مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

"الأول من نوعه في العالم".. روسيا تبدأ اختبارات سريرية لدواء جديد لعلاج السكري والسمنة

بدأ علماء جامعة فولغوغراد الطبية في اختيار مرضى متطوعين لإجراء اختبارات السريرية لدواء "Dipiaron" الذي يأتي على شكل كبسولات تؤخذ عن طريق الفم لعلاج داء السكري والسمنة.

"الأول من نوعه في العالم".. روسيا تبدأ اختبارات سريرية لدواء جديد لعلاج السكري والسمنة
Volgograd State Medical University


ويشير البروفيسور إيفان تورينكوف، إلى أن هذا الدواء هو"الأول من نوعه ولا مثيل له في العالم".

ويقول: "ابتكر دواء "Dipiaron" لعلاج مرضى داء السكري والسمنة أي من يعاني من مقدمة داء السكري. الدواء على شكل كبسولات تؤخذ عن طريق الفم. وهذا الدواء مثل دواء Ozempic والأدوية الأخرى من هذه الفئة، يخفض الشهية ووزن الجسم، ولكن يؤخذ عن طريق الفم وليس عن طريق الحقن، وتكلفته أقل بـ5 مرات، وهو أول دواء في العالم من هذا النوع".

ووفقا له، يعيد دواء "Dipiaron" مستوى السكر إلى طبيعته ويساعد على رفع فعالية علاج داء السكري ومتلازمة التمثيل الغذائي والسمنة. يحفز الدواء إنتاج هرمونات الإنكريتين في الأمعاء، التي بدورها تحفز إفراز الأنسولين، ما يؤدي بالنتيجة إلى انتقال السكر بسرعة إلى الأنسجة وعدم تراكمه في الدم. أي يبقى مستوى الغلوكوز مستقرا.

ووفقا للمركز العلمي للأدوية المبتكرة بجامعة فولغوغراد الطبية، يزداد عدد مرضى النوع الثاني من داء السكري باستمرار ومن المتوقع أن يصل عددهم في عام 2040 إلى 642 مليون مصاب في العالم.

المصدر: تاس

التعليقات

تايوان تعلن انتهاء التحقيقات حول أجهزة البيجر المنفجرة في لبنان وتكشف النتيجة

رويترز نقلا عن مصدر أوكراني: المزاج قاتم في كييف والأشهر الأربعة القادمة حاسمة في الأزمة مع روسيا

وزارة الخارجية الروسية تعلق على تصويت الغرب ضد قرار روسي حول النازية في الأمم المتحدة

مستشار سابق لترامب: أموالنا المخصصة لكييف نفدت ولتدفع أوروبا "الحريصة" من جيبها