مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

80 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • "سنة 1982 أصبحت خلفنا".. سفارة النمسا في الجزائر تصدر بيانا بعد قرعة مونديال 2026

    "سنة 1982 أصبحت خلفنا".. سفارة النمسا في الجزائر تصدر بيانا بعد قرعة مونديال 2026

سلسلة زلازل حول بركان في واشنطن تثير مخاوف من ثوران وشيك

أثارت سلسلة من الزلازل التي وقعت حول أكبر بركان نشط في ولاية واشنطن قلق الخبراء، ما دفعهم إلى اتخاذ إجراءات مراقبة مشددة.

سلسلة زلازل حول بركان في واشنطن تثير مخاوف من ثوران وشيك
جبل آدمز / Skyhobo / Gettyimages.ru

يقع جبل آدامز في جنوب وسط ولاية واشنطن، ويبلغ ارتفاعه 12000 قدم (3657.6 متر)، ويعتبر أحد البراكين الطبقية التي تشكل تهديدا كبيرا نظرا لقدرته على إحداث انهيارات أرضية وتدفقات طينية سريعة قد تعرّض حياة آلاف الأشخاص للخطر.

وعلى الرغم من أن هذا البركان لم يثور منذ حوالي 1000 عام، إلا أن العلماء في هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) يؤكدون أن ثورانه في المستقبل أمر لا مفر منه، رغم صعوبة تحديد موعد دقيق لذلك. وفي ضوء ذلك، تم إنشاء محطات رصد حول البركان لمتابعة النشاط الزلزالي في المنطقة.

وبين شهري سبتمبر وأكتوبر من العام الماضي، رصدت المحطات 9 زلازل تتراوح قوتها بين 0.9 و2.0 درجة حول البركان، في حين أن جبل آدامز يشهد عادة زلزالا واحدا فقط كل سنتين إلى 3 سنوات.

وفي الوقت الذي قد يعتبر النشاط الزلزالي مؤشرا على احتمال حدوث ثوران، أكد الخبراء أن هذه الهزات تعد "نشاطا طبيعيا" ولا تدل على ثوران وشيك.

ورغم هذه الزلازل، يشير الخبراء إلى أن التهديد الأكبر من البركان لا يتمثل في ثوران بركاني انفجاري، بل في الانهيارات الجليدية والانزلاقات الأرضية، أو التدفقات الطينية السريعة التي قد تحدث حتى في فترات عدم الثوران. وهذه الظواهر يمكن أن تتسبب في أضرار كبيرة للمناطق المجاورة.

ومن أجل تعزيز قدرة المراقبة، تم تركيب 3 محطات رصد إضافية حول البركان لتحسين دقة تحديد حجم الزلازل وموقعها وعمقها. كما أن هذه المحطات ستساعد العلماء في فهم الأسباب الكامنة وراء هذه الهزات.

وفي الوقت الحالي، انخفض النشاط الزلزالي حول جبل آدامز بشكل ملحوظ، ولكن العلماء سيواصلون متابعة البركان لمعرفة ما إذا كان سيعود إلى النشاط البركاني. وأكدوا أن الهزات الصغيرة التي تم رصدها لا تعد كافية لإحداث ثوران، إذ تحتاج الزلازل إلى أن تكون أكبر من 6 درجات على مقياس ريختر كي تؤدي إلى انفجار بركاني، وهو أمر لم يحدث في هذه الحالة.

جدير بالذكر أن جبل آدامز تشكّل منذ حوالي 520 ألف عام، وقد شهد آخر ثوران له قبل ما بين 3800 و7600 عام. وعلى مر العصور، كانت ثوراته البركانية عادة اندفاعية، حيث تكون الحمم البركانية بطيئة الحركة بدلا من الانفجارات المتفجرة.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

الخارجية الروسية: خسائر الاتحاد الأوروبي تبلغ 1.6 تريليون يورو ثمنا لعقوباته ضد روسيا

الخارجية الروسية: محاولات الاستيلاء على الأصول المجمدة في الغرب تشكل خطرا على كافة الدول

تعرف على حظوظ المنتخبات العربية في مونديال 2026.. دول سعيدة وأخرى طريقها صعبة

"بلومبيرغ": المفاوضات بين واشنطن وبروكسل وكييف تواجه تعقيدات

نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال (فيديو)

"تلغراف": تعنّت كالاس أقصى أوروبا عن مفاوضات تسوية أوكرانيا

نتنياهو: "المنطقة من الأردن إلى المتوسط ستبقى بيد إسرائيل"

نائب أوكراني يدعو كييف للمماطلة في مفاوضات السلام

أكسيوس: واشنطن تطور "مقاربة جديدة" لمعالجة مسألة الأراضي في إطار التسوية في أوكرانيا