مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

65 خبر
  • رسوم ترامب الجمركية تنذر بحرب تجارية عالمية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • رسوم ترامب الجمركية تنذر بحرب تجارية عالمية

    رسوم ترامب الجمركية تنذر بحرب تجارية عالمية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

اختراق جديد يحيي أمل إنماء أدمغة في المختبر!

تمكن فريق بحث من جامعة طوكيو في اليابان من إعادة إنشاء جزء صغير من دماغ الإنسان، بدقة أكبر من أي وقت مضى.

اختراق جديد يحيي أمل إنماء أدمغة في المختبر!
اختراق جديد يبعث الأمل نحو إنماء أدمغة في المختبر! / Mike Kemp / Gettyimages.ru

وربط الباحثون شبكات العصبونات، وهي المسارات التي تنتقل عبرها المعلومات عبر أدمغتنا، بدقة ملحوظة. ويمكن أن تعكس الخطوة الأولى نحو إنماء أدمغة في المختبر صورتنا الخاصة، على الرغم من الحاجة إلى ملايين العصبونات الموصلة لأداء المهام الأساسية.

ودرس الباحثون كيفية عمل الخلايا العصبية، ووجدوا أنه يمكن تدريبها للانضمام إلى بعضها البعض باستخدام "مادة لاصقة اصطناعية من العصبون"، يطلق عليها اسم اللوحات أو الأطباق المجهرية.

وعندما ربط فريق البحث اثنتين من اللوحات العصبية الاصطناعية معا، وجدوا أنها قادرة على نقل الإشارات الكهربائية فيما بينها. وهناك عدد من الأسباب العملية التي تبعث الأمل في تحقيق طموحات الباحثين فيما يتعلق بإنشاء دماغ اصطناعي كامل الوظائف، وهذه النتيجة هي خطوة صغيرة نحو تحقيق الهدف.

واستفاد فريق طوكيو من الأفكار الحديثة حول كيفية عمل الخلايا العصبية لإنشاء الدماغ الصغير، أي أن الأشكال الهندسية يمكن أن تساعد في توجيه الخلايا العصبية.

ووضع الباحثون الخلايا العصبونية على هذه الألواح الدقيقة الاصطناعية، مع مقابض دائرية ومستطيلة في الطرفين. ووُضع جسم الخلية في الوسط.

وتتواصل الخلايا العصبية مع بعضها من خلال نقاط الاشتباك العصبي والهياكل المتخصصة التي تسمح للمادة الكيميائية بالتنقل من عصبون إلى آخر. ووجد فريق البحث أن الخلايا العصبية على الأطباق المصغرة كانت قادرة على تشكيل محاور الاتصالات.

ويمكن للأدمغة المطورة في المختبر أن توفر لنا فهما أكبر لمجموعة من الاضطرابات العصبية، بما في ذلك أمراض ألزهايمر وباركنسون.

وتثير أحدث النتائج بعض الأسئلة الفلسفية والأخلاقية، مثل: هل يمكن للدماغ المطور في المختبر أن يكون قادرا على التفكير، وإذا كان الأمر كذلك، فهل يمكن أن يكون جزءا من شخص كامل؟

ونُشرت النتائج الكاملة للدراسة في مجلة الآلية الجزيئية "Micromachines".

المصدر: ديلي ميل

ديمة حنا

التعليقات

القناة 14 العبرية: هجوم وشيك وغير مسبوق على إيران قد يكون الأكبر منذ الحرب العالمية الثانية

طلاب إسرائيليون يغادرون تركيا بعد محاولتين فاشلتين ومسؤول تركي يوضح التفاصيل

إسرائيل تلغي قرار السماح بدخول العمال السوريين الدروز للعمل في الجولان

"واشنطن تراقب بنفسها".. زاخاروفا تحذر زيلينسكي من الاستخفاف بترامب وإدارته

إسرائيل تعدل إجراءات الإنذار استعدادا لهجمات صاروخية كبيرة ومحتملة من إيران واليمن

مشرعون أمريكيون يهددون الأمم المتحدة بعقوبات في حال التحقيق مع إسرائيل

كفاءتها متدنية وخلفيتها نازية.. زاخاروفا تستغرب نية بيربوك الترشح لرئاسة الأمم المتحدة

نوفوستي: الولايات المتحدة تهدد باستخدام سلاحها الرئيسي وروسيا ستأخذ العالم بأسره معها

بيسكوف: خطط ترامب لزيارة السعودية في مايو لا علاقة لها ببوتين

مصدر أمني إسرائيلي يكشف عن تطور جديد بشأن تركيا ويقول: الشرع عدو لنا.. لديه أهداف قصيرة وبعيدة المدى

إغلاق المخابز المدعومة في غزة وقصف التكيات الغذائية.. مجاعة ودمار يحاصران القطاع