مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

65 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة

    مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

    أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • تصريحات بوتين في منتدى فالداي

    تصريحات بوتين في منتدى فالداي

حياة الإنسان في أعماق البحر.. واقع قريب أم حلم لن يتحقق؟

يلفت اليوم العالمي للمحيطات، في 8 يونيو من كل عام، انظار الرأي العام العالمي إلى المشاكل التي تواجهها البحار والمحيطات، نتيجة تعرضها لتأثير نشاط الإنسان الاقتصادي.

حياة الإنسان في أعماق البحر.. واقع قريب أم حلم لن يتحقق؟

لا يستبعد العلماء انتقال غالبية البشر في المستقبل، إلى العيش تحت الماء، مع الأخذ بعين الاعتبار أن المحيطات تشغل 71% من إجمالي سطح الأرض. لذلك، تثير فكرة إنشاء منازل تحت الماء اهتمام المهندسين والعلماء.

هذا وتم إنشاء قسم كبير من المنازل تحت الماء في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي. ويعتبر الباحث البحري والغواص الفرنسي، جان جاك كوستو، أول من دشن منزلا تحت الماء أسماه "ديوجين"، في سبتمبر عام 1962، قرب مرفأ مدينة مارسيل الفرنسية على عمق 10 أمتار. ثم بنى كوستو بعد ثلاثة أعوام مختبرا أطلق عليه "بريكونتينينت-3"، على عمق 100 متر في البحر الأبيض المتوسط.

ثم انتشر إنشاء المنازل والمختبرات تحت الماء إلى بلدان أخرى، كالولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا الفيدرالية وبلغاريا وتشيكوسلوفاكيا وبولندا والاتحاد السوفيتي.

عادة ما يستخدم في أجواء المنازل تحت الماء مزيج من غازين أو 3، حيث يستبدل النيتروجين بالهيليوم، وتضاف إليه نسبة 2% من الأوكسيجين، لتفادي التسمم بالنيتروجين أو الإصابة بمرض الغواص (حالة مرضية تحدث نتيجة الانخفاض الحاد في الضغط الجوي المحيط بالإنسان).

وفي مزيج آخر يمكن تشكيل المحتوى الجوي بالنسب التالية: 4% من الأوكسيجين و16% من الهيدروجين و80% من الهيليوم، ومن الصعب الحفاظ على هذا التركيب الغازي.

ويعد الهيليوم موصل جيد للحرارة. لذلك يجب الحفاظ على درجة حرارة تتراوح بين 22 و38 درجة مئوية، حتى لا يشعر الإنسان بالبرد. وتحت تأثير الهيليوم يواجه الإنسان صعوبة في النطق بوضوح، ما يجعل فهمه صعبا.

وفي حال الخروج من المنزل تحت الماء والعودة إلى الأرض، فإن الإنسان بحاجة إلى 3 ساعات، على أقل تقدير، للتأقلم مع ظروف جو الأرض.

وعلى الرغم من كل تلك الصعوبات إلا أن العلماء والمهندسين لا يزالون يطرحون مشاريع جديدة للعيش تحت الماء. ولا يشك بعضهم في أن الإنسان سيحتفل عما قريب بيوم المحيطات وهو يقيم في فندق في أعماقها.

المصدر:نوفوستي

يفغيني دياكونوف

التعليقات

مذبحة وأصبحنا "غزة أوروبا".. مفقودون في أحداث أمستردام وتعليقات لليمين المتطرف

نص كلمته أمام فالداي.. بوتين يحدد 6 أسس للنظام العالمي الجديد ويكشف عن "ابتسامة السبع الماكرة"

نتنياهو يحرك طائرات إنقاذ إلى هولندا لنقل إسرائيليين أصيبوا في مواجهات مع مؤيدين لفلسطين

أمستردام.. جنود إسرائيليون يهتفون لإبادة أطفال غزة والجيش يصدر أوامر بحظر سفرهم إلى هولندا (فيديو)

حملة نسوية تطالب الأمريكيات بالامتناع عن معاشرة الرجال بذريعة فوز ترامب

الاعتراف بفلسطين وفيضانات فالنسيا سبب استفزازات المشجعين الإسرائيليين للجماهير في أمستردام (فيديو)

أوربان يروي كيف حاول إقناع زيلينسكي بوقف إطلاق النار

كيف سينهي ترامب النزاع الأوكراني؟. "وول ستريت جورنال" تعرض "الخطط المقترحة"