقعات صادمة للعام 2025

هل أنت بولندي؟.. بوتين يروي قصة الصياد الألماني والريح القادمة من الشرق

"الناتو" يقترح على زيلينسكي عدم الشروع في مفاوضات مع موسكو حتى تمتلئ ترسانته بالسلاح

هاليفي يتحدث عما سيكتشفه حزب الله حال انسحاب انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان

استسلام جنود أوكرانيين من اللواء الرئاسي عند وصول الجيش الروسي إلى مواقعهم

"البنتاغون" لا يقرّ بإسناده "قسد" في ضربتين بمنطقة الفرات في سوريا

"رويترز": سيكون على ترامب اختيار خطة من أصل 3 لإنهاء النزاع الأوكراني

الصين.. حديث بيربوك عن أوكرانيا يتسبب بإخراج صحفيين مرافقين لها خلال اجتماعها بنظيرها وانغ يي