مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

45 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خليجي 26

    خليجي 26

تفسير محتمل للاحترار السريع في القطب الشمالي!

وجد فريق دولي من الباحثين أن تحرّك ونفخ الثلوج عبر الجليد البحري يمكن أن يساهم بشكل غير مباشر في ظاهرة الاحتباس الحراري الإقليمي.

تفسير محتمل للاحترار السريع في القطب الشمالي!
صورة تعبيرية / Mint Images / Gettyimages.ru

ويعود ذلك إلى احتواء الثلج في القطب الشمالي على جزيئات صغيرة من ملح البحر. وقد يصل الهباء الجوي الناتج إلى الغلاف الجوي، ما يمكن أن يعزز تكوين السحب بما يصل إلى عشرة أضعاف.

ويمكن أن يعكس وجود السحب في القطب الشمالي ضوء الشمس، لكنه قد يعيق هروب الحرارة من سطح الأرض إلى الغلاف الجوي ليلا، ويؤثر ذلك على ارتفاع درجة حرارة الأرض.

ويتفق علماء المناخ على أن ارتفاع درجة حرارة القطب الشمالي أسرع عدة مرات من بقية العالم في نصف القرن الماضي.

وبالطبع، لا يمكن إغفال أن ملوثات الهواء التي يصنعها الإنسان تصل الغلاف الجوي للقطب الشمالي، ما يؤدي إلى حدوث ضباب إقليمي، يسمى ضباب القطب الشمالي.

لكن، لا يُعتقد أن جزيئات ملح البحر من المنطقة ستنتهي في الغلاف الجوي بالطريقة نفسها.

ويوضح عالم الغلاف الجوي، جيان وانغ، من جامعة واشنطن في سانت لويس: "إن جزيئات الملح البحري في الغلاف الجوي للقطب الشمالي ليست مفاجئة، حيث أن هناك أمواجا محيطية تتكسر والتي تولد هباء ملح البحر. لكننا نتوقع أن تكون تلك الجزيئات من المحيط كبيرة جدا وليست وفيرة. ووجدنا جزيئات ملح البحر التي كانت أصغر بكثير وبتركيز أعلى مما كان متوقعا عندما كان هناك تحرّك للثلوج في ظل ظروف الرياح القوية".

وباستخدام بيانات من بعثة جابت القطب الشمالي لأكثر من عام، لاحظ وانغ وزملاؤه تحرّك الثلوج أكثر من 20% من الوقت بين نوفمبر وأبريل.

وتقدر نماذجهم أن هباء ملح البحر الناتج عن حركة الثلوج يساهم في أكثر من ربع الجزيئات الموجودة في سحب القطب الشمالي.

وتقول المعدة الأولى شياندا غونغ، باحثة ما بعد الدكتوراه السابقة في مختبر وانغ: "بالنظر إلى غياب ضوء الشمس في الشتاء والربيع في القطب الشمالي، فإن هذه السحب لديها القدرة على احتجاز الإشعاع السطحي طويل الموجة، وبالتالي ارتفاع درجة حرارة سطح القطب الشمالي بشكل كبير".

نشرت الدراسة في مجلة Nature Geoscience.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

"اتفاقية مينسك لم تكن محاولة".. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترامب بشأن أوكرانيا