Stories
-
خارج الملعب
RT STORIES
صاحب الهدف الأسطوري في كأس العالم.. تصريح مثير للنجم السعودي العويران بشأن سفره لمصر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
القضاء ينصف ألفيش في برشلونة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تكريما للأسطورة.. دعوات لمشاركة رونالدو مع ريال مدريد في كأس العالم للأندية 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدرب ريال مدريد مهدد بالسجن أربع سنوات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
" فيديو مفبرك".. اتحاد الكرة الأردني يصدر بيانا بعد تداول فيديو مسيء للعراق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل يشارك النصر السعودي في البطولة العربية بمصر؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"زيزو ليس خائنا".. جمال العدلي يكشف تطورات ملف زيزو مع الزمالك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاركة لاعب تكبد خزينة برشلونة مليون يورو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيمار يلجأ إلى برنامج "تحول جسدي" لإنقاذ مسيرته من الإصابات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الهلال السعودي ينقض على نجم من الدوري الإنجليزي قبل مونديال الأندية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
يويفا يفتح تحقيقا مع رباعي ريال مدريد بعد أحداث الديربي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بكيت من شدة الخوف.. رونالدو "الظاهرة" يكشف عن أصعب لحظاته
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مرشحان عربيان لخلافة كاساس في تدريب منتخب العراق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكشف عن نتائح تشريح جثة مارادونا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدرب توتنهام السابق يسخر من قرار تعيين قيادة منتخب إنجلترا ويؤدي التحية النازية
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
-
لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا
RT STORIES
عون وماكرون يدينان الغارات الإسرائيلية على بيروت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف منشأة لتخزين الطائرات المسيرة في الضاحية الجنوبية لبيروت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس الوزراء اللبناني يحذر من تجدد العمليات العسكرية في الجنوب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: إطلاق قذيفتين صاروخيتين من لبنان واعتراض إحداهما (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد أشهر على اتفاق وقف إطلاق النار.. تحذير إسرائيلي لسكان الضاحية الجنوبية في بيروت
#اسأل_أكثر #Question_Moreلبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا
-
فيديوهات
RT STORIES
مشاهد لإجلاء سكان بانكوك من المباني إثر زلزال قوي ضرب جنوب شرق آسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انفجار قوي يضيء سماء صنعاء مع الغارات الجوية الأمريكية على اليمن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يتفقد الغواصة النووية "أرخانغيلسك"
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الكرملين: بوتين وأردوغان بحثا نتائج المحادثات الروسية الأمريكية في الرياض
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في مقاطعة كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
في اتصال مع بوتين.. أردوغان يعرض استضافة تركيا لمفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: قوات كييف استهدفت مواقع للطاقة في 3 مقاطعات روسية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لانقضاض سرب من المسيّرات الروسية على مستودع للذخيرة شرق أوكرانيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يقترح إنشاء الأمم المتحدة إدارة مؤقتة لأوكرانيا تفتح الطريق أمام مفاوضات شرعية بشأن التسوية
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
غارات أمريكية على اليمن
RT STORIES
مراسلنا: الطيران الأمريكي يستهدف محافظة مأرب في اليمن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تخشى على مصدرها..إسرائيل "غاضبة" من تسريب معلوماتها حول قائد بارز في "أنصار الله" عبر دردشة سيغنال
#اسأل_أكثر #Question_Moreغارات أمريكية على اليمن
-
سوريا الجديدة
RT STORIES
برعاية سعودية.. اتفاق سوري لبناني على أهمية ترسيم الحدود
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بيلد": وزيرة داخلية ألمانيا تلغي زيارتها إلى سوريا بسبب "تهديد إرهابي"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو: بيونغ يانغ لم تطلب من روسيا إعادة دبلوماسييها إلى سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع التركية تبحث إنشاء قاعدة لتدريب الجيش السوري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الداخلية السورية تعلن عن اعتقال عناصر لـ"حزب الله" في ريف دمشق (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماكرون وعون والشرع يعقدون اجتماعا اليوم الجمعة
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا الجديدة
السلبية كآلية بقاء.. لماذا نبالغ في تقدير مخاطر الأحداث النادرة وتجذبنا الأخبار المقلقة؟
إن انتشار الأخبار السلبية بشكل مستمر ليس مجرد نتاج للمنافسة الإعلامية، بل هو ظاهرة هيكلية ونفسية ذات تداعيات بعيدة المدى.

فالكوارث والأزمات والإخفاقات المجتمعية تهيمن على العناوين الرئيسية للأخبار، مما يعزز تحيزا فطريا لدى الإنسان نحو التركيز على التهديدات. وإذا استمر هذا الاتجاه دون رادع، قد يؤدي إلى عواقب خطيرة مثل انتشار التبلد العاطفي، وزيادة القلق العام، وتآكل الثقة المجتمعية.
لذلك، من الضروري دراسة الآثار المعرفية والاجتماعية لهذه الظاهرة قبل أن تؤدي إلى مزيد من زعزعة الاستقرار في الخطاب العام وقدرة الأفراد على الصمود النفسي.
- تضخيم الإعلام للشدائد
تعمل المنظومة الإعلامية الحديثة في إطار "اقتصاد الاهتمام"، حيث يتطلب تحقيق الربح من المشاركة الاعتماد على الإثارة. فالأخبار السلبية تحقق معدلات تفاعل أعلى، مثل عدد النقرات والوقت الذي يقضيه القراء في المقال ومشاركات وسائل التواصل الاجتماعي، مقارنة بالأخبار الإيجابية. وهذا يخلق حلقة مفرغة، حيث تعطي وسائل الإعلام الأولوية للمحتوى المصمم لإثارة الخوف أو الغضب أو الضيق.
من الناحية النفسية، فإن ما يُعرف بـ"الاستدلال التوافقي" يفاقم المشكلة: التعرض المتكرر للأخبار السلبية يجعل الأحداث السيئة تبدو أكثر تكرارا وشيكا مما هي عليه في الواقع.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن "التحيز التأكيدي" يدفع الأفراد إلى البحث عن الروايات المقلقة التي تعزز مخاوفهم المسبقة، مما يعمق لديهم نظرة قاتمة للعالم. ونتيجة لذلك، يصبح إدراك الناس للواقع مشوها، مما يزيد من التشاؤم العام ويغذي الشعور بالعجز.
- الروايات المضللة في المجتمع
إن أحد الأمثلة الصارخة على هذه الظاهرة هو الصورة النمطية السلبية عن أساتذة الجامعات. فوجود عدد قليل من الأكاديميين المثيرين للجدل الذين يعبرون عن آراء متطرفة، يجعل الكثيرين يعتقدون أن المهنة بأكملها مليئة بالتطرف الأيديولوجي.
لكن في الواقع معظم الأساتذة هم معلمون مخلصون يركزون على البحث والتعليم وتعزيز التفكير النقدي. ومع ذلك، فإن التركيز الإعلامي على الحالات الاستثنائية يخلق صورة مشوهة تؤثر على الرأي العام وحتى على القرارات السياسية.
وبالمثل، يمكن النظر إلى إجراءات أمن المطارات. الإجراءات المشددة التي يخضع لها المسافرون، مثل خلع الأحذية والتخلص من السوائل والفحص الجسدي، هي رد فعل على عدد ضئيل من الأفراد الذين يشكلون تهديدا.
فالغالبية العظمى من المسافرين لا يشكلون أي خطر، لكن أفعال القلة تُفرض على الجميع. هذا النهج يعكس نمطا أوسع، فغالبا ما تُصاغ السياسات والقوانين استجابة لحوادث نادرة ولكنها مثيرة للاهتمام، بدلا من الاعتماد على البيانات والإحصاءات.
- المشكلة في السياسة
تظهر هذه القضية بوضوح في المجال السياسي، حيث يتم تصوير الفضائل المعزولة أو الشخصيات المثيرة للجدل أو المواقف المتطرفة على أنها تمثل أحزابا أو أيديولوجيات بأكملها.
ويمكن لسياسي فاسد واحد، أو لحظة احتجاج تنتشر على نطاق واسع، أو تعليق استفزازي، أن يشكل صورة الجمهور عن حركة سياسية كاملة.
ويؤدي التدفق المستمر للأخبار السياسية المثيرة إلى زيادة الاستقطاب، حيث يستخدم كل طرف الأمثلة المتطرفة لتشويه صورة الطرف الآخر. وهذا التشويه يخفي حقيقة أن معظم الآراء السياسية تتراوح على طيف واسع، حيث تفوق المواقف المعتدلة والمتزنة تلك المتطرفة بكثير.
ومع ذلك، فإن التركيز على الجدل يضمن أن تهيمن هذه المواقف المتطرفة على السرد العام، مما يعمق الانقسامات ويغذي عدم الثقة.
وتؤثر هذه الظاهرة أيضا على أولويات التشريع. فيتم سن العديد من القوانين استجابة لحوادث فردية تلفت انتباه الرأي العام. ويمكن لحادثة مأساوية واحدة أن تؤدي إلى تغييرات سياسية واسعة النطاق، على الرغم من أن البيانات تُظهر أن مثل هذه الحوادث نادرة.
وهذا النهج التفاعلي غالبا ما ينتج عنه قوانين لا تعالج القضايا الجوهرية، بل تفرض قيودا واسعة بناء على استثناءات وليس على قواعد.
- الجذور التطورية والعصبية
من الناحية التطورية، طور البشر تحيزا نحو السلبية كآلية بقاء، أولئك الذين كانوا أكثر وعيا بالتهديدات كانوا أكثر قدرة على تجنب الخطر. ومع ذلك، في العالم الحديث، أصبح هذا التحيز غير مفيد.
فالجهاز الحوفي في الدماغ، وخاصة اللوزة الدماغية، يتفاعل بقوة مع المنبهات السلبية، مما يؤدي إلى حالة من اليقظة المفرطة المستمرة والإجهاد. والتعرض المزمن للأخبار المقلقة يزيد من إفراز هرمون الكورتيزول، مما يساهم في اضطرابات القلق ومشاكل النوم وحتى الاكتئاب.
بالإضافة إلى ذلك، فإن "العدوى العاطفية"، حيث يمتص الأفراد المشاعر السلبية من المحيطين بهم، تساهم في انتشار الخوف والقلق داخل المجتمعات.
في العصر الرقمي، حيث تعمل الخوارزميات على تضخيم المحتوى العاطفي المشحون، يصبح هذا التأثير أقوى. فمنصات التواصل الاجتماعي، على وجه الخصوص، تستفيد من هذه الديناميكية، مما يعزز الانقسام ويزيد من الضيق الجماعي.
- العواقب المجتمعية للتعرض المفرط للأخبار السلبية
إن الغمر طويل الأمد في بيئة إعلامية سلبية له عواقب اجتماعية وسياسية خطيرة. فالمجتمع الذي يتوقع الكوارث يفقد الثقة في المؤسسات، مما يعزز السخرية والانفصال.
ويرتبط التعرض المستمر للأخبار السلبية بانخفاض المشاركة المدنية، وزيادة الاستقطاب، وانخفاض الثقة في الحكومات. وهذا التآكل في الثقة العامة يخلق بيئة غير مستقرة حيث تنتشر المعلومات المضللة وتكتسب السياسات الانفعالية شعبية.
علاوة على ذلك، تصبح "الشماتة"، الميل النفسي للاستمتاع بمعاناة الآخرين، آلية للتكيف للأفراد الذين يشعرون بالإرهاق من القلق. وهذا يؤدي إلى مزيد من تدهور التماسك الاجتماعي، حيث يتم استبدال التعاطف بالانفصال. والنتيجة النهائية هي مجتمع مشلول بالخوف، غير قادر على التحرك نحو حلول بناءة بسبب الإرهاق الجماعي وخيبة الأمل.
وإذا استمر هذا المسار، فإننا نخاطر بتفاقم حالة نفسية عالمية هشة. وهناك حاجة إلى تدخلات استراتيجية لإعادة ضبط عادات استهلاك الأخبار والتخفيف من الآثار السلبية للتركيز المستمر على السلبية.
1. تعزيز الثقافة الإعلامية: يجب أن تركز برامج التعليم العام على تعليم الأفراد كيفية تحليل الأخبار بشكل نقدي، وتحديد المحتوى المبالغ فيه، وفهم السياق الإحصائي للأحداث.
2. شفافية الخوارزميات: يجب أن تتحمل المنصات التكنولوجية المسؤولية عن تعزيز التحيزات السلبية في توصيات المحتوى. يجب أن تشجع الأطر التنظيمية تقديم محتوى متوازن.
3. التنظيم الذاتي: تشجيع الأفراد على تقليل استهلاك الأخبار السلبية، والتركيز على المحتوى الإيجابي أو الحلول العملية، يمكن أن يساعد في تحسين الصحة النفسية.
4. تحسين التواصل المؤسسي: يجب أن تعمل الحكومات والمنظمات على تقديم معلومات دقيقة وشفافة أثناء الأزمات، لمكافحة المعلومات المضللة وبناء الثقة.
إن الميل البشري لاستهلاك الأخبار السلبية هو نتاج تطوري يتم استغلاله الآن من قبل القوى الاقتصادية والتكنولوجية. فإذا تُرك دون معالجة، فإن العواقب تتجاوز الصحة النفسية الفردية إلى خلل مجتمعي واسع.
وأجراس الإنذار تدق، فالتعرض غير المنضبط للأخبار المقلقة يزيد من القلق الجماعي، ويعيق الحوار العقلاني، ويضعف الاستقرار الديمقراطي.
وللتغلب على هذه الأزمة، يجب على الأفراد ووسائل الإعلام وصناع السياسات أن يدركوا التأثير العميق للتركيز المستمر على السلبية. فقط من خلال التغيير المنهجي والمتعمد يمكننا استعادة السيطرة على كيفية استهلاكنا للأخبار، وإعادة بناء نظرة أكثر توازنا وواقعية للعالم.
المصدر: "Psychology Today"
التعليقات