مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

86 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

    إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • فيديوهات

    فيديوهات

كشف النقاب عن أصل "الكأس المقدسة" المكتشفة في المقبرة السرية في البتراء

كشف علماء الآثار عن أصل "الكأس المقدسة" التي تم اكتشافها إلى جانب 12 هيكلا بشريا تحت هيكل "الخزنة" الشهير في مدينة البتراء في الأردن.

كشف النقاب عن أصل "الكأس المقدسة" المكتشفة في المقبرة السرية في البتراء
هيكل الخزنة في البتراء / Lubo Ivanko / Gettyimages.ru

وعلى عكس ما يعتقد البعض، لم تكن الكأس وعاء لمشروب يمنح الخلود، بل هي في الواقع كوب شرب عادي استخدمه الأنباط القدماء، وهم شعب متقدم سكن مدينة البتراء الأردنية قبل آلاف السنين.

وكتبت عالمة الآثار البريطانية كلير إيزابيلا غيلمور في موقع The Conversation: "إنها كأس متواضعة، وليست كوبا يمنح للشارب الحياة الأبدية"، رافضة المقارنات مع الآثار التوراتية المعروفة.

تم استخراج القطعة الأثرية الخزفية في أغسطس الماضي، إلى جانب 12 هيكلا عظميا وتحف أخرى في القبر الذي يعود تاريخه إلى 2000 عام أسفل "الخزنة" (الهيكل الأثري المحفور في الصخور، الذي يعود تاريخه إلى حضارة الأنباط في الأردن، والواقع في المحمية الأثرية بمدينة البتراء في جنوب البلاد).

 وتمكن الدكتور بيرس بول كريسمان، المدير التنفيذي للمركز الأمريكي للأبحاث (ACOR)، من التوصل إلى هذه الاكتشافات بالتعاون مع جوش غيتس من برنامج Expedition Unknown على قناة "ديسكفري".

وعندما عثر على ما يسمى بـ"الكأس المقدسة"، كانت محمولة بواسطة أحد الهياكل العظمية، مما يستحضر الكأس التي شرب منها المسيح في العشاء الأخير. ومع ذلك، كشف الخبراء أن الكأس كانت مجرد مثال على الفخار النبطي الذي يتميز بدقة صنعه وغالبا ما يكون بسماكة 1.5 مم فقط، ما يجعله مناسبا للأغراض الاحتفالية، ، حيث لم تنقل إلى أماكن أخرى بشكل جيد، مثل نظيراتها الرومانية الأكثر صلابة.

وأشار كريسمان إلى أن "الفخار النبطي غالبا ما يتم تزيينه بصور، مثل الأزهار والأشكال الهندسية، ما يعكس مكانة البتراء كنقطة تجارة مهمة ومهارة الأنباط في الإبداع".

ولعل الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو حقيقة اكتشاف الكأس في موقع التصوير الشهير لفيلم المغامرات لستيفن سبيلبرغ عام 1989 - حتى أن "الكأس" المزعومة تحمل تشابها مذهلا مع الدعامة ذات المظهر الأسبرطي المستخدمة في الفيلم. ورغم ذلك، أوضحت غيلمور أن هذا التشابه لم تكن مصادفة بل "نتيجة لبحث مضن في الفخار النبطي أجرته ديبورا فاين، التي كانت مديرة الأرشيف في شركة لوكاس فيلم المحدودة".

وما تزال هويات الـ12 شخصا المدفونين في القبر لغزا حتى الآن، ولكن حقيقة أنهم دُفنوا في توابيت منفصلة تشير إلى أنهم كانوا من النبلاء.

وقال غيتس: "قد يكون هذا أكبر اكتشاف لبقايا بشرية في موقع واحد في البتراء، ما يشير إلى أن القبر قد يكون مكان دفن لأفراد بارزين من النخبة النبطية. لا بد أنهم أشخاص مهمون للغاية، لأن المكان الذي دفنوا فيه هو مبنى رئيسي. إنه حقا المدخل الرئيسي للمدينة. أعتقد أن معرفة من هم سيساعد على فتح جزء من قصة الخزنة".

ويأمل علماء الآثار في أن تساعدهم المواد الأثرية والرسوبية في تحديد تواريخ بناء المدفن.

المصدر: نيويورك بوست

التعليقات

ملايين الدولارات وممر آمن.. موقع عبري ينشر تفاصيل عرض قدمه نتنياهو لحركة حماس

ادعى الجيش أنه عثر عليهما في غزة.. إعلام عبري ينشر صورتين جديدتين لقائد الجناح العسكري لحركة "حماس"

"مكتوب عليهم أن ينفوا من الأرض".. ماذا قال قاضي "الخلية الإعلامية" عن القادة الإخوان ؟

"فضيحة تؤكد أنه مجرم حرب".. "حماس" تعلق على أهداف نتنياهو من تسريب وثائق سرية وحساسه من مكتبه

حماس تصدر بيانا عن اللقاءات مع فتح في القاهرة

بعضهم من المؤسسة الأمنية.. إسرائيل تعلن عن المتورطين في تسريبات وثائق مكتب نتنياهو