مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

13 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • فيديوهات
  • نيبينزيا: إسرائيل تهدد وحدة الأراضي السورية
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • نيبينزيا: إسرائيل تهدد وحدة الأراضي السورية

    نيبينزيا: إسرائيل تهدد وحدة الأراضي السورية

  • "القسام" تنشر فيديو لالتحام مقاتليها مع القوات الإسرائيلية شمال غزة

    "القسام" تنشر فيديو لالتحام مقاتليها مع القوات الإسرائيلية شمال غزة

الولايات المتحدة ثاني أكبر الدول المنتجة لانبعاثات غازات الدفيئة في العالم

تعهدت الولايات المتحدة، ثاني أكبر مصدر لانبعاثات غازات الدفيئة في العالم، بخفض انبعاثاتها إلى النصف بحلول عام 2030 مقارنة بمستويات عام 2005.

الولايات المتحدة ثاني أكبر الدول المنتجة لانبعاثات غازات الدفيئة في العالم
صورة تعبيرية / zhongguo / Gettyimages.ru

ولكن، ووفقا للمحللين، فإن الولايات المتحدة تفشل حتى الآن في الالتزام بتحقيق هذا الهدف

ما هو معدّل انبعاثات الولايات المتحدة؟

في العام 2021، تسببت الولايات المتحدة بانبعاث 6.28 مليارات طن من غازات الدفيئة (تُعادل ثاني أكسيد الكربون)، وفقا لمنظمة مراقبة المناخ، نقلا عن بيانات من معهد بوتسدام لأبحاث تأثير المناخ.

وهذا يجعل الولايات المتحدة حاليا ثاني أكثر دولة تسببا بانبعاثات غازات الدفيئة في العالم بعد الصين.

ولكن عندما نأخذ في الاعتبار الانبعاثات التاريخية، أي الانبعاثات التراكمية منذ عام 1850، تصبح الولايات المتحدة في صدارة الدول الأكثر انبعاثا لغازات الدفيئة.

وبلغت هذه الانبعاثات ذروتها في الولايات المتحدة عام 2007، ثم بدأت تنخفض مذاك.

ما هي مصادر الانبعاثات؟

يشكّل النقل أكثر قطاع اقتصادي يتسبب بانبعاثات غازات الدفيئة (28% في العام 2021)، بحسب وكالة حماية البيئة الأميركية (EPA).

ويأتي في المرتبة الثانية إنتاج الكهرباء الذي يمثل نحو ربع انبعاثات غازات الدفيئة في الولايات المتحدة، ثم الصناعة (23%)، والقطاعين التجاري والسكني (13%)، وأخيرا الزراعة (10%).

وفي سنة 2022، كان نحو 60% من إنتاج الكهرباء في الولايات المتحدة متأت من محطات توليد الطاقة بالغاز (40%) أو الفحم (20%)، وهما الطريقتان الأعلى انبعاثا لغازات الدفيئة، وفق الوكالة الأميركية للمعلومات عن الطاقة. وكانت الانبعاثات المتبقية متأتية من الطاقات المتجددة (21.5%) والطاقة النووية (18%).

ما هي أهداف المناخ في أمريكا؟

في العام 2021، وعد الرئيس جو بايدن بخفض انبعاثات غازات الدفيئة في الولايات المتحدة بنسبة 50 إلى 52% بحلول العام 2030، مقارنة بأرقام عام 2005.

واعتُمد هذا الهدف في إطار اتفاق باريس للمناخ، ويُفترض أن يجعل أكبر اقتصاد في العالم يصل إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

وفي قطاع الطاقة تحديدا، يرغب بايدن في أن يصل إنتاج الكهرباء إلى الحياد الكربوني سنة 2035.

هل الولايات المتحدة تسير على الطريق الصحيح؟

أصدرت إدارة بايدن مؤخرا عدة قوانين ذات عواقب بعيدة المدى، بما في ذلك خطة كبرى لتحديث البنية التحتية في عام 2021 والتي تضمنت، على سبيل المثال، بناء شبكة من محطات شحن السيارات الكهربائية.

وفي العام الماضي، أقر بايدن أيضا "قانون الحد من التضخم" (IRA)، الذي يجمع 370 مليار دولار مخصصة للبيئة في شكل مشروع تحول الطاقة المصمم لتحرير الاستثمار في الطاقات النظيفة.

وتحرّكت الحكومة أيضا من الجانب التنظيمي عبر وكالة حماية البيئة. فأعلنت مثلا عن خطة ترمي إلى الحد من انبعاثات غاز الميثان الناتجة عن مجالي النفط والغاز، وإرغام بعض محطات الطاقة التقاط غالبية انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي تتسبب بها بحلول عام 2030.

ولكن بحسب تقرير حديث صادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة، لن تصل الولايات المتحدة، في ظل الظروف الحالية، إلى أهدافها المتعلقة بخفض الانبعاثات بحلول عام 2030.

وتشير دراسة أجرتها مجموعة "روديوم" في مارس، إلى أنّ القانونين اللذين أصدرتهما إدارة بايدن (المتعلق بالبنية التحتية وقانون خفض التضخم) وضعا الولايات المتحدة على مسار يتمثل بخفض الانبعاثات من 32 إلى 42% بحلول عام 2030، وهي نتيجة ما تزال بعيدة عن هدف الـ50%.

وتلفت الدراسة إلى أنّ هذا الهدف ما يزال قابلا للتحقيق رغم صعوبة ذلك، في حال اتخذت الوكالات الفيدرالية والولايات الأميركية إجراءات طموحة إضافية.

المصدر: وكالة فرانس برس

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الحكومة اللبنانية: اتخذنا قرارا بترحيل عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الإمارات

مسؤولون إسرائيليون: ضرب المواقع النووية الإيرانية سيكون "صعبا للغاية" ولكن ترامب سيقف إلى جانبنا

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

تركيا تؤكد استعدادها لإسقاط الطائرات الإسرائيلية في حالة "دعم الوحدات الكردية"