مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

وهم بصري غريب يجعلك تشعر وكأن ثقبا أسود قادما ليأخذك!

يمكن لخداع بصري جديد أن يربك معظمنا لإدراك ثقب أسود آخذ في الاتساع، وفقا لتقارير بحثية جديدة.

وهم بصري غريب يجعلك تشعر وكأن ثقبا أسود قادما ليأخذك!
صورة تعبيرية / GeorgePeters / Gettyimages.ru

وتأتي الصورة ثابتة تماما، لكن الباحثين يقولون إنها تمنح الناس "إحساسا متزايدا بالظلام، كما لو كانوا يدخلون حيزا خاليا من الضوء".

وربما تكون الحركة الخادعة للأمام هي طريقة عقولنا في تحضيرنا لتغيير المشهد. ويقترح الباحثون أنه من خلال توقع التغيير من السطوع إلى الظلام، يمكن لنظامنا البصري أن يتكيف بشكل أسرع مع الظروف الخطرة المحتملة.

وكتب الباحثون في ورقتهم البحثية الجديدة: "مثلما يمكن للوهج أن يبهر، فإن الانغماس في الظلام من المحتمل أن يكون محفوفا بالمخاطر عند التنقل في بيئة مظلمة. وعلى الرغم من أنه، كما هو الحال في أي وهم، فإن هذا الظلام المتسع الافتراضي يتم تجربته على حساب التحقق من الصحة، نظرا لأن المراقب لا يتحرك إلى الأمام ولا يدخل أي مساحة مظلمة، فمن المحتمل أن تكون هذه التكلفة أقل حدة مما لو لم تكن هناك تصحيحات عند المراقب تحرك إلى الأمام حقا في مكان مظلم".

واستكشفت الدراسة الأولى لتحليل هذا الوهم البصري كيف يؤثر لون الثقب والنقاط المحيطة على استجاباتنا العقلية والفسيولوجية.

وللقيام بذلك، تم تقديم صور "ثقب متسع" بألوان مختلفة على الشاشة لمجموعة مكونة من 50 مشاركا يتمتعون برؤية طبيعية. وفي السلسلة، عرضت نسخ مختلطة من الوهم بدون نمط يمكن تمييزه في الضوء أو اللون.

وكان وهم الحركة الأمامية أكثر فاعلية عندما كان الثقب أسود. وعندما كانت الحفرة بهذا الظل، شعر 86% من المشاركين وكأن الظلام يتجه نحوهم.

وكشف تتبع حركات العين للمشاركين عن اتساع حدقة العين دون وعي عند رؤية الثقب الأسود. وفي هذه الأثناء، إذا كانت الحفرة بيضاء، فإن الحدقة تتقلب قليلا فقط. و"نظهر هنا استنادا إلى وهم "الفتحة المتوسعة" الجديدة أن الحدقة تتفاعل مع كيفية إدراكنا للضوء - حتى لو كان هذا الضوء خياليا كما في الوهم - وليس فقط مع كمية الطاقة الضوئية التي تدخل فعليا في عين الفرد"، كما يقول عالم النفس برونو لينغ من جامعة أوسلو في النرويج.

وأوضح الباحثون أنهم ليسوا متأكدين من سبب عدم إدراك 14% من المجموعة لأي توسع وهمي عندما كان الثقب أسود. لكن حتى بين أولئك الذين أدركوا الوهم، تباينت قوة الإحساس.

وتظهر النتائج أن تمدد الحدقة أو انعكاس الانقباض ليس آلية حلقة مغلقة، مثل خلية ضوئية تفتح الباب، تكون منيعة على أي معلومات أخرى غير المقدار الفعلي للضوء الذي يحفز المستقبل الضوئي. وبدلا من ذلك، تتكيف العين مع الضوء المدرك وحتى المتخيل، وليس مجرد الطاقة المادية.

وبدلا من رؤية المعلومات التي يتم تقديمها أمامنا مباشرة، تتنبأ الشبكة العصبية المرئية بكيفية تغير هذه المعلومات في المستقبل، ما يؤدي إلى إنشاء "توسع خارجي" وهمي لمنطقة "الثقب المركزية".

وإذا لم يفعل الدماغ هذا، فسيستغرق الأمر أجزاء أطول من الثانية حتى تصل المعلومات المرئية الجديدة إلى عمليات أعلى في الدماغ. 

ونُشرت الدراسة في مجلة Frontiers in Human Neuroscience.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

نتنياهو: نخوض حربا على 7 جبهات ونأمل ألا تفتح جبهات جديدة وسنذكر من وقف معنا في محنتنا

الجيش الإسرائيلي يرسل تعزيزات إلى القنيطرة السورية ويرفع أعلام إسرائيلية في بلدة خضر.. فيديو