مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

56 خبر
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
  • خليجي 26
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • مقاتل روسي تظاهر 9 أيام بالموت ليتمكن من الفرار من القوات الأوكرانية

    مقاتل روسي تظاهر 9 أيام بالموت ليتمكن من الفرار من القوات الأوكرانية

  • مصدر أمني: ضبط أجهزة تجسس بين خيام النازحين في غزة

    مصدر أمني: ضبط أجهزة تجسس بين خيام النازحين في غزة

استنساخ أعضاء بشرية صغيرة على رقاقة لمحاكاة جسم المريض لأول مرة على الإطلاق

ابتكر العلماء في جامعة كولومبيا مجموعة من الأعضاء البشرية الحقيقية، والصغيرة جدا، التي تتفاعل على شريحة، وهو "إنجاز ضخم" يمكن أن يساعد في اختبار الأدوية المنقذة للحياة.

استنساخ أعضاء بشرية صغيرة على رقاقة لمحاكاة جسم المريض لأول مرة على الإطلاق

وتمكّن قائد المشروع البروفيسور غوردانا فونجاك نوفاكوفيتش وفريقه من تشكيل "قلب وعظام وكبد وجلد بشري، قياس كل منها نحو ملليمتر واحد، مُهندَسة ومرتبطة بتدفق الأوعية الدموية مع الخلايا المناعية المنتشرة"، على جهاز بحجم شريحة مجهر تقريبا.

وترتبط الأعضاء الموجودة على الشريحة وراثيا وجسديا عن طريق تدفق الخلايا المناعية بينها، ما يعني أنها يمكن أن تحاكي كيفية عمل جسم الإنسان الفعلي.

ويقول العلماء إنه يمكن استخدام الأعضاء المزروعة قريبا لاختبار كيفية استجابة جسم شخص ما للعلاجات الدوائية المختلفة، لذلك يمكن للأطباء التأكد من أنهم يقدمون العلاج الأكثر تخصيصا وفعالية لكل مريض.

وقال فونجاك نوفاكوفيتش في بيان له، في South West News Service: "هذا إنجاز ضخم بالنسبة لنا".

وتابع قائلا: "بعد 10 سنوات من البحث عن الأعضاء على الرقائق، ما زلنا نجدها رائعة. عضلة القلب النابض والكبد المستقلب والجلد والعظام العاملان اللذان ينموان من خلايا المريض".

ونُشرت ورقة بحيثة تصف الرقاقة في مجلة Nature Biomedical Engineering يوم الأربعاء.

ويوفر هذا الاختراق، الذي طال انتظاره، نموذجا غير جراحي لتفاعلات الأعضاء الحقيقية، استنادا إلى الحمض النووي للشخص الحقيقي، "يعمل بطريقة تحاكي الاستجابات التي قد تراها في المريض"، كما قالت مؤلفة الدراسة المشاركة، الدكتورة كايسي رونالسون-بوشار.

وأضافت: "إن توفير الاتصال بين الأنسجة مع الحفاظ على أنماطها الظاهرية الفردية يمثل تحديا كبيرا".

وكانت مراقبة تفاعل هذه الأعضاء أمرا ضروريا، بدلا من توليد أعضاء منفصلة بشكل فردي.

وأوضحت رونالسون-بوشار: "في الجسم، يحافظ كل عضو على بيئته الخاصة، بينما يتفاعل مع الأعضاء الأخرى عن طريق تدفق الأوعية الدموية التي تحمل الخلايا المنتشرة والعوامل النشطة بيولوجيا. لذلك اخترنا ربط الأنسجة عن طريق الدورة الدموية مع الحفاظ على مكانة الأنسجة الفردية الضرورية للحفاظ على إخلاصها البيولوجي، ومحاكاة الطريقة التي ترتبط بها أعضاؤنا داخل الجسم".

وسبب تضمين هذه الأعضاء الأربعة المعينة في الرقاقة يتعلق بأصولها الجنينية المتباينة وهيكلها ووظيفتها.

ووقع تطوير كل منها في حجرات محسَّنة خاصة بها على الرقاقة، مفصولة بحاجز بطاني رقيق يسمح بالدوران الوعائي بينهما، لا سيما تبادل الخلايا الأحادية والبلاعم، الخلايا المناعية التي توجه كيفية استجابة الأنسجة للعوامل الخارجية.

ووقع استخدام عينة دم بسيطة من الخلايا الجذعية الخاصة بالمرضى لتنمية أنسجة استنساخهم في غضون أربعة إلى ستة أسابيع فقط.

ووضع الباحثون في الاعتبار اختبار عقاقير السرطان أثناء التجارب - باستخدام دوكسوروبيسين، وهو علاج كيميائي، كمثال أثناء الدراسة.

ومن بين الآثار الجانبية الأخرى احتمال حدوث تسمم القلب، أو تلف أنسجة القلب الناجم عن بعض أشكال السموم.

وقارنوا تأثيرات الدواء على أعضاء الرقائق بتقارير الدراسات السريرية للعقار نفسه.

وقال فونجاك نوفاكوفيتش، الذي تصدر عناوين الأخبار سابقا عندما أظهرت أنه يمكن إحياء الأعضاء البشرية الخاملة من خلال ربطها بالخنازير الحية.

وتتنوع الاستخدامات المحتملة في البحث والتكهنات على نطاق واسع عبر مجموعة متنوعة من الأمراض الجهازية، بما في ذلك السرطان و"كوفيد-19" - وهي المجالات التي يواصل فريق جامعة كولومبيا دراستها، بالإضافة إلى تطوير شريحة معيارية وسهلة الاستخدام حتى يتمكن المزيد من الأطباء والعلماء من القيام بذلك. وضع أيديهم على الأداة.

وأضاف فونجاك نوفاكوفيتش: "نحن متحمسون لإمكانية هذا النهج"، مشيرا إلى أنه يهدف إلى فهم كيفية مهاجمة المرض "مريض واحد في كل مرة".

المصدر: نيويورك بوست

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة

بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد