مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • فريق ترامب

    فريق ترامب

جمجمة "استثنائية" تكشف محاولة المصريين القدماء علاج السرطان

كشف فريق من العلماء عن جمجمة مصرية "استثنائية"، عمرها 4000 عام، تظهر علامات على محاولات علاج السرطان.

جمجمة "استثنائية" تكشف محاولة المصريين القدماء علاج السرطان
صورة تعبيرية / SEBASTIAN KAULITZKI/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

يقول العلماء إن العلامات الموجودة على الجمجمة يمكن أن تكون مؤشرات على أن المصريين القدماء حاولوا إجراء عمليات جراحية على نمو الأنسجة المفرط.

وهناك نظرية أخرى تقول إنهم حاولوا معرفة المزيد عن الاضطرابات السرطانية بعد وفاة المريض.

وتظهر الأدلة في النصوص القديمة أن المصريين القدماء كانوا "ماهرين بشكل استثنائي" في الطب (في عصرهم)، ويمكنهم تحديد وعلاج الأمراض والإصابات المؤلمة وحتى تركيب حشوات الأسنان. أما الحالات الأخرى، مثل السرطان، فلم يتمكنوا من علاجها.

لكن الدراسة الجديدة تشير بقوة إلى أنهم ربما حاولوا ذلك.

وفحص فريق دولي من العلماء جمجمتين بشريتين، يبلغ عمر كل منهما آلاف السنين، موجودتين في مجموعة داكوورث بجامعة كامبريدج.

وتعود الجمجمة رقم 236، التي يرجع تاريخها إلى ما بين 2687 و2345 قبل الميلاد، إلى رجل يتراوح عمره بين 30 إلى 35 عاما، بينما تعود الجمجمة E270، التي يرجع تاريخها إلى ما بين 663 و343 قبل الميلاد، إلى امرأة يزيد عمرها عن 50 عاما.

وأظهرت المراقبة المجهرية وجود آفة كبيرة الحجم على الجمجمة 236، تتوافق مع التدمير المفرط للأنسجة، وهي حالة تعرف باسم الورم. وكان هناك زهاء 30 آفة صغيرة ومستديرة منتشرة في جميع أنحاء الجمجمة.

ولكن العلماء ذُهلوا عند اكتشاف علامات القطع حول الآفات، والتي ربما تكون مصنوعة بأداة حادة.

وقالت المعدة الأولى للدراسة، تاتيانا تونديني، الباحثة في جامعة Tübingen بألمانيا: "أردنا أن نتعرف على دور السرطان في الماضي، ومدى انتشار هذا المرض في العصور القديمة، وكيف تفاعلت المجتمعات القديمة معه. عندما لاحظنا العلامات على الجمجمة لأول مرة تحت المجهر، لم نتمكن من تصديق ما كان أمامنا".

وأضاف المعد الرئيسي البروفيسور إدغارد كاماروس، من جامعة "سانتياغو دي كومبوستيلا" بإسبانيا: "هذا الاكتشاف هو دليل فريد على تجارب الطب المصري القديم في التعامل مع السرطان أو استكشافه منذ أكثر من 4000 عام".

وقال المعد المشارك البروفيسور ألبرت إيسيدرو، جراح الأورام في مستشفى جامعة Sagrat Cor بإسبانيا: "يبدو أن المصريين القدماء أجروا نوعا من التدخل الجراحي المتعلق بوجود الخلايا السرطانية، ما يثبت أن الطب المصري القديم كان يجري أيضا علاجات تجريبية". 

وقال فريق البحث إن الجمجمة E270 تظهر أيضا "آفة كبيرة" تتوافق مع ورم سرطاني أدى إلى تدمير العظام. 

كما عثر الفريق أيضا على آفات ملتئمة من إصابات رضحية في الجمجمة E270، وقد تدل على أن المرأة ربما تلقت نوعا من العلاج، ونتيجة لذلك، نجت.

وقد تشير النتائج إلى أن السرطان كان مرضا شائعا في الماضي، على الرغم من أن نمط الحياة اليوم وتقدم الأشخاص في السن والمواد المسببة للسرطان في البيئة تزيد من خطر الإصابة.

لكن العلماء يقولون إن دراسة بقايا الهيكل العظمي تأتي مع بعض التحديات، التي تجعل البيانات النهائية معقدة، خاصة وأن البقايا غالبا ما تكون غير مكتملة ولا يوجد تاريخ سريري معروف.

نشرت الدراسة في مجلة Frontiers in Medicine.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

"لا يوجد شيء اسمه فلسطين".. تصريحات لسفير أمريكا المنتظر عن ضم الضفة الغربية (فيديو)

سفير إيران يتحدث عن اللحظات التي سبقت انفجار البيجر بيده ويكشف عن وضعه الصحي

جونسون يكشف شرط إرسال بريطانيا قواتها إلى أوكرانيا

"سنتكوم" تعلن توجيه ضربات جوية لجماعات "مرتبطة بإيران" في سوريا

نيبينزيا: الولايات المتحدة وإسرائيل مذنبتان بقتل أكثر من 43 ألف من سكان غزة