مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

43 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

كيف تحدد جيناتنا قاماتنا؟

كشفت دراسة علمية حديثة النقاب عن التفاعل المعقد بين مئات الجينات والعوامل البيئية التي تتحكم في طول الإنسان.

كيف تحدد جيناتنا قاماتنا؟
Paperboat / Gettyimages.ru

وقد تبين أن طول القامة، الذي نعتبره غالبا سمة بسيطة، هو في الواقع نتاج معادلة دقيقة بين الوراثة والبيئة.

ويشير العلماء إلى أن طول الإنسان ليس مجرد صفة شكلية، بل هو نتاج تراكمي لتأثيرات مئات الجينات التي تتفاعل مع عوامل بيئية كالتغذية والصحة في مراحل النمو المبكرة.

وأظهرت الأبحاث أن العوامل الوراثية تسهم بنسبة تصل إلى 90% في تحديد الطول الفردي، حيث تعمل آلاف المتغيرات الجينية الصغيرة معا بشكل تراكمي لتشكيل هذه السمة. لكن المفارقة تكمن في أن هذه المتغيرات الجينية لا تعمل بمعزل عن البيئة، بل تتفاعل معها بشكل ديناميكي، ما يجعل من الطول البشري نموذجا مثيرا لدراسة التفاعل بين الطبيعة والتربية.

وفي إطار هذه العلاقة المعقدة، اكتشف العلماء أن الانحرافات الكبيرة عن متوسط الطول السكاني قد تحمل في طياتها تحذيرات صحية غير متوقعة. فالأفراد الذين يتميزون بطول غير عادي يواجهون مخاطر متباينة، حيث يرتفع احتمال الإصابة بالسرطان بين طويلي القامة، في حين يزيد خطر أمراض القلب والسكري لدى قصيري القامة.

وفي العمق الوراثي لهذه الظاهرة، تبرز مجموعتان رئيسيتان من الاضطرابات: تلك التي تؤدي إلى قصر القامة الشديد، وأخرى تسبب النمو المفرط. ففي حالات التقزم، تلعب جينات مثل FGFR3 وGHR أدوارا محورية من خلال التأثير على نمو الغضاريف والعظام. بينما في الطول المفرط، تظهر جينات مثل FBN1 وGPC3 كعوامل رئيسية في تنظيم نمو الهيكل العظمي.

ولا تقتصر القصة على الجينات الفردية، بل تمتد إلى شبكات معقدة من المسارات الجزيئية التي تتحكم في نمو العظام. على سبيل المثال، يؤدي التغير المتكرر في جين FGFR3 (p.Gly380Arg) إلى القزامة، وهي أكثر أنواع تشوهات الهيكل العظمي شيوعا.

ويأمل العلماء أن يؤدي فهم هذه الآليات إلى تطوير علاجات جديدة للاضطرابات النمائية، كما هو الحال مع دواء "فوسوريتايد" الذي يعد نموذجا واعدا لعلاج بعض أشكال التقزم.

وتؤكد هذه المراجعة العلمية على ضرورة توسيع نطاق الدراسات الجينية ليشمل مجموعات سكانية أكثر تنوعا، ما يمكن العلماء من رسم صورة أكثر اكتمالا للخصائص الوراثية للطول البشري، وفتح آفاق في فهمنا للعلاقة بين الجينات والنمو والمرض.

المصدر: نيوز ميديكال

التعليقات

مظلوم عبدي: هدف الثورة السورية هو الحرية وسقوط النظام كان المرحلة الأولى

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

أول تعليق لـ"حماس" على مقتل الرجل الثاني بجناحها العسكري بغارة إسرائيلية غربي غزة

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو اغتيال الرجل الثاني بالجناح العسكري لحماس (فيديو)

"مهندس خطة "جدار أريحا".. إسرائيل تعلن اغتيال قيادي عسكري بارز في حماس بغزة

زيلينسكي: أوكرانيا لديها "فرصة كبيرة" للتوصل إلى اتفاق لإنهاء النزاع

وضع يصعب على تل أبيب تحمّله.. نتنياهو يخشى المواجهة مع ترامب بشأن بيع "إف-35" للسعودية وتركيا

السيسي سيلتقي ترامب لبحث تعديل معاهدة السلام مع إسرائيل وطلب تدخل عاجل لحل الخلاف مع إثيوبيا