مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

ما الذي تعرفونه عن ثقب الأوزون؟

يصادف اليوم، 16 سبتمبر، اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون. وهذا اليوم بمثابة تذكير عالمي بالدور المهم الذي تلعبه طبقة الأوزون في حماية الحياة على الأرض.

ما الذي تعرفونه عن ثقب الأوزون؟
Suparat Malipoom / EyeEm / Gettyimages.ru

وتعرف طبقة الأوزون بأنها حدود كوكبية حيوية تحمي كل أشكال الحياة على الأرض من الأشعة الفوق البنفسجية الضارة للشمس. ولكن، بحسب الأبحاث، تسببت سلسلة من الأحداث غير العادية في السنوات الأخيرة في ثقوب الأوزون التي تستمر لفترة أطول.

ويحتفل العالم باليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون في السادس عشر من سبتمبر من كل عام تخليدا لذكرى توقيع "بروتوكول مونتريال" عام 1987. وكان هذا الاتفاق الدولي علامة فارقة في مكافحة المواد التي تستنزف طبقة الأوزون، وهو غاز أساسي يحمي الحياة على الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.

وأعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا التاريخ تذكيرا بأهمية التعاون العالمي لمعالجة المشاكل البيئية الحرجة.

وقد حقق "بروتوكول مونتريال"، الذي دخل حيز التنفيذ بعد أربع سنوات فقط من اكتشاف ثقب الأوزون في عام 1985، نجاحا هائلا في منع العديد من الغازات المستنفدة للأوزون من دخول الغلاف الجوي.

ولكن الثقب سيستمر في الانفتاح كل عام لمدة أربعة عقود أخرى على الأقل بسبب الأعمار الطويلة للغازات المنبعثة في القرن الماضي.

ويرتبط استنفاد الأوزون أيضا بتغير المناخ، وهناك مشكلات ناشئة أخرى يمكن أن تؤثر على تعافي الأوزون، بما في ذلك حرائق الغابات الضخمة المتكررة بسبب تغير المناخ، والانبعاثات الناجمة عن إطلاق الصواريخ والمزيد من حطام الأقمار الصناعية التي تحترق في الغلاف الجوي العلوي.

وكل هذا يشير إلى أن استنفاد الأوزون ما يزال بعيدا عن الحل.

لماذا الأوزون مهم؟

يوجد معظم الأوزون الجوي في طبقة الستراتوسفير، على ارتفاع 10-50 كم فوق سطح الأرض، حيث يمتص أشعة الشمس فوق البنفسجية من النوع بي.

وتحمينا طبقة الأوزون من الآثار الضارة للأشعة فوق البنفسجية، والتي يمكن أن تسبب الحروق وتشكل تهديدا صحيا أكبر، مثل الإصابة بسرطان الجلد. كما أن هذه الطبقة تساعد في الحفاظ على درجة حرارة الأرض معتدلة، ما يحافظ على الحياة.

ويستمر ثقب الأوزون في التكون فوق القارة القطبية الجنوبية كل ربيع، ما يتسبب في تغيرات متتالية في درجات الحرارة والرياح وأنماط هطول الأمطار في جميع أنحاء نصف الكرة الجنوبي.

ويتسبب استنفاد الأوزون في زيادة قوة الرياح الغربية السائدة في خطوط العرض الوسطى الجنوبية وتحولها نحو القارة القطبية الجنوبية خلال فصل الصيف.

وقد أدى هذا إلى زيادة ذوبان سطح الجرف الجليدي في القارة القطبية الجنوبية وتغيير أنماط هطول الأمطار ودرجات الحرارة في فصل الصيف في نيوزيلندا وأستراليا.

وفي حين أن ثقب الأوزون يدفع إلى تغير المناخ، فإن حماية طبقة الأوزون وتعافيها له فوائد للمناخ.

ويشرح الخبراء أن العديد من الغازات التي تستنفد الأوزون، مثل مركبات الكلورو فلورو كربون (CFCs) والهيدرو فلورو كربون (HFCs) هي أيضا غازات دفيئة قوية. ومن خلال التخلص التدريجي من هذه الغازات، ساعد "بروتوكول مونتريال" العالم على تجنب الانهيار الكارثي لطبقة الأوزون العالمية، وكذلك الحد من الاحتباس الحراري العالمي.

وقد قدرت إحدى الدراسات أن "بروتوكول مونتريال" قد أرجأ أول صيف خال من الجليد في القطب الشمالي بما يصل إلى 15 عاما.

ووفقا للعلماء، فإن استنفاد الأوزون وتغير المناخ مشكلتان مترابطتان. ففي حين يؤثر استنفاد الأوزون على مناخ نصف الكرة الجنوبي، فإن تعافي الأوزون العالمي يتأثر بدوره بانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي، مثل ثاني أكسيد الكربون وأكسيد النيتروز والميثان.

وعلى الرغم من أن "بروتوكول مونتريال" هو بلا شك المعاهدة البيئية الأكثر نجاحا، ولكن قصة الأوزون تجلب مفاجآت مستمرة، حيث لا يعتمد توقيت تعافي الأوزون على الانبعاثات المستقبلية ولكن هناك عوامل مساهمة أخرى.

وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن حرائق الغابات الضخمة، مثل حرائق الغابات في أستراليا عام 2019 يمكن أن تساهم في استنفاد الأوزون. ومن المتوقع أن يؤدي زيادة إطلاق الصواريخ المدنية إلى زيادة الغازات والهباء الجوي التي تسبب استنفاد الأوزون في طبقة الستراتوسفير.

كما أن الكميات الكبيرة من الحطام الناجم عن إعادة دخول الأقمار الصناعية إلى الغلاف الجوي قد تساهم في فقدان الأوزون من خلال إدخال الهباء الجوي إلى الغلاف الجوي العلوي.

وإضافة إلى هذه المشكلات تأتي مقترحات "الهندسة الجيولوجية" المثيرة للجدل، والتي بموجبها يتم حقن الهباء الجوي عمدا في طبقة الستراتوسفير للحد من معدل الاحتباس الحراري العالمي. ومن المرجح أن يؤدي هذا إلى استنزاف الأوزون بشكل أكبر.

جدير بالذكر أنه من المتوقع أن يتعافى الأوزون بشكل كامل في النصف الشمالي من الكرة الأرضية بحلول عام 2030، بينما سيحدث التعافي الكامل في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية بحلول عام 2050، وبعد ذلك بعشر سنوات في المناطق القطبية.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

إسرائيل سعت لعرقلة رفع العقوبات عن سوريا لاستخدامها كورقة ضغط

موسكو ترفض التعديلات الأوروبية-الأوكرانية على الخطة الأمريكية

سوريا.. عملية أمنية مشتركة تفكك خلية لـ"داعش" في داريا قبيل تنفيذها هجمات

خلال اجتماع مع نتنياهو.. "صديق إسرائيل العظيم" يحرض على فصائل المقاومة الفلسطينية وحزب الله (فيديو)

الربيع العربي قضى على القومية العربية والعلمانية فما هي البدائل؟

نائبة أمريكية تتهم زملاءها بالانتفاع من استمرار النزاع في أوكرانيا

"حلب ست الكل" تتربع على عرش المحافظات السورية بتبرعات تجاوزت 426 مليون دولار

فيليبو يعلق على تصريحات الاستخبارات الأمريكية حول رغبة الاتحاد الأوروبي في عرقلة السلام في أوكرانيا

أوربان: اقتراح إرسال قوات ومصادرة الأصول الروسية يضعان أوروبا على حافة الحرب